علق الإعلامي أحمد موسى،  على الصفقة الاستثمارية الأضخم في تاريخ مصر، وهي مشروع تطوير رأس الحكمة.

انتعاشة اقتصادية مرتقبة| موعد البدء والانتهاء من تنفيذ مشروع رأس الحكمة.. وحقيقة بيع الأرض غرفة صناعة العقار: تطوير رأس الحكمة شهادة ثقة في الاقتصاد والاستثمار بمصر

وقام الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، بالتصفيق على الهواء في بداية الحلقة.

وأضاف الإعلامي أحمد موسى :" كل اللي راهنوا على سقوط الدولة المصرية ما يلزموناش، ووقت الشدائد تظهر المعادن".

وأكمل الإعلامي أحمد موسى: "أعداء الوطن قاموا بالتشكيك في كل شيء، وفي اقتصاد مصر، والاستثمار في الدولة المصرية"، مضيفا:" دولة الإمارات جاءت إلى مصر كي تضخ استثماراتها".

وأوضح الإعلامي أحمد موسى: "اتكلمت من 3 أسابيع عن رأس الحكمة، والاستثمارات التي ستدخل فيها، وهناك من لم يصدق الأمر آنذاك"، مضيفا: "إحنا مش بنقول كلام غلط للناس". 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: موسى أحمد موسى رأس الحكمة استثمارات اخبار التوك شو الإعلامی أحمد موسى رأس الحکمة

إقرأ أيضاً:

حكم استخدام الألعاب النارية والمفرقعات فرحا برمضان .. الأزهر يوضح

قال مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية، إن الشريعة الاسلامية أباحت الفرح بمواسم الخير والأعياد، وإدخال السرور على الناس بالوسائل المشروعة التي لا تلحق ضررًا بالنفس أو بالغير، ولا تمس أمن المجتمع واستقراره.

ونوه الى أن انتشار الألعاب النارية والمفرقعات بين الأطفال والشباب لا يعد من مظاهر الاحتفال الآمنة؛ لما يحتوي عليه من خطورة، وما يسببه من أضرار، أهمها:

تهديد سلامة الأشخاص وترويع الآمنين، بأصواتها المزعجة التي تُقلق الناس، وتفزعهم، وتؤرق المرضى وكبار السن، وخاصة عند استخدامها ليلًا دون مراعاة لحقوق الآخرين في الراحة والسكينة، وسيدنا رسول الله ﷺ يقول: «لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يُرَوِّعَ مُسْلِمًا» [أخرجه أحمد]

واستطرد مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية قائلا: بالاضافة إلى تعريض كثير ممكن يستخدمها ومن حولهم -سيما الأطفال- لإصابات خطيرة، حينما تنفجر في أيدي مستخدميها أو تتطاير أجزاء منها فتصيب وجوه بعض المحيطين أو أعينهم بإصابات بالغة، كما تؤدي كذلك إلى حروقٍ، أو تشوهات دائمة، مما يدخل في دائرة الإضرار بالنفس والغير، وهو أمر محرم شرعًا، فسيدنا النبي ﷺ يقول: «لا ضرر ولا ضرار». [أخرجه ابن ماجه]

ناهيك عما فيها من إهدار الأموال فيما يضر ولا ينفع؛ وسيدنا ﷺ يقول: «إِنَّ اللَّهَ كَرِهَ لَكُمْ ثَلَاثًا: قِيلَ وَقَالَ، وَإِضَاعَةَ الْمَالِ، وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ». [أخرجه البخاري]
 
واشار مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية الى ان مسئولية الأبوين في الأسرة هى توعية أولادهم بمخاطر هذه الألعاب، ومنعهم من استخدامها ومن إلحاق الضرر بأنفسهم وبغيرهم، لقول سيدنا رسول الله ﷺ: «كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْؤُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ» [متفق عليه]، وأن يساعدوهم على استفراغ طاقاتهم فيما يباح من الألعاب الآمنة التي لا تضر بهم ولا بالآخرين.

كما يحسن بأولياء الأمور في هذه الأيام الفاضلة أن يصحبوا أولادهم إلى المساجد حيث الصلاة والذكر واستماع الدروس النافعة، وأن يملؤا أوقاتهم بالعبادة وقراءة القرآن.

وكما أن على الأسرة مسئولية مجتمعية تقوم بها، كذلك المسجد والمدرسة ووسائل الإعلام، منوط بها أدوار توعوية ومجتمعية كبيرة؛ لما لهذه المؤسسات من عظيم الأثر في ترسيخ الخير النافع ومواجهة العادات السلبية؛ سيما في هذا الشهر الفاضل، شهر رمضان المُعظَّم.

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى يحذر على الهواء: سأقاضي الصفحات التي روجت لأكاذيب ضدي
  • أحمد موسى: يجب ألا ننسى جرائم جماعة الإخوان الإرهابية
  • استعراض مستجدات تطوير "قرية وَكان" في نخل
  • استعراض مستجدات مشروع تطوير قرية وكان
  • أحمد العوضي يشيد بنجاح "فهد البطل": المسلسل حقق نسب مشاهدة كبيرة
  • مشروع تطوير الجسر المعلق في الرياض يسابق الزمن
  • تطوير منظومة الصرف المائي.. مشروع جديد لتعزيز كفاءة محطات النهر الصناعي
  • 83 % نسبة الإنجاز في مشروع تطوير ميناء الصيد البحري بدبا
  • حكم استخدام الألعاب النارية والمفرقعات فرحا برمضان .. الأزهر يوضح
  • لماذا فرض الله الصيام في رمضان؟ اعرف الحكمة الإلهية