قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن صفقة مشروع رأس الحكمة هي  "قبلة الحياة" للاقتصاد المصري قولا واحدا، وهي صفقة الإنفاذ في وقت حرج جدا ومع إبرام اتفاق صندوق النقد ودخول صفقة خاصة بالسياحة حيز التنفيذ  وقتها يمكننا القول أن الاقتصاد المصري يمكنه أن يعبر  عنق الزجاجة ووقت الازمة الصعبة.

لميس الحديدي: واشنطن تشجع الاحتلال على الاستمرار في عدوانه الغاشم ضد غزة لميس الحديدي: مؤشر وحدة الموازنة يظهر شفافية الحكومة ومعدل الدين


وتابعت الحديدي عبر برنامجها "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه على شاشةON: "تحويل تلك المنطقة لوجهة سياحية من الدرجة الأولى كان حلما للسياحة المصرية أما بالنسبة للاستثمار الأجنبي المباشر فإن تشجيع كيانات ودول أخرى للدخول إلى الاقتصاد المصري فهو مكسب مهم جدا للاقتصاد المصري في  وقت صعب".


وأكملت: " الناس في الشارع بتتسائل هستفيد كمواطن إيه من تلك الصفقة وهل سوف تنخفض  الأسعار؟، الإجابة الأولى أنه سوف يكون هناك فرص تشغيل كبيرة في قطاع السياحة والتشييد والبناء وكافة الصناعات المرتبطة بها وهو ميزة  جيدة ".


وأردفت: "مع ضبط سعر الصرف على الاجل القصير  نتمنى أن تهدأ موجة ارتفاع الأسعار  الشديدة مش هقدر أقول أن الأسعار سوف تنخفض فجأة ولا يملك احد أن يعد بذلك فهناك عوامل عد تحكم الامر مثل تعديل سعر الصرف ودخول البنك المركزي قد تهدأ موجات ارتفاع الأسعار أما مسالة التضخم فهو امر يحتاج إلى  فترة أطول   ربما بنهاية العام أو بداية العام المقبل بما   يمكن الحكومة من احتواء التضخم   وتوقف زحفه وموجاته الرهيبة ومع بداية العام 2025  نبدأ في خفض التضخم ".


وأتمت : الأسعار مش هتنزل فجأة لازم  هتاخد وقت حتى  تحدث دورات إنتاجية ومع إعادة الثق  في الاقتصاد وتمكن المستوردين من جلب  موادهم وسلعهم   هياخد وقت حتى تنخفض الأسعار ".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لميس الحديدي رأس الحكمة صفقة مشروع رأس الحكمة الإعلامية لميس الحديدي البنك المركزي الإقتصاد المصرى السياحة لمیس الحدیدی

إقرأ أيضاً:

صندوق النقد: أميركا بحاجة للتعامل مع ارتفاع الديون رغم النمو القوي

الاقتصاد نيوز - متابعة

حث صندوق النقد الدولي يوم الخميس الولايات المتحدة على زيادة الضرائب للسيطرة على ارتفاع مستويات الديون، وأشاد في الوقت نفسه بالنمو "القوي والنشط" في أكبر اقتصاد في العالم والتقدم الذي يتحقق باتجاه السيطرة على التضخم.

وقال الصندوق في بيان ختامي لمراجعة "المادة الرابعة" للسياسات الاقتصادية الأميركية إن ارتفاع العجز والديون "يشكل خطرا متزايدا على الاقتصاد الأميركي والعالمي، ما قد يؤدي إلى ارتفاع تكاليف التمويل المالي..".

وتضمن البيان تعديلا طفيفا لتوقعات الصندوق لنمو الناتج المحلي الإجمالي الأميركي لعام 2024 إلى 2.6% مقابل 2.7% في تقرير آفاق الاقتصاد العالمي في أبريل/نيسان.

ويتوقع صندوق النقد الدولي أن ينخفض ​​النمو في الولايات المتحدة في 2025 إلى 1.9% دون تغيير عن توقعات أبريل/نيسان، وأن يظل فوق 2% حتى نهاية العقد.

وقال الصندوق "لقد أثبت الاقتصاد الأميركي أنه قوي ونشط وقادر على التكيف مع الظروف العالمية المتغيرة".

وذكر الصندوق أنه يتوقع أن يعود التضخم في الولايات المتحدة والمقاس بمؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي إلى المعدل المستهدف من مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) عند 2% بحلول منتصف عام 2025، وهو وقت أقرب بكثير من توقعات المركزي الأميركي بالعودة للمستهدف في 2026.

إلا أن الصندوق انتقد واشنطن بسبب ارتفاع العجز والذي سيؤدي، في حال استمر، إلى ارتفاع نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة إلى مستوى مثير للقلق يبلغ 140% بحلول نهاية العقد.

وللعام الثاني على التوالي، أوصى الصندوق بأن ترفع الولايات المتحدة معدلات ضريبة الدخل ليس فقط على الأميركيين الأكثر ثراء وإنما أيضا على الأسر التي تكسب أقل من 400 ألف دولار سنويا، وهي عتبة يتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن في حملته الانتخابية بعدم المساس بها.

مقالات مشابهة

  • سويسرا تفجر مفاجأة مدوية بإقصاء إيطاليا حاملة اللقب
  • سويسرا تفجر مفاجأة وتطيح بإيطاليا حاملة اللقب من يورو 2024
  • سويسرا تفجر مفاجأة اليورو وتخرج حامل اللقب إيطاليا
  • التضخم في سلطنة عُمان يظل ضمن حدوده المستهدفة في الخطة العاشرة
  • تدابير حكومية تضبط معدل التضخم وفق الخطط والمستهدفات
  • رفع سعر الخبز بين رئيس نقابات العمال ومدير عام الاقتصاد
  • مجلة أمريكية تفجر مفاجأة مدوية وتكشف عن أذكى شعب عربي
  • أسواق الذهب تنتظر تصريحات البنك الفيدرالي الأمريكي.. تؤثر في الأسعار
  • صندوق النقد: أميركا بحاجة للتعامل مع ارتفاع الديون رغم النمو القوي
  • الغندور يفجر مفاجأة حول صفقة الأهلي الجديدة