«المجتمعات العمرانية»: مشروع تطوير منطقة رأس الحكمة سيُتيح ملايين فرص العمل
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
كشف الدكتور وليد عباس نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية لقطاع التخطيط والمشروعات، تفاصيل إنشاء مطار رأس الحكمة الذي سيجرى إنشائه في المنطقة، قائلًا: «سيجرى إنشاء المطار في جنوب مدينة رأس الحكمة من خلال الشركة المساهمة، فهي الملزمة بإنشائه».
وتابع في مداخلة هاتفية عبر الفيديو مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد: «نحن ملزمون بتشغيل المطار وليس إنشائه، فالمشروع سيتيح بدوره نحو 8 ملايين فرصة عمل في مراحله الأولى فقط».
وأشار إلى أن المرحلة الواحدة في مشروع تطوير منطقة رأس الحكمة سيجرى من خلالها ضخ 150 مليار دولار، وتستمر كل مرحلة من المراحل لمدة 5 سنوات، والـ500 مليار دولار في المراحل الثلاثة هو السعر المتوسط؛ فقد يزيد عن ذلك.
تجهيز البنية التحتية في الساحل الشماليوأوضح نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية، أنه جرى تجهيز البنية التحتية في الساحل الشمالي لجذب الاستثمارت بالساحل الشمالي، ومنذ ظهور مدينة العلمين الجديدة للنور كان هذا بداية للاستثمار الضخم، ومؤخرا كانت الخطة في استثمار منطقة رأس الحكمة، ووفقا لقانون وخطة الدولة الاستثمارية، فإن هيئة المجتمعات العمرانية لها كامل الحق في التعاقد مع الهيئة المحلية والأجنبية للاستثمار بالمنطقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رأس الحكمة مطار رأس الحكمة المجتمعات العمرانیة منطقة رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
القضية الفلسطينية وتطورات الأوضاع في منطقة الساحل الصحراوي محور محادثات عطاف مع نظيره الروسي
أجرى وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، مساء اليوم بجوهانسبرغ، محادثات ثنائية مع وزير الشؤون الخارجية لروسيا الاتحادية، سيرغي لافروف.
ويأتي هذا على هامش أشغال اليوم الأول من الاجتماع الوزاري لمجموعة العشرين.
وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية، فقد ثمّن الطرفان - بهذه المناسبة – مخرجات اللجنة المشتركة الجزائرية-الروسية التي التأمت نهاية شهر يناير الماضي بالجزائر العاصمة
كما اتفقا على مواصلة الجهود لتعزيز الشراكة الاستراتيجية الجزائرية-الروسية. لا سيما في شقَّيْها الاقتصادي والتجاري. تجسيداً للتوجيهات السامية لقائدي البلدين الصديقين.
وتبادل الوزيران الرؤى والتحاليل بخصوص عدد من الملفات السياسية والقضايا الإقليمية والدولية. وعلى رأسها مستجدات القضية الفلسطينية، وتطورات الأوضاع في منطقة الساحل الصحراوي. إذ تم التأكيد على توافق مواقف البلدين المبنية على الالتزام بمبادئ ومقاصد ميثاق الأمم المتحدة.