3 مفاجآت من الشيف بوراك لأطفال المخيمات في تركيا.. صور
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
تداول نشطاء السوشيال ميديا، مجموعة من الصور للشيف بوراك، في مخيمات اللاجئين بتركيا، وسط الأطفال.
ونشر الشيف بوراك، مجموعة من الصور، وهو يطهو كميات كبيرة من الطعام للأطفال واللاجئين في المخيمات، بعد انقطاعه عن هذه العادة لفترة طويلة.
ولم يكتف الشيف بوراك هذه المرة بتجهيز وجبات الطعام الشهية للاجئين، ولكنه اشترى كمية كبيرة من الألعاب؛ لتقديمها كهدايا للأطفال.
واشترى الشيف بوراك كمية كبيرة من الملابس الجديدة التي أهداها للأطفال، وساعده البعض في ارتدائها.
واختتم الشيف بوراك، الجولة بلعب الكرة مع الأطفال، والتقاط الصور التذكارية معهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشيف بوراك الصور التذكارية سوشيال ميديا مخيمات اللاجئين وجبات الطعام مخيمات
إقرأ أيضاً:
«كلمات» تهدي الأطفال الفلسطينيين في «مدينة الإمارات الإنسانية» 400 كتاب
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي إطار جهودها الرامية إلى تمكين الأطفال المحرومين وضمان حقهم في القراءة، وبالتزامن مع «شهر القراءة الوطني»، قدمت «مؤسسة كلمات»، المؤسسة غير الربحية، 400 كتاب باللغة العربية للأطفال الفلسطينيين المقيمين في «مدينة الإمارات الإنسانية» في أبوظبي.
وجاء هذا التبرع خلال زيارة إلى المدينة، ترأستها معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي، نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة كلمات، حيث استقبلها المستشار مبارك فلاح القحطاني، المتحدث الرسمي عن مدينة الإمارات الإنسانية، بحضور آمنة المازمي، مديرة مؤسسة كلمات، وفريق عمل المؤسسة، بالإضافة إلى ممثلين عن الجهة الممولة للتبرع «مجموعة ملتبلاي» (Multiply)، الشركة الاستثمارية القابضة التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها.
وأكدت آمنة المازمي، مديرة مؤسسة كلمات، التزام المؤسسة بدعم الأطفال الفلسطينيين المتأثرين بالحرب على غزة، وقالت: «نفخر في مؤسسة كلمات بالمساهمة في دعم رؤية دولة الإمارات التي تضع التعليم والمعرفة في صميم جهودها التنموية، إيماناً منها بأن بناء الإنسان هو الركيزة الأساسية لبناء المجتمعات، وأن توفير فرص التعليم للأطفال الأقل حظاً ليس مجرد واجب إنساني، بل هو استثمار في مستقبل أكثر إشراقاً، حيث نؤمن بأن لكل طفل الحق في الوصول إلى مصادر معرفية وثقافية، مهما كانت التحديات التي يواجهها».
بدوره، قال المستشار مبارك فلاح القحطاني، المتحدث الرسمي عن مدينة الإمارات الإنسانية: «مساهمة مؤسسة كلمات بمكتبات الأطفال تسهم في تعزيز البيئة المعيشية، وتوفّر تجربة ثقافية غنية للأطفال الفلسطينيين المقيمين في المدينة، تدعم استمرار مسيرتهم التعليمية، رغم الظروف التي يواجهونها».