بعد تصدره قائمة أعلى 10 أفلام تحقيقًا للإيرادات في السينما المصرية.. كزبرة يتوجه بالشكر لصناع "الحريفة"
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
كشف الفنان أحمد بحر الشهير بـ “كزبرة” عن مدى سعادته بالنجاح الساحق الذي حققه في الفترة الأخيرة في أولى أعماله الفنية من خلال فيلم “الحريفة”، حيث أحتل الفيلم ضمن قائمة أعلى 10 أفلام تحقيقًا للايرادات في السينما المصرية.
وعلق الفنان أحمد بحر عبر حسابه بموقع “إنستجرام” عن هذا النجاح، حيث قال: “من صغري كان نفسي آخد فرصة تمثيل وكانت بتتأخر عشان ربنا شايلي الأحسن والأفضل ليا والحمد لله الفرصة جت والحمد لله بتوفيق ربنا الواحد.
كزبرة يتوجه بالشكر لصناع فيلم الحريفة
وأضاف كزبرة: “طارق الجنايني صاحب الفضل عليا بعد ربنا لأنه شاف فيا موهبة ودعمني من كل قلبه، وتاني حاجة على المخاطرة الكبيرة وثقته في شباب لسه طالعة وأغلبيتهم كان أول مرة يمثل بجد، أنت أفضل وأشطر الناس اللي شوفتها وتستاهل الخير كله وطبعًا بشكر أستاذ روؤف السيد المخرج العبقري اللي قدر يطلع من كل واحد فينا أحسن ما عنده ومعاملته لينا وإنه قدر يحتوينا ويثق في موهبتنا”.
وتابع أحمد بحر قائلًا: “وطبعًا بشكر أخويا وحبيبي أستاذ إياد صالح القلم الجارح على الفيلم الحقيقي والورق الجميل اللي يعيش مع الناس والرسالة الحلوة اللي وصلتها من الفيلم وطبعا أي حد اشتغل في الفيلم، أنا بشكره من كل قلبي، وأخيرًا إخواتي الحريفة أنا طبعا مهما أتكلم مش هعرف أعبر عن حبي ليكم وهفضل طول عمري فخور إني اشتغلت معاكم، وفخور أن النجاح ده أنا شوفته معاكم أنتم وليا الشرف إني كنت جزء بسيط من العمل ده وأخيرا استنوا الجزء التاني”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طارق الجناينى الفترة الأخيرة أبطال الحريفة أبطال فيلم الحريفة الحريفة كزبرة الفنان نور النبوي ا بشکر
إقرأ أيضاً:
صحيفة بريطانية: إسرائيل تضع الحوثيين في أعلى قائمة الأولويات وزعيم الجماعة وقيادتها هدفا للاغتيال
قال مسؤولون إسرائيليون إن زعيم جماعة الحوثي وقيادات جماعته أصبحوا الآن هدفًا للاغتيال، وخاصة قائد الجماعة عبد الملك الحوثي.
ونقلت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية عن المسؤولين قولهم إن إسرائيل تضع الحوثيين في أعلى قائمة الأولويات وزعيم الجماعة وقيادتها هدفا للاغتيال.
ورجحوا أن يكون زعيم الجماعة عبدالملك الحوثي في أقصى شمال اليمن، في معقل الحوثيين الجبلي في صعدة.
وقال آموس يادلين، رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق: "أسميهم "الوكيل الأخير". لقد استغرق الأمر بعض الوقت من النظام الإسرائيلي، ولكن الآن أصبح الأمر مفهوما جيدا... يجب نقلهم إلى أعلى قائمة الأولويات".
واضاف يادلين "لا توجد منظمة في العالم مسؤولة عن الأراضي لا يمكن ردعها".
وأشار إلى أن الرئيس الأمريكي القادم دونالد ترامب قد يمنح إسرائيل حرية أكبر في هذا الصدد.
وبحسب المسؤولين فإنهم سيفعلون ذلك بالضبط، حيث سيشنون عدة غارات جوية بعيدة المدى على اليمن، مؤكدين أن القضاء على عبد الملك الكاريزماتي من شأنه أن يؤدي إلى "تفكك حكم الجماعة".
وأكدوا أن وقف طرق تهريب الأسلحة من إيران إلى الجماعة يشكل أيضًا أولوية.
ونقلت الصحيفة عن شخص مطلع قوله "على عكس حزب الله أو حماس أو سوريا أو إيران، لم يكن الحوثيون أولوية بالنسبة للجيش الإسرائيلي والأجهزة الأمنية، وكانت المعلومات الاستخباراتية عنهم "قريبة من الصفر" قبل 7 أكتوبر".
ويزعم البعض في إسرائيل أن الهدف يجب أن يكون الإطاحة بنظام الحوثيين من خلال تقديم الدعم العسكري لخصوم الجماعة والفصائل الموالية للحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا في الجنوب.
ويعتقد المحللون أن عبد الملك من المرجح أن يكون في أقصى شمال اليمن، في معقل الحوثيين الجبلي في صعدة. لكن الوصول إلى صعدة - لكل من اليمنيين العاديين ووكالات التجسس الأجنبية - يمثل تحديًا كبيرًا لأي شخص باستثناء السكان المحليين.