عباس عبيد مدربا لنفط ميسان
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
فبراير 24, 2024آخر تحديث: فبراير 24, 2024
المستقلة/-علي قاسم الكعبي/.. اعلنت ادارة نادي نفط ميسان عن تسمية الجهاز الفني الجديد لفريقها الكروي الجديد خلفا للجهاز الفني المستقيل بقيادة هيثم الشبول.
وقال عضو المكتب الاعلامي لنادي نفط ميسان مهند اللامي لـ(المستقلة) ” ان الكادر التدريبي الجديد سيتألف من المدرب عباس عبيد مدربا اول، وحبيب جعفر مساعدا، وابراهيم سالم مدربا للحراس.
واشار إلى ان الادارة قررت الإبقاء على مساعدي المدرب المستقيل ، محمد علي كريم، وضياء سالم للعمل مع الكادر الجديد.
وأضاف اللامي أن الجهاز الفني الجديد سيحضر السبت أو بعد الأحد لإنجاز العقد وتسلم مهمة تدريب كرة نفط ميسان.
وكان نادي نفط ميسان اعلن الخميس عن اعتذار المدرب هيثم الشبول ومدرب الحراس عبد الرؤوف الكتة بشكل رسمي عن تكملة المشوار فريق نادي نفط ميسان بعد النتائج غير الملبية للطموح.
يذكر بأن المدرب عباس عبيد سبق وأن درب نادي نفط ميسان للموسم الكروي 2015 -2016 دون تحقيق إنجاز يذكر
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: نادی نفط میسان
إقرأ أيضاً:
بنك المغرب: ارتفاع النمو السنوي للكتلة النقدية بـ6,7 في المائة في فبراير
أفاد بنك المغرب بأن الكتلة النقدية (م3)، البالغة 1.875,4 مليار درهم، سجلت نموا سنويا بنسبة 6,7 في المائة خلال شهر فبراير المنصرم، بعد 6,9 في المائة الشهر السابق.
وأوضح بنك المغرب، في نشرته الأخيرة حول الإحصائيات النقدية برسم فبراير 2025، أن هذا التطور يعزى، من جهة، إلى تباطؤ وتيرة نمو الديون الصافية للإدارة المركزية، التي انتقلت من 11 في المائة إلى 7 في المائة، وكذا الأصول الاحتياطية الرسمية التي مرت من 3,3 في المائة إلى 2,3 في المائة، ومن جهة أخرى، إلى تسارع نمو القروض البنكية الموجهة للقطاع غير المالي التي انتقلت من 3,3 في المائة إلى 3,5 في المائة.
وأبرز أن تباطؤ النمو السنوي للكتلة النقدية (م3) يعكس، بالأساس، تباطؤ نمو الحسابات الآجلة من 4,4 في المائة إلى 1,4 في المائة، وكذا حيازات الوكلاء الاقتصاديين من سندات هيئات التوظيف الجماعي للقيم المنقولة النقدية، التي مرت من 10 في المائة إلى 8,6 في المائة.
كما يفسر بركود في نمو الودائع تحت الطلب لدى البنوك عند 10,3 في المائة، وتسارع نمو النقد المتداول، الذي مر من 7,2 في المائة إلى 7,8 في المائة.
وحسب القطاع المؤسساتي، يعكس تطور الأصول النقدية، باستثناء النقد الائتماني، أساسا، تباطؤا في نمو الأصول النقدية للأسر من 6,6 إلى 6,1 في المائة، وهو ما يغطي بالأساس تباطؤ نمو ودائعها تحت الطلب، وحساباتها للادخار، وكذا تفاقم تراجع حساباتها الآجلة.
وتعكس أيضا ارتفاع الأصول النقدية للشركات الخاصة غير المالية من 13,5 في المائة إلى 16,5 في المائة، الأمر الذي يعزى إلى تسارع نمو ودائعها تحت الطلب وحيازاتها من سندات هيئات التوظيف الجماعي للقيم المنقولة النقدية، فيما سجل نمو حساباتها الآجلة تباطؤا.
كلمات دلالية بنك المغرب، الكتلة النقدية