أحدث أسعار بيجو 2008 الجديدة في مصر
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
تتوفر سيارة الكروس اوفر الفرنسية بيجو 2008 في السوق المصرية بفئتين، هما ALLURE و GT LINE، وتعتبر الشقيقة الصغرى لسيارات بيجو 5008 و 3008 .
الفئة الأولى بيجو 2008 موديل 2024 ALLURE بسعر 1,979,990 جنيه
الفئة الثانية بيجو 2008 موديل 2024 GT LINE بسعر 2,099,990 جنيه
حصلت السيارة بيجو 2008 موديل 2024 على ناقل حركة سداسي السرعات أوتوماتيكي الأداء، مقترن بمحرك 1200 سي سي تيربو، بقوة اجمالية بلغت 130 حصانا، بالإضافة إلى 230 نيوتن/متر من عزم الدوران.
كما تأتي السيارة بيجو 2008 موديل 2024 بمكيف هواء يدوي وأوتوماتيكي، ونظام صوتي ترفيهي من 6 مكبرات، بالإضافة إلى شاشة ملونة تعمل باللمس تدعم التطبيقات الذكية، ومقود حركة متعدد الوظائف، وفتحة سقف بانوراما للفئات عالية التجهيز، وفرامل يد كهربائية.
كما تضم السيارة بيجو 2008 موديل 2024 ونظام التوزيع الإلكتروني لقوة الفرامل EBD، ونظام التحكم في صعود المرتفعات HLA، ونظام التحكم الإلكتروني في الثبات ESC، وحساسات ركن خلفية وأمامية، وكاميرا خلفية للرؤية.
وتضم السيارة بيجو 2008 موديل 2024 على العديد من وسائل السلامة والأمان المتقدمة منها، 4 وسائد هوائية، ونظام مراقبة ضغط الهواء بالإطارات TPMS، ونظام الفرامل المساعدة، ونظام الفرامل المانعة للانزلاق ABS.
وبلغت أبعاد السيارة بيجو 2008 موديل 2024 نحو 4300 مم للطول الكلي، 1815 مم للعرض الكلي، و 1530 للارتفاع الكلي، وبلغ ارتفاع السيارة عن الأرض نحو 160 مم، و بلغ قياس قاعدة العجلات 2605 مم، وبلغت سعة الحقيبة الخلفية 44 لتر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بيجو 2008 بيجو اخبار العراق بيجو 2008 موديل 2024 السیارة بیجو 2008 مودیل 2024
إقرأ أيضاً:
تقرير حالة المناخ الأوروبي: عام 2024 الأكثر دفئًا على الإطلاق في أوروبا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف أحدث تقرير لحالة المناخ الأوروبي عن تسارع وتيرة التغير المناخي في القارة العجوز والقطب الشمالي، مشيرًا إلى أن عام 2024 كان العام الأكثر دفئًا على الإطلاق في أوروبا منذ بدء التسجيلات المناخية.
وأوضح التقرير، الصادر عن خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي، أن أوروبا سجّلت أعلى متوسط درجات حرارة سنوي، مما يجعلها أسرع القارات في معدل ارتفاع درجات الحرارة.
وأشار التقرير إلى وجود انقسام مناخي واضح في أوروبا خلال عام 2024؛ حيث عانت الأجزاء الشرقية من موجات حر وجفاف شديد، بينما شهدت المناطق الغربية أمطارًا غزيرة وأحداثًا مناخية قصوى.
كما تطرق التقرير إلى تأثير الاحترار العالمي على القطب الشمالي، لافتًا إلى استمرار ذوبان الجليد البحري بمعدلات مقلقة، ما يهدد النظم البيئية ويزيد من خطر ارتفاع منسوب مياه البحار.
ودق التقرير ناقوس الخطر بشأن الآثار الاقتصادية والبيئية للتغير المناخي في أوروبا، داعيًا إلى تسريع وتيرة الانتقال إلى مصادر الطاقة المتجددة وتعزيز خطط التكيف البيئي لحماية المجتمعات الأوروبية من تداعيات الاحترار المتزايد.