على أبواب رمضان.. إليك فوائد الصيام الصحية للجسم
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
الصيام عملية تمتنع فيها عن تناول الطعام والشراب لفترة معينة. يعتبر الصيام من التقاليد الدينية في العديد من الثقافات والديانات، لكنه يعتبر أيضًا من السلوكيات الصحية التي يمكن أن تفيد الجسم بشكل كبير.
إليك بعض الفوائد الصحية للصيام:
1. تحسين وظائف الجهاز الهضمي: يساعد الصيام في إعطاء الجهاز الهضمي فترة راحة، مما يمكنه من التخلص من السموم والفضلات بشكل أفضل.
2. حسين مستويات السكر في الدم: يمكن للصيام أن يساعد في تحسين تحكم مستويات السكر في الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بالسكري.
3. تحسين وظائف الدماغ: هناك بعض الأبحاث التي تشير إلى أن الصيام قد يساعد في تحسين وظائف الدماغ، بما في ذلك التركيز والذاكرة.
4. تفتيح البشرة: يمكن للصيام أن يؤدي إلى تفتيح البشرة وتقليل مشاكل البشرة، نتيجة لتنظيف الجسم من السموم.
5. فقدان الوزن: إذا تم ممارسة الصيام بطريقة صحيحة ومتوازنة، يمكن أن يساعد في فقدان الوزن الزائد.
بالإضافة إلى ذلك، ينصح دائمًا بالتحدث مع الطبيب قبل بدء أي روتين صوم جديد، خاصةً للأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أبواب السفارات لا تزال مغلقة في العاصمة السورية.. ماذا عن الإيرانية؟ (شاهد)
لا تزال أبواب العديد من السفارات في العاصمة السورية دمشق مغلقة بعد سقوط النظام وتولي السلطات الجديدة زمام الأمور في البلاد.
ورصدت "عربي21" إغلاق العديد من السفارات العربية والأجنبية، أبوابها في حي الروضة الراقي بالعاصمة دمشق بعد أكثر من أسبوعين من سقوط النظام وهروب رئيسه المخلوع إلى روسيا.
ومن بين هذه السفارات، سفارات تركيا وإيطاليا والولايات المتحدة والصين والأرجنتين والعراق.
وبحسب حارس السفارة الأرجنتينية، فإنه من غير المتوقع أن تستأنف هذه السفارات تقديم خدماتها قبل رأس السنة.
إلى ذلك لا تزال أبواب السفارة الإيرانية في العاصمة دمشق مغلقة بعد أسبوعين من سقوط نظام الأسد، أبرز حليف لطهران في العالم العربي.
ورصد موفد عربي21 مشاهد تظهر كتابات معارضة للنظام السوري على جدران السفارة التي تقع على أوتوستراد المزة.
كما يظهر بعض الحطام في الأرض نتيجة تحطيم مكان وقوف الحرس المعني بحماية مبنى السفارة، بالإضافة إلى تمزيق الصور التي تعلو المدخل الرئيسي.
وتشهد العاصمة السورية حراكا سياسيا ودبلوماسيا غير مسبوق على مدى أكثر من عقد من الزمان.
وتتوافد البعثات الدولية والعربية إلى دمشق من أجل اللقاء مع الإدارة الجديدة وقائدها أحمد الشرع المعروف بـ"الجولاني".
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)