3 مفاجآت من الشيف بوراك لأطفال المخيمات في تركيا.. صور
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
تداول نشطاء السوشيال ميديا، مجموعة من الصور للشيف بوراك، في مخيمات اللاجئين بتركيا، وسط الأطفال.
وصل 900 جنيه.. كيف تعرف البن المغشوش من الأصلي أفضل بدائل القهوة بنفس التأثير والفوائد بتر قدم فنان شهير.. مركز عالمى يقدم طرق الوقاية من السكر هتلعب بالفلوس .. مواليد هذه الأبراج الأكثر حظا في المال والعملونشر الشيف بوراك، مجموعة من الصور، وهو يطهو كميات كبيرة من الطعام للأطفال واللاجئين في المخيمات، بعد انقطاعه عن هذه العادة لفترة طويلة.
ولم يكتف الشيف بوراك هذه المرة بتجهيز وجبات الطعام الشهية للاجئين، ولكنه اشترى كمية كبيرة من الألعاب؛ لتقديمها كهدايا للأطفال.
شيف بوراكواشترى الشيف بوراك كمية كبيرة من الملابس الجديدة التي أهداها للأطفال، وساعده البعض في ارتدائها.
الشيف بوراك يساعد الأطفال في ارتداء الملابس الجديدة الشيف بوراك يلعب مع الأطفالواختتم الشيف بوراك، الجولة بلعب الكرة مع الأطفال، والتقاط الصور التذكارية معهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشيف بوراك الصور التذكارية سوشيال ميديا مخيمات اللاجئين وجبات الطعام مخيمات
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة الأوقاف لشئون الدعوة: بناء الأجيال مسؤولية كبيرة وأمانة في عنق الجميع
أكد الدكتور أيمن أبو عمر، وكيل وزارة الأوقاف لشئون الدعوة، أن مسؤولية تربية الأطفال وبنائهم تعد أمانة عظيمة في أعناق الجميع، سواء الأسرة أو المؤسسات التعليمية أو الدينية أو المجتمع بشكل عام، لافتا إلى إن الطفولة هي مرحلة تأسيسية لبناء الإنسان القادر على حمل راية الوطن والنهوض به في المستقبل، فالأطفال هم قادة الغد الذين سيحملون مسؤولية الدفاع عن الوطن والمحافظة على قيمه ومكتسباته.
وأوضح الدكتور أيمن أبو عمر، خلال فتوى له، أن مفهوم "بناء الأمل" يتجاوز كونه مجرد مسئولية، ليكون رؤية استراتيجية تهدف إلى إعداد شباب قادر على قيادة الأمة وتحقيق التقدم والازدهار، مع الحفاظ على القيم والمبادئ التي ترسخها الحضارة المصرية، لافتا إلى أن أطفال اليوم هم شباب المستقبل وهم من سيبنون المجد والحضارة، وسيحافظون على كرامة وعظمة هذا الوطن."
وأضاف وكيل وزارة الأوقاف أن المسؤولية تجاه الأطفال لا تقتصر فقط على الأب والأم، بل تشمل كل المؤسسات التي تشارك في بناء وعي الأطفال، سواء كانت دينية أو تعليمية، مؤكدا على أهمية التعاون بين جميع الأطراف في تربية الأطفال بشكل سليم، مشيرًا إلى أن كل فرد في المجتمع مسؤول عن توجيه هذا الطفل ورعايته حتى يصبح فردًا فاعلًا ومؤثرًا في المجتمع.
كما شدد الدكتور أبو عمر على أن الأطفال هم "أحباب الله"، وأن مرحلة الطفولة تعد من أفضل مراحل حياة الإنسان، قائلا: “كلنا نتمنى أن تعود تلك المرحلة في حياتنا، لأنها مرحلة البراءة والنقاء التي تشكل الأساس الذي نبني عليه مستقبلاً مشرقًا.”