صحيفة الاتحاد:
2024-11-23@18:45:34 GMT

قادة مجموعة السبع يقدمون تعهدا قويا لأوكرانيا

تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT

قدّم قادة مجموعة السبع، اليوم السبت، تعهدا قويا بدعم أوكرانيا في أزمتها الحالية مهما استغرق الأمر.
وعقد زعماء المجموعة، مؤتمرا عبر الفيديو، مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في الذكرى الثانية للأزمة.
وقال القادة، في بيان مشترك "يمكن لحكومة أوكرانيا وشعبها الاعتماد على دعم مجموعة السبع مهما استغرق الأمر".


ودعت المجموعة مانحي أوكرانيا إلى المصادقة على مساهمتهم المالية للعام 2024، من دون ان تتطرق في شكل مباشر الى تعطيل الكونغرس لمساعدة أميركية جديدة لكييف.
وقال قادة مجموعة السبع في بيانهم في أعقاب قمة نظّمتها إيطاليا التي تتولى الرئاسة الدورية للتكتل "نطلب بإلحاح المصادقة على المساعدة الإضافية لتلبية الحاجات المالية المتبقية لأوكرانيا للعام 2024".
تضم المجموعة أكبر الدول الصناعية في العالم وهي: الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا واليابان وفرنسا وإيطاليا وكندا.

أخبار ذات صلة أوكرانيا توقع مزيداً من الاتفاقات الأمنية مع دول غربية أوكرانيا تعلن مهاجمة مصنع كبير في روسيا المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مجموعة السبع تعهدات أوكرانيا مجموعة السبع

إقرأ أيضاً:

إحذروا بروميدييشن الفرنسية.. مجموعة خطرة على الأمن والاستقرار ومستقبل السودان

إحذروا بروميدييشن الفرنسية
هذه مجموعة خطرة على الأمن والاستقرار ومستقبل السودان.
عملت المجموعة الغامضة سابقاً مع المتمردين في جمهورية مالي بتمويل نرويجي تحت زعم تحقيق السلام بين الحكومة والمتشددين العرب والإسلاميين.

انتهت فرصها في العمل بعد الانقلاب العسكري في مالي والذي نجح في دحر المجموعات المتمردة.

بدأت المنظمة عملاً خطيراً ضد السودان بالتنسيق بين جماعة خليفة حفتر في ليبيا وحميدتي في السودان ومن يقف خلفهما، وذلك في جمهورية النيجر لتشكيل حزب سياسي موالي لحميدتي من المرتزقة العرب الأفارقة الذين كانوا يعملون كمرتزقة في ليبيا.

كانت الفكرة أن يدخلوا بسلاحهم و٣٠ ألف مقاتل وتوقع الحكومة معهم اتفاق سلام.
حضر أحد هذه الاجتماعات قبل الحرب ب١٠ أشهر، في عاصمة النيجر نيامي، اللواء محمد أحمد صبير قائد الاستخبارات العسكرية واللواء حمزة يوسف وآخرين فيما حضر من جانب المرتزقة مجموعة أبرزهم المجرم #علي_سافنا (أقصى يمين الصورة).

تعجل حميدتي الحرب قبل إكتمال وصول هذه المجموعة ودمجها في جهاز الدولة، وشاءت إرادة الله أن يحدث إنقلاب عسكري في النيجر قادته مجموعة من الضباط الهوسا أطاحت بالرئيس السابق محمد بازوم الذي ينتمي إلى الأقلية العربية.

عادت بروميدييشن الآن للتدخل في الشأن السوداني عبر بوابة الشرق ولا تخفى المطامع الفرنسية في ميناء بورتسودان حيث كانت الشركة الفرنسية التي تدير ميناء أبيدجان في ساحل العاج قد تقدمت للسودان بعرض لنشغبل موانئ البحر الأحمر، وعمل خط للسكة الحديد من بورتسودان إلى غرب أفريقيا.

حضرت بالمصادفة عرضاً للشركة وخططها قدمه ممثلون لها في الخرطوم بحضور السفيرة الفرنسية – المسئولة عن افريقيا حالياً بوزارة الخارجية الفرنسية- إيمانويل بلاتمان لوزير الاستثمار السابق مبارك الفاضل المهدي في أواخر العام ٢٠١٧م تقريباً.

يدير منظمة بروميدييشن الباحث السابق في عدد من الجامعات الفرنسية إريك بلانشوت (الصورة) القليل الظهور في وسائل الإعلام، وهو باحث متخصص في التاريخ والعلوم الإسلامية وعلم النفس الإجتماعي.
يا ترى ماذا يكيدون للسودان هذه المرة؟

محمد عثمان إبراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بلينكن يبحث أزمة أوكرانيا والشرق الأوسط في أوروبا
  • أربع ورديات.. واقع الإنسان المعاصر في مجموعة مروة غزاوي
  • الذهب يسجل ارتفاعا أسبوعيا قويا وسط مخاوف من حرب أوكرانيا
  • بن وايت يبتعد لاشهر عن أرسنال بسبب الإصابة
  • الخارجية الأمريكية: بلينكن يناقش أزمات أوكرانيا والشرق الأوسط خلال قمة السبع بإيطاليا
  • إيطاليا تعتزم إدراج مذكرة اعتقال نتنياهو على جدول أعمال مجموعة السبع
  • وايت يغيب عن أرسنال عدة أشهر
  • بلينكن يزور إيطاليا ومدينة الفاتيكان لمناقشة القضايا الدولية
  • إحذروا بروميدييشن الفرنسية.. مجموعة خطرة على الأمن والاستقرار ومستقبل السودان
  • أبراج لا تكشف أسرارها للآخرين مهما كلف الأمر.. «صندوق أسود»