ردا على الزبيدي.. مسؤول حكومي يمني يكشف عن وظيفة الإنتقالي تجاه الشرعية ومن هو الطرف الرابح
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ردا على الزبيدي مسؤول حكومي يمني يكشف عن وظيفة الإنتقالي تجاه الشرعية ومن هو الطرف الرابح، كشف مسؤول حكومي يمني، اليوم الجمعة، عن وظيفة المجلس الإنتقالي الجنوبي تجاه الشرعية ومن هو الطرف الرابح.وقال نجيب غلاب، وكيل وزارة الإعلام في .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ردا على الزبيدي.
كشف مسؤول حكومي يمني، اليوم الجمعة، عن وظيفة المجلس الإنتقالي الجنوبي تجاه الشرعية ومن هو الطرف الرابح.وقال نجيب غلاب، وكيل وزارة الإعلام في تغريدة على حسابه بموقع " تويتر "، تابعها " المشهد اليمني "، إنه "لا يمكن بالقانون الدولي ودستوريا أن تنقض الشرعية نفسها بالشرعنة للانفصال".وأكد أنه "لا يمكن بالمطلق أن تتبنى مشروع الانفصال أي دولة عضو في الامم المتحدة، والمستحيل عينه خلق انفصال بحكم الامر الواقع يمنيا حتى لدى الحوثي!".وتابع: الخلاصة مشروع الانتقالي وظيفته تعطيل الشرعية والحوثي الرابح.وكان رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي، تعهد بالمضي قدما نحو إنجاز ما اسماها بالاستحقاقات الوطنية لشعب الجنوب حتى نيل الاستقلال الكامل أرضا وإنسانا، وبناء دولة ديمقراطية حديثة تحفظ حقوق الجميع وتحترم حق الجوار وتلتزم بمبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة؛ في تأكيد متكرر على المضي نحو الانفصال والعودة إلى ما قبل 22 مايو 1990، لحظة تحقيق الوحدة اليمنية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إيران: لا نؤمن بالمفاوضات التي يفرض فيها الطرف الآخر مطالبه عبر التهديد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن بلاده لا تؤمن بالمفاوضات التي يتم فيها فرض المطالب عبر التهديد والضغط، مشددًا على أن المفاوضات يجب أن تكون قائمة على الحوار المتبادل والاحترام المتبادل بين الأطراف المعنية.
وأشار الوزير الإيراني إلى أن شكل المفاوضات، سواء كانت مباشرة أو غير مباشرة، لا يأتي في الدرجة الأولى من الأهمية. وقال: "المهم حقًا هو فاعلية المفاوضات وجدية الطرفين وإرادتهما في التوصل إلى اتفاق يضمن مصالح الجميع."
وأضاف الوزير الإيراني أن شكل المفاوضات يرتبط بالعديد من المسائل والتفاصيل، موضحًا أنه بناءً على هذه الاعتبارات، تم اختيار طريقة المفاوضات غير المباشرة. وأكد أن هذه الطريقة تضمن حوارًا حقيقيًا ومؤثرًا، وأعلن عن استمرار إيران في اتباع هذه الطريقة لضمان تحقيق تقدم ملموس في المفاوضات المستقبلية.
واختتم الوزير تصريحاته قائلاً: "سوف نواصل اتباع المفاوضات غير المباشرة لضمان تحقيق نتائج إيجابية تؤدي إلى تسوية سلمية وعادلة للمسائل المطروحة."