غرفة صناعة العقار: تطوير "رأس الحكمة" شهادة ثقة في الاقتصاد المصري
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قال المهندس أمجد حسنين عضو غرفة صناعة العقار، إنّ حجم مشروع تطوير مدينة راس الحكمة يمثل 4 أضعاف مساحة مدينة الشيخ زايد، كما أنه يحتوي على مكونات مهمة مثل المكونات الفندقية والسياحية والسكنية والمطار الدولي والمارينا.
وأضاف "حسنين"، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية هبة جلال، مقدمة برنامج "الخلاصة"، على قناة "المحور": "المشروع سيضع الساحل الشمالي على خريطة السياحة في منطقة البحر المتوسط، وهذا أمر مهم بالنسبة إلينا".
وتابع: "الساحل الشمالي ساحر وبه شواطئ رائعة للغاية، كما أن هذا المشروع له بُعد سياسي وهو قوة العلاقات بين دولتي مصر والإمارات وقوة العلاقة بين الشيخ محمد بن زايد والرئيس عبدالفتاح السيسي، ونعتبر أن التوقيع على هذا المشروع نجاح للقيادة السياسية والحكومة على مستوى الأصعدة كافة، ولكن في الوقت ذاته، لن يستثمر أحد مبالغ مالية في أي دولة إلا إذا كان متأكدًا من أنه سيحقق مكاسب أكبر من أي مكاسب بديلة أخرى، وهو ما يعني أن هذا المشروع شهادة ثقة في الاقتصاد والاستثمار العقاري بمصر".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مشروع تطوير مدينة راس الحكمة صناعة العقار الساحل الشمالي
إقرأ أيضاً:
عبدالله آل حامد يبحث مع "روكستار جيمز" الشراكة في صناعة الألعاب
بحث عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، خلال اجتماع مع نيل ستيفن، المدير العام لشركة "روكستار جيمز" العالمية، الذي يزور الدولة، سبل تعزيز التعاون الثنائي في صناعة الألعاب.
حضر الاجتماع، محمد سعيد الشحي الأمين العام لمجلس الإمارات للإعلام، وميثاء السويدي، المدير التنفيذي للمجلس، إلى جانب عدد من كبار مسؤولي الشركة.
واستعرض الاجتماع، آفاق التعاون المشترك لتعزيز حضور الشركات العالمية الرائدة في سوق الإعلام بالدولة، والاستفادة من البيئة الاستثمارية المتطورة في الإمارات، التي توفر بنية تحتية متقدمة وتشريعات مرنة تدعم نمو قطاع الألعاب الإلكترونية.
وأكد عبدالله آل حامد، أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها كوجهة عالمية لصناعة الإعلام والألعاب الإلكترونية، مشيراً إلى أهمية بناء منظومة مستدامة تدعم الشركات الناشئة والمواهب الشابة المتخصصة في تطوير الألعاب، بما يعزز من تنافسية الدولة على الخريطة الإعلامية العالمية.
كما أشار إلى أن صناعة الألعاب لم تعد مجرد قطاع ترفيهي، بل أصبحت عنصراً محورياً في الاقتصاد العالمي، حيث تساهم في خلق فرص عمل جديدة، وتحفيز الابتكار، وتعزيز الاقتصاد الإبداعي، وهو ما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة.
وناقش الاجتماع، المبادرات الرامية إلى دعم المواهب المحلية وتعزيز قدراتهم، من خلال برامج تدريبية، ومشاريع تعاون مع كبرى الشركات العالمية.