التراث وأعمال الزمن الجميل في معهد الموسيقى.. غداً
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
تقيم دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد، حفلا لفرقة الموسيقى العربية للتراث بقيادة المايسترو فاروق البابلى في الثامنة مساء غد الاحد على مسرح معهد الموسيقى العربية، وذلك تجسيدا لخطط الثقافة المصرية الهادفة الى الارتقاء بالوجدان.
يتضمن البرنامج مجموعة مختارة من اعمال الموسيقى العربية فى زمن الفن الجميل التي وضعها كبار الملحنين منها ادينى ميعاد لـ فريد الاطرش، ماتحبنيش بالشكل ده لـ بليغ حمدى ، يا قلبى خلى - لأه لـ محمد الموجى ، الصبح بدرى لـ عزت الجاهلى ، امتى الزمان لـ محمد عبد الوهاب ، وحياتك ياحبيبى لـ سيد مكاوى وغيرها .
يذكر أن فرقة الموسيقى العربية للتراث تأسست بهدف إحياء تراث الطرب وتقديم الأشكال والقوالب الغنائية والموسيقية المختلفة مثل الموشح ، القصيدة ، الدور ، الطقطوقة ، المونولوج والألحان المسرحية من خلال مجموعة من أمهر الموسيقيين والأصوات المتميزة من حفظة التراث ذوى الأداء الراقي على المستوى الجماعي والفردي ، قدمت أولى حفلاتها على مسرح معهد الموسيقى العربية عام 2004 وتوالى بعدها نشاطها الفني وحققت قاعدة جماهيرية كبيرة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأوبرا دار الأوبرا الدكتورة لمياء زايد معهد الموسيقى العربية حفلات دار الأوبرا الموسیقى العربیة
إقرأ أيضاً:
بمعرض الكتاب.. محمد زناتي يستلهم التراث الأفريقي في «أمادو»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشارك الكاتب المسرحي محمد زناتي بمسرحية «أمادو» الصادرة من المركز القومى لثقافة الطفل، بمعرض القاهرة الدولى للكتاب 2025، والذي من المقرر انطلاقه في الفترة من 23 يناير الجاري وحتى 5 فبراير 2025، بمركز مصر الدولي للمؤتمرات في التجمع الخامس.
وقد قامت بعمل رسومات الكتاب الفنانة التشكيلية شيماء كامل، ومسرحية «أمادو» تستلهم الأسطورة الأفريقية لتعيد صياغتها من جديد حتى تناسب تفكير الطفل المعاصر وبشكل فني يبتعد تمامًا عن المباشرة، ويعتمد على الخيال لتؤكد على أهمية دور العائلة والاتحاد وحب التعلم والقراءة والاعتماد على النفس والتسامح، فلكي نواجه الشر لا بد أن نتعلم الحب.
وقد اختار المؤلف اسم «أمادو» هذا الاسم الأكثر شهرة في أفريقيا، والذي يعني «محمد»، فبطل القصة «أمادو» ابن قبلية الماساي وهم مجموعة قومية نيلية وشبه رُحَّل يتمركزون في كينيا وشمال تنزانيا، فأنهم من بين أفضل الجماعات العرقية الأفريقية المعروفة، الذي يخرج في رحلة بحثًا عن حقه الضائع بعد أن طردته القبيلة وأخذ أخوته ميراثه دون وجه حق.
أنها مغامرة مسرحية جديدة تدخل القارئ في عالم أسطوري مملوء بالعديد من الدلالات المثيرة التي تحترم عقلية الطفل.