دور “دون مستواه”.. وكالة جون سينا لم تكن موافقة على دوره في باربي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف النجم جون سينا في أحدث ظهور تلفزيوني له، أنّ وكالته كانت لديها تحفظات بشأن تجسيده دور حورية البحر كين، في مشهد قصير في فيلم “باربي” على اعتبار أنّ ذلك “دون مستواه”.
وأشار سينا (46 عاماً) خلال ظهوره في برنامج The Howard Stern Show على قناة SiriusXM يوم الأربعاء، أنّ فريقه نصحه بعدم القيام بهذا الفيلم، لكنه قرّر أن يستمع إلى نفسه والمضي قدماً في الفيلم.
وشرح سينا، أنّهم كانوا يفعلون فقط ما يعرفونه، وهو أنّ “هذا الكيان، هذه السلعة، تنجذب نحو نوع معيّن من الأشياء، ويجب أن نبقى في هذا المسار”. مضيفاً: “لكنني لست سلعة. أنا إنسان، وأعمل تحت مبدأ أنّ كل فرصة هي فرصة. وقرأت سيناريو الفيلم وحاولت جاهداً أن أكون في الفيلم”.
وتابع: “وقالت لي مارغوت روبي “سنجعلك حورية بحر وستكون معنا لمدة نصف يوم” ووافقت. لكن أعتقد أنّ وجهة نظر الوكالة كانت أنّ هذا الدور “دون مستواي” وأتفهم ذلك. ولكن أظن أيضًا أنّه يُحسب للوكالة أنّهم وافقوا على الفور”. وكان المصارع الشهير قد جسّد شخصية حورية البحر في فيلم “باربي”، حيث ظهر بشعر مستعار أشقر ينسدل على كتفيه مرتدياً قلادة صدف وسواراً أبيض وفيروزياً حول معصميه.
main 2024-02-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: تعامل ترامب مع ملف غزة غير واضح
قال الباحث السياسي الداه يعقوب إنّ هناك ضبابية وسياسة غير واضحة لدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه ملف غزة، موضحًا أنّ ترامب لديه تصريحات اليوم حول مطالبته الأردن بأن تستقبل بعض سكان قطاع غزة حتى إعمارها، كما قال إنَّه سيطالب مصر الشقيقة أيضًا التي رفضت وتصدت للمخطط الإسرائيلي في إفراغ غزة.
مخاوف من سياسة ترامب الغامضةوأضاف «يعقوب» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية» أنّه حتى الآن سياسة ترامب غير واضحة، خاصة أنَّ المؤشرات تشير إلى أنَّه أبرم الاتفاق في ظل ضغوطه على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي كان الابن العاق لبايدن ولم يستمع إليه إطلاقًا، لكن المخاوف حالياً بأن تكون سياسته قد تغيرت بفعل ضغوط داخلية من اللوبي الإسرائيلي أو من كبار السياسيين في الحزب الجمهوري.
ترامب يُحسب له بشكل إيجابي دوره في إبرام الاتفاقوتابع: «هناك حديث حول أن بعض الأسلحة التي منع بايدن إسرائيل من الوصول إليها، قد أمر ترامب بأن تصل إلى إسرائيل وتُمنح لها، لذا فإنه حتى الآن لم يُفهم مساره بشكل عام، لكنه مع ذلك يُحسب له بشكل إيجابي دوره في إبرام الاتفاق الذي ظل مطروحا لأشهر عديدة نتيجة لضعف الإدارة الأمريكية أيام الديموقراطيين وعدم ضغطهم على نتنياهو».