باكستان: سكان غزة يكافحون من أجل البقاء أحياء تحت القصف الوحشي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
طالبت باكستان بضرورة معاقبة إسرائيل لانتهاكاتها غير القانونية للأراضي الفلسطينية المحتلة، واصفة سياساتها وممارستها ضد الفلسطينيين بأنها ترتقي إلى مستوى التمييز العنصري الممنهج.
وقال وزير العدل الباكستاني أحمد عرفان أسلم في كلمة ألقاها الليلة الماضية أمام محكمة العدل الدولية بمدينة لاهاي خلال جلسات استماع لمناقشة التبعات القانونية الناشئة عن سياسات إسرائيل وممارساتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إن المحاكمات في محكمة العدل الدولية تجري بينما يكافح جميع سكان غزة من أجل البقاء على قيد الحياة تحت القصف الإسرائيلي الوحشي، وأيضًا معاناتهم من الظلم اليومي منذ أكثر من نصف قرن.
أخبار متعلقة "مهما استغرق الأمر".. زعماء مجموعة السبع يتعهدون بدعم أوكرانياأوكرانيا تحصل على مساعدات كندية بقيمة 2.2 مليار دولار .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } عدوان الاحتلال على غزة - رويترزالعدوان على غزةوأضاف أنه يجب على قوات الاحتلال الإسرائيلية أن تتحمل مسؤوليتها الدولية بسبب انتهاكاتها المستمرة لأبناء الشعب الفلسطيني، واحتلالها غير القانوني للأراضي الفلسطينية وعليه يجب أن تكون هناك عقوبات على تل أبيب.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس إسلام آباد باكستان غزة وإسرائيل أخبار العرب العدوان على غزة
إقرأ أيضاً:
تجمع القبائل والعشائر الفلسطينية في القطاع يؤكد رفضه محاولات تهجير سكان غزة من أرضهم
يمانيون../ أكد تجمع القبائل والعشائر الفلسطينية في قطاع غزة رفضه لكل محاولات ومقترحات تهجير سكان قطاع غزة من أرضهم، مثمنًا مواقف الدول الرافضة لهذه المخططات.
واعتبر التجمع في بيان اليوم الأربعاء أي مشاركة فيها أو موافقة عليها جريمة وخيانة لله ولرسوله وللمؤمنين.. مضيفا “أرض غزة جزء أصيل من أرض فلسطين التاريخية، وهي أرض وقف إسلامي لا يجوز التنازل عنها أو التهاون في حماية أهلها”.
وحذر التجمع، من المحاولات المشبوهة والمخططات الخبيثة التي ينفذها بعض المارقين والمأجورين، لزعزعة الأمن الداخلي وتهديد السلم الأهلي.
ودعا وزارة الداخلية لتحمل مسؤولياتها كاملة في حماية الجبهة الداخلية، مطالبًا بالضرب بيدٍ من حديد على كل من يسعى إلى إشاعة الفوضى أو إعادة حالة الفلتان الأمني.
وأعلن التجمع وقوفه التام مع الوزارة في أي إجراءات قانونية وتنفيذية، تضمن استقرار الأمن في قطاع غزة، موجهًا نداءً تاريخيًا عاجلاً إلى القبائل العربية والعشائر الأصيلة في الوطن العربي والإسلامي، لنصرة غزة وأهلها.