محافظ الغربية يشهد احتفال ليلة النصف من شعبان بالمسجد الأحمدي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
شهد الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية، مساء اليوم، احتفال مديرية الأوقاف بليلة النصف من شعبان، من داخل رحاب المسجد الأحمدي بطنطا، وذلك بحضور العميد هاني عامر المستشار العسكري لمحافظة الغربية رؤساء المراكز والمدن والاحياء ومديري المديريات الخدمية ولفيف من القيادات الدينية والتنفيذية والشعبية بالمحافظة.
بدء الاحتفال بتلاوة قرآنية لفضيله الشيخ محمد السعيد ثم ألقى وكيل وزارة الأوقاف كلمة أوضح فيها فضل هذه الليلة حيث قال المصطفى - صلى الله عليه وسلم - " أن الله يطلع ليلة النصف من شعبان، فيغفر لجميع خلقه، إلا لمشرك أو مشاحن" داعياً الجميع بالعفو والصفح حتى يتقبل المولى -عز وجل- مننا صالح الأعمال، واختتم الاحتفال بالابتهالات الدينية للشيخ محمد جاد.
ووجه المحافظ التهنئة لأهالي الغربية بهذه المناسبة العطرة، داعياً المولى عز وجل أن يحفظ مصرنا الحبيبة، قيادة وشعباً من كل مكروه وسوء، وأن يديم الفرح والسرور على الجميع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: احتفال ليلة النصف من شعبان المسجد الأحمدي محافظ الغربية
إقرأ أيضاً:
"رئاسة الشؤون الدينية" تعلن عن نجاح الخطة الإثرائية للعشر الوسطى
أعلنت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي عن نجاح خطة الرئاسة الإثرائية للعشر الوسطى من الشهر الكريم بعد إتمام خطة العشر الأُوَل؛ وفق الأهداف والخطط المرسومة بنجاح؛ التي تمحورت في تهيئة البيئة التعبدية لقاصدي وزائري الحرمين الدينية، ومحورية خدمة الضيف، وإثراء تجربته دينياً طوال الشهر الكريم.
وحث رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس, جميع المنسوبين ببذل المزيد من الجهود، للارتقاء إلى أعلى المستويات في خدمة الزوار والعمار والمصلين، ولتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة من مستهدفات رئاسة الشؤون الدينية في إبلاغ رسالة الحرمين الشريفين عالميًا، فضلاً عن خدمة قاصديهما وإثرائهم دينيًا.
أخبار متعلقة 4.5 مليون وجبة.. "شؤون الحرمين" تكشف عن خدماتها بالمسجد النبويصناعة سعودية فاخرة.. ماذا تعرف عن سجاد المسجد الحرام؟لأول مرة.. عربات للتحلل من النسك للنساء بالمسجد الحراموكثفت الرئاسة الجهود لتعميق التجربة الرقمية الدينية للحرمين الشريفين، وتفعيل المبادرات الإثرائية النوعية، إلى جانب نقل الصورة المشرقة الوضيئة عن المملكة وما تقدّمه من خدمات جليلة لعمارة الحرمين الشريفين دينيًا وعلميًا، وتهيئتهما إيمانيًا، واستثمار الأيقونات المعرفية الإعلامية الحديثة، سهلة الأسلوب، ثرية المعلومات، وتبني الإبداع؛ لتحقيق الهداية وفق المنهج الوسطي المعتدل.