شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن المعتقلان الفلسطينيان ملايشة وبراهمة مضربان عن الطعام، محامون من أجل العدالة استمرار احتجازهما رغم صدور قرار قضائي بالإفراج عنهما يعتبر جريمةقالت مجموعة محامون من أجل العدالة الفلسطينية إن .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المعتقلان الفلسطينيان ملايشة وبراهمة مضربان عن الطعام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المعتقلان الفلسطينيان ملايشة وبراهمة مضربان عن الطعام
"محامون من أجل العدالة": استمرار احتجازهما رغم صدور قرار قضائي بالإفراج عنهما يعتبر جريمة

قالت مجموعة "محامون من أجل العدالة" الفلسطينية إن المعتقل السياسي مراد ملايشة مضرب لليوم التاسع على التوالي، والمعتقل محمد براهمة مضرب لليوم الثالث على التوالي؛ احتجاجاً على استمرار احتجازهما بصورة تعسفية ودون اي مبرر مشروع.

ً : مراسل "رؤيا": إصابة جندي في جيش الاحتلال بانفجار عبوة في بيت أمر

وأشارت المجموعة في بيان وصل إلى "رؤيا" نسخة عنه الجمعة إلى أن ملايشة وبراهمة معتقلان منذ تسعة عشر يوماً، وحصلا على قرار نهائي بالإفراج عنهما يوم الأربعاء الماضي.

جريمة حجز الحرية

وأكدت أن استمرار احتجازهما رغم صدور قرار قضائي بالإفراج عنهما يعتبر جريمة عدم تنفيذ قرار محكمة وجريمة حجز حرية، كما يعتبر ابعاد المعتقلين المذكورين عن مكان اقامتهما مخالفة وجريمة ليس لها أي مبرر مشروع.

وطالبت المجموعة وزير الداخلية والنائب العام في فلسطين بالتدخل الفوري من أجل ضمان احترام القرارات القضائية وتنفيذها دون تباطئ، لافتةً إلى أن المعتقل ملايشة أبلغ وكيل الدفاع في أعقاب الحصول على قرار الافراج بأنه مستمر بالاضراب عن الطعام حتى تنفيذ قرار الإفراج.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

قبل الكريسماس.. أطنان السمّ تسقط فى قبضة العدالة.. صور وفيديو

في مشهد أقرب إلى فيلم أكشن مكتمل الحبكة، نجحت أجهزة وزارة الداخلية في توجيه ضربة قاصمة لعصابات الاتجار بالمخدرات، تزامنًا مع اقتراب موسم الاحتفالات بالكريسماس، حيث يبدو أن بعض المجرمين قرروا تقديم "هدايا الموت" للشباب في صورة مخدرات وأسلحة، لكن العدالة كانت أسرع، وكتبت النهاية قبل بداية المشهد.

البداية كانت بمعلومات وردت إلى الأجهزة الأمنية بمحافظة أسيوط، تشير إلى وجود عصابة إجرامية شديدة الخطورة اتخذت من جزيرة نيلية وقطعة أرض زراعية مسرحًا لنشاطها المظلم، بزراعة نباتات المخدرات وتخزين الأسلحة، لكن حين تحركت القوات لتطهير المكان، جاء الرد بالنيران من عناصر العصابة.

وعلى الفور، ردت الأجهزة الأمنية بحزم، ليسفر الاشتباك عن مصرع اثنين من أخطر عناصر العصابة، بينما أسفرت عمليات التفتيش عن ضبط ترسانة من السموم والأسلحة: كميات ضخمة من الحشيش، البانجو، والشابو، إلى جانب 6 آلاف شجرة من نباتات الأفيون والبانجو تمت إزالتها بالكامل.

لم تقف الحملة عند هذا الحد؛ فقد وسّعت أجهزة الأمن نطاق عملياتها لتشمل بؤرًا أخرى في الإسكندرية، القليوبية، الإسماعيلية، والدقهلية.

وفي مشهد متكرر، حاول أحد العناصر الإجرامية في الدقهلية الهروب عبر تبادل النيران مع القوات، لكن محاولته باءت بالفشل. إجمالًا، أسفرت تلك الجهود عن ضبط أكثر من طن من المخدرات المتنوعة، شملت الحشيش، البانجو، الهيدرو، الهيروين، والشابو، إضافة إلى أقراص مخدرة، و23 سلاحًا ناريًا، لتُقدَّر القيمة المالية للمضبوطات بنحو 55 مليون جنيه.

المثير في الأمر أن تلك العصابات لا تكتفي بتجارة السموم فقط، بل تتخذ من الأسلحة وسيلة لبسط نفوذها وحماية تجارتها، لكن الحملة الأمنية أثبتت أن لا سلاح أقوى من القانون ولا قوة أقدر من يد العدالة.

قانون العقوبات كان واضحًا في التعامل مع هذا النوع من الجرائم، حيث تصل عقوبة الاتجار بالمخدرات إلى السجن المؤبد أو الإعدام، وغرامات تصل إلى نصف مليون جنيه، خاصة إذا تعلق الأمر بتصدير أو استيراد تلك المواد، وحتى من يقع في فخ تعاطي المخدرات، فإن القانون لا يرحمه، إذ يعاقب بالحبس والغرامة، مع مضاعفة العقوبات إذا كانت المواد شديدة الخطورة كالهيروين والكوكايين.

تحمل هذه الضبطيات رسالة واضحة: لا تساهل مع من يزرع السموم في المجتمع، ولا مجال للهرب من قبضة العدالة، وبينما يستعد العالم للاحتفال بالكريسماس، يبدو أن وزارة الداخلية قد اختارت أن تكون الهدايا هذا العام هي الأمن والسلام، بدلًا من السموم والموت.


اسلحة مضبوطة

 


جانب من الاسلحة المضبوطة بحوزة تجار الكيف

 


جانب من جهود الحملة

 


متهم ومواد مخدرة

 


متهمين ومضبوطات

 

 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • شياخة: “تواجدي إلى جانب لاعبين مثل محرز وبونجاح يعتبر حلماً تحقق”
  • شياخة: “تواجدي إلى جانب لاعبين مثل محرز وبونجاح يعتبر حلم تحقق”
  • قبل الكريسماس.. أطنان السمّ تسقط فى قبضة العدالة.. صور وفيديو
  • داود أوغلو يعلق على شائعات عودته إلى حزب العدالة والتنمية
  • قرارات جديدة ومهمة في سوريا… محامون دوليون يتتبعون ثروات عائلة الأسد وتحويلها لصالح الشعب
  • وفقاً للتحركات التركية: هل يعتبر البرهان من نصيب الأسد؟
  • لماذا يجب شرب كوب من الماء الدافىء قبل تناول الطعام؟
  • إلى معسكر الثورة المضادة: رسالة لن تُنسى
  • انتحاري داقوق.. هل يعتبر بداية لعودة الإرهاب إلى العراق؟
  • انتحاري داقوق.. هل يعتبر بداية لعودة الإرهاب إلى العراق؟ - عاجل