مصرع شخص وإجلاء 30 آخرين جراء اندلاع حريق في مبنى بسنغافورة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
لقي شخص مصرعه من جراء حريق نشب في شقة في مبنى سكني بالعاصمة /سنغافورة/، بينما تم إجلاء نحو 30 ساكنًا كإجراء احترازي.
وقالت قوات الدفاع المدنية السنغافورية - حسبما نقلت شبكة "تشانل نيوز آشيا" - إنها تلقت إخطارًا باندلاع الحريق في وقت سابق اليوم /السبت/، حيث كان ينبعث دخان أسود من وحدة في الدور الثالث، مضيفة أن رجال الإطفاء أجروا عملية دخول قسري للشقة المليئة بالدخان بهدف إخماد الحريق.
وأشارت الشرطة إلى أنه تم العثور على جثمان الضحية داخل غرفة النوم التي اشتعلت النيران في محتوياتها، حيث لفظ أنفاسه في مكان الحادث، كما تم فتح تحقيق للوقوف على الأسباب التي أدت إليه وتداعياته.
اقرأ أيضاًالبيت الأبيض: لم نتأكد بعد من إرسال إيران صواريخ باليستية إلى روسيا
روسيا تعلن السيطرة على قرية بوبيدا فى شرق أوكرانيا
الصين تطلق قمرا صناعيا جديدا لتجارب تكنولوجيا الاتصالات
الصين: «الفيتو» الأمريكي يعطي الضوء الأخضر لاستمرار المذبحة في غزة
طائرة حربية أمريكية تعترض منطادا فوق ولاية يوتا
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
مصرع شاب جراء التعذيب في إحدى معتقلات الدعم السريع بالخرطوم
متابعات تاق برس- نعت الإعلامية والكاتبة الصحفية داليا اليأس الشباب وليد الذي لقي مصرعه جراء الاعتقال في ظروف قاسية والتعذيب داخل إحدى معتقلات الدعم السريع بالخرطوم، ونشرت عددا من الصور له أثناء تخرجه وأخرى جراء تعرضه للتعذيب في الحبس.
وقالت ” (وليد) …أيقونة العلم والطموح… لم يتمرغ في وحل السياسة يوماً… ولم ينخرط في تيار سوى تيار النبوغ… ولم يكن يعنيه سوى التحصيل الأكاديمي وبِر أهله وعلو شأن السودان.
وقع في أسر المليشيا الإرهابية المجرمة الجاهلة التي لا يعنيها إستوثاق أو تمحيص ولا تستند لمبررات محددة… ولكنها تعادي كل سوداني حر ومميز!!
ستة أشهر قضاها بين براثن التعذيب والقهر والهوان وأفاعيل الأنذال الأوغاد.
نجح الجيش السوداني مؤخراً في تحريره هو ورفاقه بعد أن غسل الخرطوم من دنس الخوارج مؤخراً… ولكن (وليد) كان قد بلغ حداً من الوهن والإعياء لم يمهله طويلاً.
رحل (وليد) مظلوماً مغبوناً وقد إنسربت أحلامه وشبابه الغض من بين يدي الحياة بسبب التتار المستحدثين.
اللهم تقبله في عليين… وعوضه بفردوسك الأعلى… وألهم أهله ومحبيه الصبر… وأكتب له قصاصك العادل.
وما (وليد) إلا نموذجاً لما حاق بشبابنا المدنيين الأبرياء وأهلينا دون هوادة أو رحمة.
لاحول ولاقوة إلا بالله… وحسبنا الله ونعم الوكيل.
د(اليا) س
داليا الياسمعتقلات الدعم السريعوليد