الوطن:
2025-02-07@08:32:29 GMT

أصحاب هذه الأبراج الأكثر حظا.. هل أنت منهم؟

تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT

أصحاب هذه الأبراج الأكثر حظا.. هل أنت منهم؟

كشفت عبير فؤاد، خبيرة الأبراج والفلك، عن حالة فلكية جديدة تؤثر على بعض الأبراج حتى نهاية شهر فبراير الجاري، بسبب وجود فينوس في وضع معاكس لبرج الأسد، ما قد يؤثر على مواليد هذا البرج على الصعيدين المهني والعاطفي.

ومع ذلك، فإن دعم الشمس والمريخ وعطارد لبرج الأسد على الصعيدين المالي والاجتماعي، قد يخفف من حدة التأثيرات السلبية لفينوس.

كما أشارت فؤاد إلى أن مواليد برج الحمل والقوس والثور سيحظون بدعم القمر خلال هذه الفترة، ما سيساعدهم على التغلب على أي تحديات قد تواجههم.

الحظ مع مواليد برج الأسد

مواليد برج الأسد لهم وضع عاطفي جيد، ويواجهون على الصعيد المهني، دعما من فينوس في منزل المشروعات والحصول على دعم من رؤساء وزملاء العمل، ويكمل الحظ معهم لآخر الشهر، ويكون لهم تأثير إيجابي كبير وإعطاء فرص كبيرة، إذ يكون لهم الحضور اللافت أمام الشريك، مع القدرة على حل أي مشكلات، وعروض مالية كبيرة.

مواليد برج القوس يحالفهم الحظ حتى نهاية شهر فبراير الجاري إذ يكون القمر في منزل الحظ، ويحالفهم الحظ من خلال تقوية الروابط والعلاقات مع الآخرين، ويحققون مكاسب مالية عالية، والدراسة تشهد نجاحًا كبيرًا وتطورًا مهنيًا.

مواليد العقرب الأكثر حظًا 

يشهد مواليد برج العقرب توازنًا كبيرًا في علاقاتهم وفي التعاملات مع الأصدقاء، والحصول على أموال ودعم الرؤساء والزملاء في العمل.

يشهد مواليد برج الثور أجواءً جيدة في العلاقات، لأن القمر يدعمهم ويمنحهم طاقة كبيرة لتوطيد العلاقات مع رؤسائهم في العمل، والقدرة على عمل لقاءات عملية ناجحة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أبراج فلكية شهر فبراير حظك اليوم أبراج موالید برج برج الأسد

إقرأ أيضاً:

المتطوع صهيب الرومي: النساء والشابات لعبن أدوارًا كبيرة في العمل الخيري

رأى المتطوع صهيب الرومي أن النساء والشابات السودانيات لعبن أدوارًا كبيرة في العمل الخيري قبل الحرب الدائرة في البلاد وبعدها. وحكى في حوار مع التغيير قصته مع المطابخ والتكايا، وكشف عن مصادر دخل هذه الجهات، وتحدث عن بدايات رحلته في العمل الخيري وكواليس مشاركته رفقة المتطوعات والمتطوعين في أم درمان بعد نشوب الحرب. كما شرح ظروف المستشفيات والمطابخ وقتها، وتناول العديد من القضايا المتعلقة بالعمل التطوعي.

المتطوع صهيب الرومي

حوار: عبدالله برير

منذ متى بدأ حبك للتطوع؟ وأين كانت أول مشاركة رسمية لك في العمل الخيري؟

حبي للتطوع بدأ منذ نشأتي، فقد كنت أحب المشاركة في مناسبات الجيران في الأفراح والأتراح، ووجدت نفسي عاشقًا لخدمة الناس. أما البداية الرسمية فكانت بإعداد وجبات وتوزيعها لأطفال الشوارع المشردين في أم درمان، ثم اقترحت مبادرة لكسوة الشتاء، ووجدت تجاوبًا كبيرًا. تطورت علاقتي معهم حتى وصل الأمر إلى أن يحفظ هؤلاء الأطفال اسمي ويتعرفوا عليّ وينادوني كلما مررت مع أسرتي، ثم تطور الأمر لمشاركتهم همومهم، حتى أصبحت أفصل في نزاعاتهم وصداماتهم. أذكر أنني كنت في منطقة الشهداء بأم درمان مع أسرتي، وحالما مررنا بقربهم احتضنوني، وكان الموقف مدهشًا ومفرحًا لوالدتي. كما كنت أعد لهم البرامج في حوش الخليفة بأم درمان، إلى جانب مباريات كرة القدم وغيرها من الأنشطة.

ماذا حدث بعد ذلك؟

تحوّل الأمر بعد ذلك إلى مبادرات كبيرة وتنظيم الإفطارات الرمضانية. أذكر أنني خرجت من منزلنا في منطقة العباسية، وأعطتني إحدى الثائرات مبلغًا من المال للمساهمة في توفير الطعام والشراب للمشاركين في المواكب الاحتجاجية، وكانت تلك هي البداية الفعلية لي في العمل التطوعي خلال ثورة ديسمبر.

ماذا عن العمل التطوعي في بداية الحرب؟

بعد نشوب الحرب، أخبرتني زميلتي بأنها ذاهبة للتطوع في المستشفيات، ولم تكن لديّ خبرة في المجال الطبي، فاتجهت إلى المطبخ والإطعام وجمع المساعدات وإعداد الوجبات للمرضى والمرافقين. اشتد القتال وقتذاك، ففكرت في أطفال الشوارع، وكنا نقدم لهم ثلاث وجبات يوميًا، لكن الجنود في الارتكازات نصحونا بعدم الحركة ليلًا بسبب وجود القناصين. لاحقًا، أُغلق مستشفى أم درمان، وتوقف عملنا فيه.

هل واجهتم صعوبات أو مضايقات؟

في البداية، كان الأمر عاديًا، حيث كنا نمر عبر ارتكازات الطرفين، وكانوا يتعاونون معنا بصورة جيدة، كما أن مستشفى الحوادث لم يكن بعيدًا عن منزلي. كنت أذهب بدافع أن المرضى والمرافقين لا يستطيعون التحرك لتوفير وجباتهم. ومع مرور الوقت، بدأت في المساعدة بتنظيف الجروح وتركيب المحاليل والأوكسجين، ثم اقترح علينا أفراد القوات المتحاربة في الارتكازات المبيت في المستشفى وعدم التحرك ليلًا.

متى وكيف بدأت التكايا والمطابخ الخيرية فعليًا؟

برزت الحاجة إلى التكايا والمطابخ بعد ازدياد وتيرة الحرب وتزايد أعداد الأسر المحتاجة. أعددنا تكية في الثورة بأم درمان، تحديدًا في الحارة 55، وكانت الأولى من نوعها، حيث بدأنا بوجبة عدس. ثم أقمنا مطبخًا خيريًا آخر في منطقة العباسية. في ذلك الوقت، كانت مصادر الدخل تعتمد على مساهمات المتطوعين وأهالي الحي، وكانت أسعار السلع مناسبة. لكن مع تدهور الأوضاع الإنسانية، قررت مغادرة الخرطوم.

بعد مغادرة العاصمة، هل واصلت العمل الخيري في مراكز الإيواء في الولايات؟

في البداية، نزحت إلى الحصاحيصا، ثم مدني، ومنها إلى سنار. وهناك بدأت العمل التطوعي بالتزامن مع سقوط ود مدني. ومع ازدياد موجة النزوح من الجزيرة إلى سنار وانقطاع الاتصالات، بدأنا في جلب المياه للوافدين باستخدام عربات الكارو. وقتها شاهدت النساء والأطفال وكبار السن في شاحنات، يعيشون أوضاعًا إنسانية سيئة لا تليق بالبشر. ساعدَنا أصحاب الأفران والبقالات والطواحين كلٌّ بما يستطيع، وركّزنا على استهداف الأسر النازحة على الطريق العام في مايرنو.

كيف جاءت فكرة مطبخ مايرنو الخيري؟

أنشأنا مطبخ مايرنو الخيري بالتعاون مع غرف طوارئ سنار، وأصبح الدعم يأتي من المجلس النرويجي للاجئين ومنظمات أخرى. توسع العمل ليشمل مراكز الإيواء في المدارس.

كيف ترى وضع العنصر النسائي في العمل التطوعي؟

النساء والشابات لعبن دورًا كبيرًا في العمل التطوعي، بدءًا من الإفطارات الرمضانية، ثم المطابخ والوجبات، واحتياجات أطفال الشوارع، وقبلها في اعتصام القيادة العامة. أما في المستشفيات مع بداية الحرب، فكان عددهن قليلًا بسبب المخاطر الأمنية والانتهاكات التي كانت تحدث أثناء التنقل.

هل كنتم تعملون بأريحية في الولايات دون صعوبات؟

تعرضنا لتضييق أمني، وبعد فترة شعرت أننا كمتطوعين مستهدفون، لذلك غادرت مع أسرتي إلى مصر. لكن بخصوص مطبخ مايرنو الخيري، فقد واصلت العمل فيه مع المتطوعين، وتواصلت مع المنظمات لتقديم المساعدات.

هل تشعرون بأن المتطوعين يتم اتهامهم بالانتماء إلى أحد طرفي الصراع؟

هذه الحرب لعينة ولا خير فيها، والمواطن هو المتضرر الأساسي. المشكلة أن كونك لا تحمل سلاحًا يُعدّ مشكلة، وإذا لم تحمله يتم تصنيفك بالانتماء لأحد طرفي الصراع، وتُوجّه إليك الاتهامات بأنك متعاون مع جهة ما.

ما أكثر المواقف الحزينة أو المفرحة التي تذكرها؟

أكثر موقف أحزنني كان عند تواصلي مع شخص في إحدى مناطق الحرب بالسودان، طلب مني مبلغًا ماليًا لإجراء فحوصات طبية، لكن لم تكن هناك أموال في حساب المساعدات. كلفت وسيطًا هناك بالتواصل مع المريض لتوصيل المبلغ، لكن بعد يومين فقط أخبرني بوفاته. هذا الموقف أثّر فيّ وهزّني كثيرًا، وكشف لي الوجه القبيح للحرب.
أما أكثر موقف أفرحني، فكان في أحد مراكز الإيواء، حيث أنجبت سيدة حبلى طفلًا، وأطلقت عليه اسمي تيمنًا بي ومحبة لي، وكنت في غاية السعادة.

رسالة أخيرة؟

أعتقد أن الإعلام مقصر في عكس القضايا الإنسانية، حيث يقتصر التغطية أحيانًا على نشطاء المجتمع، بينما تسيطر أخبار طرفي الحرب والتحركات العسكرية على المشهد. هذه رسالة لكل الإعلاميين بضرورة لفت الأنظار إلى معاناة المواطنين المتضررين. كما أتقدم بالشكر للمتطوعات والمتطوعين وفاعلي الخير، وأطالبهم بعدم التوقف مهما كانت الظروف.

الوسومآثار الحرب في السودان العمل التطوعي حرب الجيش والدعم السريع

مقالات مشابهة

  • المتطوع صهيب الرومي: النساء والشابات لعبن أدوارًا كبيرة في العمل الخيري
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الخميس 6 فبراير 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • الإمارات.. مطالبة برلمانية بتحويل دوام الأم الموظفة إلى "عمل عن بُعد"
  • بشائر إيجابية لمواليد عدد من الأبراج بسبب كوكب الزهرة.. هل أنت منهم؟
  • 4 أبراج تخشى خسارة الاستقرار.. «يهربون من الجديد»
  • الأسد: ستحصل على دعم.. توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 5 فبراير 2025
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأربعاء 5 فبراير 2025 صحيا ومهنيا وعاطفيا
  • مسؤول كبير بالإدارة الأميركية: ترمب هو الرئيس الأكثر تأييدا لإسرائيل
  • مسؤول سوري كبير من حقبة بشار الأسد يسلم نفسه للسلطات في دمشق ويعلن استعداده للحديث بشفافية
  • الوزير سليمية: قطاع الزراعة في غزة هو الأكثر قدرة في خطة الإنعاش المبكر