تدريب 50 من الأطباء والتمريض على الكشف المبكر للأمراض المسببة للإعاقة للأطفال بالفيوم
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
برعاية الدكتور سامح العشماوي وكيل وزارة الصحة بالفيوم والدكتورة سعاد عبد المجيد رئيس قطاع الرعاية الأساسية والتمريض وتحت إشراف الدكتور محمد عبد الله رئيس الإدارة المركزية للرعاية الصحية المتكاملة والدكتورة نانيس عبد المحسن القائم بأعمال مدير عام الإدارة العامة لرعاية ذوي الاحتياجات الخاصة والدكتورة هالة العربى مدير عام الإدارة العامة للأمومة والطفولة.
نفذت إدارة رعاية الأمومة والطفولة بالمديرية بقيادة الدكتورة ابتسام روبى مدير الإدارة تدريبا لمدة 4 أيام على الكشف المبكر عن الأمراض المسببة للإعاقة فى الأطفال حديثي الولادة، بقاعات المركز الطبى بكيمان فارس، حضر التدريب 25 طبيب و 25 ممرضة من وحدات الرعاية الأولية.
تناول التدريب موضوعات مسح المواليد بالبرنامج القومى - النمو والتطور الطبيعى - زواج الاقارب وتشوه الأجنة - الأمراض الوراثية المسببة للإعاقة - كيفية اكتشاف الامراض الوراثية - الرسائل التوعوية
قام بالتدريب كلا من:
الدكتورة ابتسام روبى مدير إدارة رعاية الأمومة والطفولة بالمديرية والدكتور محمد مصطفى شاهين استشارى أطفال بمركز الإرشاد الوراثي والمدير السابق للمركز
جيهان عبد العاطى مشرف تمريض الرعاية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صحة الفيوم مديرية الصحة بالفيوم
إقرأ أيضاً:
الدكتورة أماني قنديل: لغة التواصل بين سكان الكمبوند محدودة
أكدت الكاتبة الدكتورة أماني قنديل اهتمامها البالغ بقضية الطلاق في مصر، في ظل تصاعد الظاهرة بشكل ملحوظ، مشيرة إلى أن الطلاق يرتبط بشكل أساسي بالفئة العمرية الصغيرة، حيث تمثل هذه الفئة 38% من حالات الطلاق المسجلة.
وفي لقاء لها مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج 'نظرة' على قناة صدى البلد، تحدثت أماني قنديل عن مزايا الحياة في الكمبوندات مقارنة بالأحياء الشعبية، حيث تتمتع الكمبوندات بالخصوصية، والهدوء، والراحة، والتنظيم، مما يميزها عن غيرها.
مصادرة 18 ألف كتاب داخل مطبعة بدون ترخيص بالقليوبيةموعد ومكان عزاء والد الكاتب عمر طاهر"صدى البلد" ينعى والد الكاتب الصحفي عمر طاهركان اتفاق.. طارق الشناوي يتراجع عن كتابة مذكرات خالد عبد الجليلالشعور بالانعزال
و لفتت أماني قنديل إلى بعض سلبيات الحياة في الكمبوندات، مثل الوحدة والشعور بالانعزال، و أن لغة التواصل بين السكان تصبح محدودة في بعض الأحيان، حيث يندر استخدامها بشكل طبيعي بين الجيران.
وأوضحت أماني قنديل أنها تفضل الحياة في الأحياء التقليدية المصرية، معتبرة أن الأسوار العالية التي تحيط بالكمبوندات من أكبر المعوقات التي تحد من التواصل الإنساني بين السكان.
الترفكما أشارت إلى أن الحياة في الكمبوندات تتميز بالترف، مقارنة بالأحياء القديمة، حيث يعيش السكان في بيئة أكثر تنظيمًا ولكن أقل حميمية.
وأردفت أماني قنديل أن مجتمع الكمبوندات يضم شرائح مختلفة من السكان، وأن القواعد المنظمة للحياة داخل الكمبوند تعتبر من أبرز مزاياه، إذ يتم تطبيقها على الجميع دون استثناء، وأن نسق الحياة في الكمبوند يتماشى مع ثقافة جيل من المصريين الذين يفضلون هذه البيئة المعيشية الحديثة.