كرم الدكتور محمد السيد، وكيل وزارة التربية والتعليم بـ قنا ، ومنال عبد الوهاب، وكيل المديرية، 47 من منسقي إدارة الموهوبين والتعلم الذكي ومديري ومسئولي الموهوبين المتميزين ببعض المدارس بالإدارات التعليمية.

 

أقيمت فعاليات التكريم بقاعة الأزمات بمديرية التربية والتعليم، بحضور الدكتورة مها محمد محسن، مدير إدارة الموهوبين، و أسامة قدوس، مدير إدارة العلاقات العامة و الإعلام.

 

بمرتبات مجزية.. قنا تعلن عن 27 فرصة عمل للشباب بالمنطقة الحرة بقفط طرح 25 ألف فرخة بأسعار تنافسية تزامنا مع شهر رمضان في قنا


 

وأثنى وكيل وزارة التربية والتعليم بـ قنا ، على جهد إدارة الموهوبين في اكتشاف المواهب وتبنيها و تنميتها، موجهاً بتكامل المهام والأدوار مع مسئولي الانشطة والتطوير التكنولوجي والحاسب الآلي لتوفير بيئة ملائمة تدعم الطالب وتحفزه و تعزز آلية الاستيعاب لديه.
 

وأشار وكيل وزارة التربية والتعليم بـ قنا ، إلى مواكبة مقتضيات العصر والتوسع في عقد دورات وورش عمل حول مجابهة حروب الجيل الخامس، والإلمام بأوجه الاستفادة من الذكاء الاصطناعى، و تنشئة جيل قادر على النهوض بالوطن و تحقيق أطر تنمية وفق استراتيجية مصر 2030.

 

يذكر أن إدارة الموهوبين والتعلم الذكي بقنا دعمت الطالبة مارولا أمير نادر التي مثلت جمهورية مصر العربية في مسابقات برمجة الروبوت في سنغافورة واندونيسيا، وكانت ضمن وفد الوزارة باليابان.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قنا إدارة الموهوبين الموهوبين المتميزين وزارة التربية استراتيجية مصر 2030 اخبار قنا التربیة والتعلیم إدارة الموهوبین بـ قنا

إقرأ أيضاً:

الهيدروجين الأخضر والمترو الذكي والتعليم التكنولوجي.. مكاسب مصر من زيارة ماكرون

مصر وفرنسا... شراكة استراتيجية تعيد رسم خريطة التعاون الاقتصادي

زيارة ماكرون إلى القاهرة: دفعة قوية للاستثمار والتكامل الصناعي

مصر وفرنسا نحو صناعة أكثر تقدمًا وطاقة نظيفة بمواصفات عالمية

فرنسا تستثمر في مستقبل مصر... مشاريع استراتيجية وتعاون بلا حدود

940 شركة فرنسية في مصر... والاستثمارات تتجاوز 7 مليارات يورو

ماكرون يدفع العلاقات الاقتصادية مع مصر نحو آفاق جديدة

 مصر وفرنسا على طريق التنمية المستدامة

شهدت زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة دفعة قوية في مسار العلاقات الاقتصادية بين مصر وفرنسا، حيث تم توقيع سلسلة من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تعكس حرص البلدين على تعميق التعاون في مجالات الصناعة، التجارة، الطاقة، والتعليم، وفتح آفاق جديدة للمشروعات المستقبلية المشتركة.

ارتفاع حجم التبادل التجاري والاستثمارات الفرنسية.. 

بلغ حجم التبادل التجاري بين مصر وفرنسا حوالي 2.9 مليار دولار في عام 2024، مقارنة بـ2.5 مليار دولار في عام 2023، بنسبة نمو تقدر بـ14%. كما ارتفعت الصادرات المصرية إلى السوق الفرنسية من 855.4 مليون دولار إلى مليار دولار، في مؤشر واضح على تحسن الميزان التجاري لصالح مصر.

وتحتل فرنسا موقعًا متقدمًا ضمن قائمة المستثمرين الأجانب في مصر، حيث بلغ إجمالي الاستثمارات الفرنسية نحو 7 مليارات يورو موزعة على 940 شركة تعمل في قطاعات متنوعة، وتوفر ما يزيد عن 50 ألف فرصة عمل مباشرة. 

وتُشير التوقعات إلى ارتفاع هذه الاستثمارات إلى 8 مليارات يورو بنهاية 2025 في ظل اتفاقيات التعاون الجديدة.

اتفاقيات تمويلية ومشروعات تنموية كبرى…

خلال الزيارة، تم توقيع 9 اتفاقيات تمويلية ومنح بقيمة 262.3 مليون يورو بين مصر وفرنسا والاتحاد الأوروبي، تغطي قطاعات النقل، المياه، الطاقة، والتحول الرقمي. كما تم توقيع اتفاقية لإنشاء مصنع للهيدروجين الأخضر والأمونيا في رأس شقير، ليكون أحد أبرز مشروعات الطاقة النظيفة في المنطقة، ويعزز مكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة.

ترفيع العلاقات إلى شراكة استراتيجية…

أعلن الرئيسان عبد الفتاح السيسي وإيمانويل ماكرون عن ترفيع العلاقات الثنائية إلى مستوى "شراكة استراتيجية"، تعكس متانة التعاون بين البلدين، وتعزز فرص التكامل في مجالات التنمية الاقتصادية والتكنولوجية.

مشروعات مستقبلية واعدة في الصناعة والتكنولوجيا…

تشمل خطط التعاون المستقبلية إنشاء مناطق صناعية متخصصة باستثمارات فرنسية في مجالات مثل الصناعات الدوائية، الإلكترونيات، وصناعة مكونات السيارات.

 كما تبحث مصر وفرنسا إنشاء مراكز بحثية ومصانع مشتركة في التكنولوجيا المتقدمة والتحول الرقمي، بما يسهم في دعم خطة مصر لتوطين الصناعة.

تطوير النقل الذكي والبنية التحتية... 

يُنتظر أن يشهد قطاع النقل طفرة كبيرة بدعم فرنسي، من خلال تطوير خطوط المترو بالقاهرة الكبرى، وتوسيع التعاون في مشروعات القطارات الكهربائية وأنظمة الإشارات الذكية، بالشراكة مع شركات فرنسية رائدة مثل "ألستوم" و"تاليس".

الطاقة المتجددة والزراعة الذكية.. 

يُعد التعاون في مجالات الطاقة المتجددة من أبرز محاور الشراكة، حيث تعتزم فرنسا تمويل مشروعات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بالإضافة إلى دعم مبادرات الهيدروجين الأخضر.

 كما تبحث الدولتان مشروعات مشتركة في الزراعة الذكية، تشمل تطوير نظم الري وإدارة المياه باستخدام التقنيات الفرنسية.

التعليم الفني ونقل التكنولوجيا.. 

أحد أهم الملفات المطروحة هو التعاون في تطوير التعليم الفني والتقني، من خلال إنشاء جامعات تكنولوجية بالشراكة مع مؤسسات تعليمية فرنسية، وإطلاق برامج تدريبية لتأهيل الشباب المصري لسوق العمل الصناعي الحديث.

وتؤكد زيارة ماكرون الأخيرة أن العلاقات المصرية الفرنسية تمضي بخطى ثابتة نحو تكامل اقتصادي حقيقي، يقوم على المصالح المشتركة والتنمية المستدامة، ويفتح آفاقًا أوسع للتعاون الاستراتيجي في عالم يشهد تحديات متسارعة وتحوّلات اقتصادية عميقة.

مقالات مشابهة

  • دائرة الامتحانات في مديرية التربية والتعليم بمحافظة حلب تتابع تسجيل طلاب شهادتي التعليم الأساسي والثانوية العامة لامتحانات دورة عام 2025
  • تنبيه من وزارة التربية والتعليم
  • لدى تفقده مباني وزارة التربية والتعليم بالخرطوم وزير التربية يكشف عن عبث ممنهج واتلاف متعمد للوثائق من قبل المليشيا
  • الهيدروجين الأخضر والمترو الذكي والتعليم التكنولوجي.. مكاسب مصر من زيارة ماكرون
  • وزارة التربية والتعليم تكشف عن أرقام صادمة لضحايا الحروب من الطلاب
  • وكيل وزارة التعليم بأسيوط يتابع انتظام الدراسة بإدارة أبنوب التعليمية
  • دورة تدريبية حول أتمتة مكتبة التوثيق التربوي في وزارة التربية والتعليم
  • وفاة مدير إدارة الباجور التعليمية عقب زيارة وزير التربية والتعليم
  • تأكيداً على وحدة الأراضي السورية أرضاً وشعباً… مديرية التربية والتعليم في إدلب تنظم ‏مبادرة “سوريا تجمعنا” في مدرسة الريادة بإدلب
  • وكيل وزارة التربية يتفقد سير اختبارات الشهادة الأساسية العامة في البيضاء