نتنياهو يطلب موافقة مجلس الوزراء على الخطط العملياتية لغزو رفح.. الأسبوع المقبل
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
في إعلان صدر مؤخراً، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن نية تصعيد العمليات العسكرية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، مما يشير إلى مرحلة متصاعدة من الصراع الدائر مع حماس. وحدد البيان، الذي نشرته يديعوت نيوز، خططًا للقيام بعمل عسكري شامل يهدف إلى القضاء على قوات حماس في المنطقة.
أكد نتنياهو: "نعمل على استكمال القضاء على كتائب حماس في رفح".
وشدد نتنياهو على أن الجمع بين الضغط العسكري والمفاوضات الحازمة سيكون حاسماً في تحقيق أهداف الحرب، والتي تشمل تأمين إطلاق سراح الرهائن، وتحييد حماس، وتحقيق أهداف استراتيجية أوسع نطاقاً.
في هذه الأثناء، اندلعت الاحتجاجات في تل أبيب حيث طالب المتظاهرون باستقالة نتنياهو. ويعكس السخط المتزايد بين قطاعات السكان الإسرائيليين مخاوف أوسع نطاقاً بشأن تعامل الحكومة مع الحرب وملف الرهائن، بما في ذلك استجابتها للتحديات والجهود المبذولة لتحقيق السلام الدائم .
بينما يستعد نتنياهو لحشد القوات العسكرية للعمليات في رفح، يظل المشهد السياسي في إسرائيل محفوفاً بعدم اليقين. أثار مسار العمل الذي اقترحه رئيس الوزراء جدلاً حول مدى فعالية التدخل العسكري والتداعيات المحتملة على الاستقرار الإقليمي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أمانة مجلس الوزراء تحدد توقيتات الدوام الرسمي بدءًا من الأحد المقبل - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشفت الأمانة العامة لمجلس الوزراء، مساء اليوم الجمعة (4 نيسان 2025)، عن توقيتات الدوام الرسمي في مؤسسات الدولة العراقية بعد انتهاء عطلة عيد الفطر، مؤكدة العودة إلى النظام السابق المعتمد قبل شهر رمضان.
وقال المتحدث باسم الأمانة، حيدر مجيد، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "الدوام الرسمي بكافة مؤسسات الدولة العراقية سيعود إلى ما كان عليه قبل شهر رمضان المبارك، وذلك اعتباراً من يوم الأحد المقبل، بعد انتهاء عطلة عيد الفطر".
وأضاف مجيد أن "التوقيتات ستكون هي نفسها المُعلنة سابقاً لكل وزارة ودائرة ومؤسسة، دون أي تغيير عن السياق المعتمد قبل حلول شهر رمضان".
كان مجلس الوزراء قد أعلن في شهر آذار الماضي تقليص ساعات الدوام الرسمي خلال شهر رمضان، بما يتناسب مع طبيعة الصيام وظروف العمل، فيما تم منح عطلة عيد الفطر ابتداءً من يوم الثلاثاء (1 نيسان 2025)، وفقاً لقرار رسمي يشمل المؤسسات كافة، باستثناء الخدمية منها.