أحمد موسى: المتر في العلمين بـ100 ألف جنيه بعدما كانت ترابا (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن هناك مشروعات أخرى بعد مدينة رأس الحكمة وتنمية بامتداد الساحل الشمالي ومرسى مطروح حتى السلوم.
أحمد موسى للإعلام المعادي بعد صفقة رأس الحكمة: شكرا لحسن تعاونكم معنا نموذج مشرف.. أحمد موسى يحيي ياسمين موسى بعد كلمتها أمام محكمة العدلوقال خلال برنامجه "على مسئوليتي"، المذاع على قناة "صدى البلد"، اليوم السبت، إن مدينة العلمين هي السبب في الاستثمار بمدينة رأس الحكمة، إضافة إلى حرص الرئيس عبدالفتاح السيسي على إعداد بنية تحتية لتنفيذ مشروعات استثمارية".
وأوضح: "العلمين لما اتعملت واتشاف بقت فين، وعملنا شبكة المحاور بقت حاجة سوبر، والناس تقول بتوسعوا ليه؟!، بنوسع عشان البلد عندها خطة"، مؤكدا أن المتر في مدينة العلمين تجاوز الـ100 ألف جنيه بعدما كانت شوية تراب.
وأضاف أن الدولة تنفذ خطة استثمارية طموحة 2052 في المشروعات الجديدة، مؤكدا أن مصر أصبحت قبلة للاستثمارات والسياحة، قائلا: "إحنا بنتكلم عن أحسن شواطئ عندنا وأفضل خدمات موجودة عندنا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد موسى رأس الحكمة العلمين الوفد بوابة الوفد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
كما لو كانت صفقة عقارية.. ترامب يُصرح مجددًا برغبته في شراء غزة |فيديو
وكأنها صفقة عقارية.. هكذا جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قوله بأنه ملتزم بشراء غزة وامتلاكها وتحدث ترامب للصحفيين على متن طائرته الرئاسية، وقال إن غزة موقع عقاري مميز لا يمكن أن نتركه.
ورغم الانتقادات واسعة النطاق للدول العربية وحلفاء دوليون يصر ترامب على مقترحه مجددا رغبته في تهجير الفلسطينيين من القطاع واستقبال دول بالشرق الأوسط لهم.
وعرض برنامج «من مصر»، الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «كما لو كانت صفقة عقارية.. ترامب يُصرح مجددًا برغبته في شراء غزة»، فبينما تستمر تصريحات ترامب، تتواصل أيضا ردود الفعل الرافضة لها والتي تعتبرها انتهاكا صارخا للقوانين والأعراف الدولية.
وجددت مصر رفضها القاطع وأكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي الذي يزور واشنطن حاليا وجود إجماع عربي كامل على رفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم مشددا على ضرورة بدء عملية التعافي المبكر لقطاع غزة وإزالة الركام وإعادة الإعمار ضمن إطار زمني محدد.
ووصف المستشار الألماني أولاف شولتس اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترمب بنقل الفلسطينيين من قطاع غزة وتحويله إلى ريفييرا الشرق الأوسط بأنه فضيحة، مضيفا أن إعادة توطين سكان القطاع هو أمر غير مقبول ويخالف القانون الدولي.
ومن جانبه شدد الرئيس التركي رجب طيب إردوجان على أنه لا أحد يستطيع إخراج سكان غزة من وطنهم الأبدي معتبرا أن مقترحات الرئيس الأمريكي ليس لها أي جانب يستحق الحديث من وجهة النظر التركية، أما حركة حماس فقد ردت على تصريحات الرئيس الأمريكي الأخيرة ورأت أنّها عبثية وتعكس جهلاً عميقاً بفلسطين والمنطقة وأكدت أن غزة ليست عقاراً يباع ويشترى بل هي جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة.
تبقى غزة ومصيرها معلقا بين محاولات ترامب المتكررة ومواقف عربية ودولية جاءت موحدة في رفضها لأي مخططات تتعارض مع حقوق الشعب الفلسطيني، ذلك الشعب الذي ظل صامدا على أرضه عبر التاريخ أمام كل محاولات الاحتلال للتهجير والتطهير العراقي، ولا يزال يعلن رفضه القاطع لمثل هذه المخططات مع التأكيد على مواصلة تمسكه بأرضه ومقدساته حتى إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس وعودة لاجئيه رافضا الرضوخ للاحتلال أو أي سطوة دولية.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية يلتقي السناتور «برايان شاتز» بمجلس الشيوخ الأمريكي
وزارة الخارجية تنعى أيمن ثروت سفير مصر بكرواتيا