ضمن فعاليات المركز الكاثوليكي|ندوة حول فيلم «أنا لحبيبي» بحضور الباجوري ومحيي الدين
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أقيمت مساء اليوم الندوة الخاصة بفيلم " أنا لحبيبي " ضمن فعاليات المركز الكاثوليكي بحضور المخرج هادي الباجوري ، والفنان محسن محي الدين .
وأدارت الندوة الصحفية ناهد صلاح حيث عبّرت عن إعجابها بالعمل ورحّبت بصناع الفيلم مشيرة إلى أنه عمل فني متكامل الأركان .
وقال المخرج هادي الباجوري سبب اختيار وجود أغاني الفنانة فيروز في "أنا لحبيبي" كان سببه اني أراه صوت الرومانسية في الوطن العربي ، ورأيت أن أغانيه الأنسب مع أحداث العمل بشكل كبير وهذا نال إعجاب الجمهور.
وأضاف الفنان محسن محي الدين علي هامش الندوة أنه قبل وجوده ضيف شرف في فيلم "أنا لحبيبي" بسبب إيمانه بالعمل وقصته وشعوره بانه يقدم شيئا هادفا يستفاد منه الجمهور بشكل كبير .
جدير بالذكر أن لجنة تحكيم مهرجان الكاثوليكي هذه الدورة الـ ٧٣ قد تشكّلت برئاسة المخرجة ساندرا نشأت، وبعضوية كلٍ من: الفنانة حنان مطاوع، الفنانة داليا مصطفى، الفنان أحمد شاكر، الكاتب والمؤلف عبد الرحيم كمال، مدير التصوير إيهاب محمد علي، الناقد الفني علي الفاتح، المونتير كمال الملّاخ، الموسيقار مصطفى الحلواني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أنا لحبیبی IMG 20240224
إقرأ أيضاً:
ملخص تصريحات محسن محي الدين في "واحد من الناس"
كشف الفنان محسن محي الدين، كواليس دوره في فيلم إسكندرية ليه وتقديمه لشخصية "هاملت "، وذلك في حلقة فنية خاصة من برنامج واحد من الناس.
وقال محسن، خلال حلوله ضيفا ببرنامج واحد من الناس مع الإعلامي عمرو الليثي، : " بدأت بدراسة هذه الشخصية في العديد من الأعمال الفنية والمسرحيات وكيف قدمت ، وهو من اهم الأعمال التي قدمهل مع المخرج يوسف شاهين وعلاقته به رائعة وكنت قدمت فيلم "افواه وارانب " مع الفنانة رجاء حسين.
وتابع : " وعندما طلب المخرج يوسف شاهين شباب من الفنانيين وذهبت أنا وأحمد سلامة وعبد الله محمود ، وقدم لنا السيناريو لنختار الأدوار واختار الي شخصية يحيي وهي شخصية معقدة ومركبة وهي شخصية يوسف شاهين الحقيقية.
كما تناولت الحلقة الحديث حوّل اسباب ابتعاده عن الفن سنوات طويلة ثم العودة ، وهل صحيح ان وفاة الفنانة هالة فؤاد كانت كلمة السر فى اعتزال الفنان محسن محيي الدين ؟.
وعن لحظة وداع ووفاة يوسف شاهين وعدم ذهابه في جنازته، قال : " أنا رايته قبل وفاته وفيلم "شباب علي كف عفريت " وكنت أنتجته ووجدت صعوبات مالية وتوسط لي كي يخرج إلي النور ، مستطردا بان صديق عمره الفنان عبد الله محمود قد توفي قبل يوسف شاهين وكانت من اصعب اللحظات في حياتي وكان من اقرب الاصدقاء الي قلبي ، ومن وقتها رفضت ان اذهب في جنازات واللقاء مع الصحفيين والكاميرات
وعن وصية يوسف شاهين عن ان جنازته تقام في مكان مفتوح وهل اسلم قبل وفاته، قال : " لا اعرف بالطبع ولكنه مثقف جدا ويقرأ في الدين والقران والانجيل ، ولكنه ملم بكافة الديانات ، وهو صاحب فكر ووجهة نظر ، ولم اندم علي ترك العمل مع يوسف شاهين
وعن المرحلة بعد يوسف شاهين وقيامه بإنتاج فيلم " شباب علي كف عفريت " وكانت رسالة الفيلم ان هناك جيل ضائع والتفاوت بين الشخصيات والعنصرية ولم اغضب لانتقاده والبعض قال عنه فيلم هندي.
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية