قال وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم السبت،  لن يمنع أحد جيش الاحتلال من دخول رفح.


وهاجم وزير الخارجية الإسرائيلي، دعوة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لفرض حظر توريد الأسلحة إلى دولة الاحتلال، إسرائيل، بحسب موقع والاه العبري.

وقال كاتس في بيان، منذ 7 أكتوبر، والأمم المتحدة تتعاون مع حماس وتحاول المساس بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ومواطنيها.

وأضاف أن تجاهل جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها مقاتلو حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" هو وصمة عار لن تمحى من منظمة الأمم المتحدة والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احتلال إسرائيل الإسرائيلي يسرائيل كاتس الاسرائيل إسرائيل 7 أكتوبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة الأمين العام للأمم

إقرأ أيضاً:

كاتس: غزة سوف تصبح أصغر وأكثر عزلة والنزوح سيزداد

أكد وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن جيش الاحتلال سيطر على محور موراغ جنوبي قطاع غزة، في إطار توسيع رقعة العمليات البرية، وأن ما يقرب من 40 بالمئة من أراضي القطاع أصبحت تحت السيطرة الإسرائيلية.

وقال كاتس في تصريحات صحفية إن "عشرات بالمئة من أراضي غزة أصبحت ضمن المناطق الأمنية الإسرائيلية"، مشددا على أن "غزة سوف تصبح أصغر وأكثر عزلة، وسيضطر المزيد والمزيد من سكانها إلى النزوح من مناطق القتال".

وأشار إلى أن "مئات الآلاف من سكان القطاع قد تم إجلاؤهم بالفعل"، مضيفا أن الهدف الرئيسي من التصعيد العسكري الحالي هو "ممارسة ضغط متزايد على حركة حماس" من أجل العودة إلى خطة تبادل الأسرى التي طرحت سابقا.


وأضاف أن "الجيش أكمل السيطرة على محور موراغ، الذي يفصل خانيونس ورفح، ويقطع قطاع غزة من الشرق إلى الغرب على مسافة 12 كيلومترا، مما يجعل المنطقة الواقعة بين محور فيلادلفيا وموراغ، جزءا من المنطقة الأمنية الإسرائيلية".

وشدد على أنه "يتم تعميق وتوسيع منطقة الحدود الشمالية في غزة، كجزء من المنطقة الأمنية، وحماية (المستوطنات) الإسرائيلية".

وذكر أنه "قبل كل مناورة برية، وبعد إجلاء السكان، يقوم الجيش الإسرائيلي بعملية قوية من البر والجو والبحر، مصحوبة بمعدات ثقيلة لكشف العبوات الناسفة وتدمير المباني المهددة، من أجل إعطاء جنود الجيش الإسرائيلي الغطاء الأقوى لأنشطتهم، وحمايتهم".


واعتبر أن "هذا هو النهج الذي تتبعه قيادة الجيش، بدعم كامل من المستوى السياسي، والهدف الرئيسي منه ممارسة ضغوط شديدة على حماس من أجل العودة إلى مخطط إطلاق سراح الرهائن".

وقال إنه "كلما واصلت حماس رفضها للمقترحات، سيكثف جيش الدفاع الإسرائيلي عملياته، عبر استهداف عناصر الحركة وتفكيك بنيتها التحتية العسكرية".

وتأتي هذه التصريحات في وقت يواصل فيه جيش الاحتلال تنفيذ عمليات عسكرية موسعة في عدة محاور داخل القطاع، بالتزامن مع ضغوط إقليمية ودولية متزايدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار واستئناف المفاوضات حول تبادل الأسرى.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية: تطابق الرؤى المصرية القطرية الكويتية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية
  • حماس: الرد على مقترح التهدئة الإسرائيلي خلال 48 ساعة
  • الأمين العام للأمم المتحدة: “إسرائيل” تحرم المدنيين في غزة من المواد التي لا غنى عنها لبقائهم على قيد الحياة
  • القوات الإسرائيلية تقتحم مستشفى جنين وتعتقل فلسطينيًا .. وحماس: المقاومة مستمرة رغم بطش الاحتلال
  • كاتس: غزة سوف تصبح أصغر وأكثر عزلة والنزوح سيزداد
  • وزير الخارجية التركي: العمليات الإسرائيلية بسوريا تُزعزع الاستقرار
  • الخارجية الفلسطينية: «تدمير مستشفى المعمداني من أبشع مظاهر الإبادة»
  • الخارجية الفلسطينية تدين تدمير الاحتلال الإسرائيلي مستشفى المعمداني في غزة
  • خرج بالكامل عن الخدمة.. الخارجية الفلسطينية تدين تدمير الاحتلال الإسرائيلي مستشفى المعمداني في غزة
  • "الخارجية الفلسطينية": تدمير الاحتلال مستشفى المعمداني إبادة وتهجير في ظل تقاعس دولي