عمرو أديب: "مقدرش أقول لحد اشتري دولار ولا دهب وألوث إيدي بخسائر الناس"
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إن السؤال الأهم بين المصريين الآن بعد إعلان صفقة رأس الحكمة متى ستتحن الأحوال الاقتصادية، معلقا: "سؤال يساوي 35 مليار دولار".
سعر الدولار الفترة المقبلةوأضاف أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء اليوم السبت، "لازم السوق يهدى شوية معانا، إحنا مش لوحدنا في البلد، ساعدونا داخلين على أيام مفترجة"، متابعا: "السوق بيتحرك على التشاؤم أكتر من الأمل.
وتابع مخاطبا التجار، "الأيام القادمة فيها حاجات كتيرة، أرجوكم استهدوا بالله وتعالوا معانا"، مستطردا: "مقدرش أقول لحد اشتري دولار ولا دهب.. لأني معرفش هيحصل إيه، ومش عايز إيدي تكون ملوثة بخسائر الناس، لأن اللي بيشتري مش نجيب ساويرس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدولار رأس الحكمة صفقة رأس الحكمة عمرو أديب برنامج الحكاية عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
واشنطن توافق على صفقة سلاح لمصر بـ 5 مليارات دولار.. هذه تفاصيلها
أعلنت واشنطن أنها وافقت على بيع مصر معدات عسكرية تفوق قيمتها خمسة مليارات دولار، في وقت تشهد العلاقات بين واشنطن والقاهرة تقاربا على خلفية الحرب في قطاع غزة.
وأبلغت وزارة الخارجية الأمريكية الكونغرس أنها وافقت على بيع تجهيزات خاصة بـ555 دبابة من طراز "ايه1أم1 أبرامز" الأمريكية الصنع بقيمة 4,69 مليارات دولار، و2183 صاروخ جو-أرض من طراز "هلفاير" بقيمة 630 مليون دولار، وذخائر موجّهة بقيمة 30 مليونا.
وأكدت الوزارة في بيان، الجمعة، أن هذه المساعدات "ستعزز السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال تحسين أمن بلد حليف أساسي من خارج حلف شمال الأطلسي، يبقى شريكا استراتيجيا مهما في الشرق الأوسط".
وتعهد الرئيس الديمقراطي جو بايدن لدى توليه منصبه في 2021، باعتماد موقف حازم حيال مصر ونظيره عبد الفتاح السيسي بشأن احترام حقوق الإنسان. إلا أن واشنطن وافقت مرارا خلال الأعوام الماضية على صفقات تسليح للقاهرة، إحدى أكبر متلقّي المساعدات العسكرية الأمريكية في العالم منذ توقيع اتفاق كمب ديفيد للسلام مع "إسرائيل" في العام 1979.
وتؤدي الولايات المتحدة ومصر منذ أشهر دورا أساسيا في جهود الوساطة الهادفة إلى وقف الحرب على قطاع غزة.
وعفت السلطات المصرية خلال العامين الماضيين عن العديد من السجناء السياسيين. لكن المنظمات الحقوقية تؤكد أن أعدادا مضاعفة من هؤلاء أودعوا السجون خلال الفترة ذاتها.
إلى ذلك، أجازت الخارجية الأمريكية بيع المغرب صواريخ وقنابل بقيمة 170 مليون دولار، وتايوان تجهيزات بقيمة 295 مليونا، واليونان طائرات مسيّرة وعربات مدرّعة بقيمة 130 مليونا.
ويمكن للكونغرس نظريا أن يحول دون إتمام عملية البيع، إلا أن خطوات كهذه نادرا ما يٌكتب لها النجاح.