"مشروع استثماري وليست صفقة".. أستاذ تمويل يكشف تفاصيل تطوير منطقة رأس الحكمة (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قال الدكتور هشام إبراهيم، أستاذ التمويل والاستثمار، إن توقيع صفقة رأس الحكمة بين مصر والإمارات؛ يعتبر صفقة قوية للحكومة المصرية وهناك ثقة كبيرة في قيادات الدولة بشأن هذا المشروع.
اتحاد الصناعات: نشعر بحالة ارتياح شديدة بعد إعلان اتمام صفقة رأس الحكمة نجيب ساويرس: مشروع رأس الحكمة فريد من نوعه.. "لو اتعرضت عليا الصفقة دي موافقش" مشروع استثماري كبير بين الدولتينوأضاف "إبراهيم" في حواره مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج "صالة التحرير" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم السبت، هي ليست صفقة، ولكنها مشروع استثماري كبير بين الدولتين.
وأشار إلى أن الدولة المصرية دولة قوية جدًا على المستوى الدولي والإقليمي، ولا بد من كل مواطن أن يثق في الحكومة المصرية حتى تستكمل مهامها التنموية في الفترة الراهنة.
صفقة رأس الحكمةوتابع "صفقة رأس الحكمة مش مجرد مشروع عادي، دي صفقة كبيرة وخطة طموحة بالوصول إلى عام 2030، والدولة فيها شغل بيتعمل، ويُحسب للحكومة إعلان التوقيع والتفاصيل على الهواء".
وأوضح أن ما قامت به مصر في تنفيذ صفقة رأس الحكمة؛ يتم العمل به في كبرى دول العالم، لافتًا إلى أن مصر استطاعت خلال الفترة الماضية؛ النهوض بمشروعات البنية التحتية في مجال شبكة الطرق والمواصلات.
جذب عجلة الاستثمار الأجنبيونوه إلى أن هذه الصفقة ساهمت في عملية جذب عجلة الاستثمار الأجنبي وإقامة مشروعات سياحية على الأراضي المصرية.
واستطرد "شبكة القطارات الكهربائية السريعة والخفيفة التي تم إنشاؤها في مصر بين الشمال الجنوب؛ باتت تربط كافة شرايين الدولة وتسهل حركة تنقلات المواطنين بين المحافظات في وقت قياسي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البنية التحتية مشروع استثماري الدولة المصرية القطارات هشام إبراهيم مشروعات البنية التحتية عزة مصطفى رأس الحكمة الحكومة المصرية الطرق والمواصلات مشروعات سياحية الإعلامية عزة مصطفى عجلة الاستثمار صفقة رأس الحكمة صفقة رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
أستاذ بـ «الاستشراق»: بوتين أكد إمكانية تطوير العلاقات مع السلطات السورية الجديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور رامي القليوبي، أستاذ زائر بكلية الاستشراق بموسكو، إن زيارة الوفد الأمريكي إلى سوريا تؤكد أن السياسة لا تعرف عدواة دائمة، بل مصالح دائمة، مشيرًا إلى أن القوى الإقليمية والدولية تتسابق لإقامة اتصالات مع هيئة تحرير الشام، وقائدها السابق أبو محمد الجولاني، ورئيسها الحالي أحمد الشرع.
وأضاف «القليوبي» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الولايات المتحدة لم تعد تعرض المكافآت المالية على من يدلي بمعلومات حول مكان الجولاني، بل بدأت في عقد محادثات مع الهيئة.
وأوضح أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في مؤتمره الصحفي السنوي يوم الخميس الماضي، ألمح إلى إمكانية تطوير العلاقات مع السلطات السورية الجديدة، مؤكدًا أن روسيا تقوم بتوسيع اتصالاتها مع من سيسيطر على الوضع في المستقبل.
ولفت إلى أن مجلس الاتحاد الروسي وافق على مشروع قانون يتضمن آلية لشطب التنظيمات من قوائم الإرهاب، مشيرًا إلى أن هذا القانون قد تم إعداده تمهيدًا لإزالة حركة طالبان من قوائم الإرهاب، تمهيدًا للاعتراف الرسمي بحكومتها.