بفوز خارج الديار.. الوداد المغربي ينعش آماله في بلوغ ربع نهائي أبطال أفريقيا
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
عاد فريق الوداد المغربي بفوز ثمين من أرض مضيفه جوانينغ غالاكسي البوتسواني (1-0) اليوم السبت في المرحلة الخامسة من مباريات المجموعة الثانية ضمن منافسات دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم.
وأنعش الوداد آماله في التأهل إلى ربع النهائي بفضل لاعبه بدر غدارين الذي سجل هدف الفوز الوحيد في الدقيقة (45+2) من عمر المباراة.
وبهذا الانتصار الثمين رفع الوداد رصيده إلى 6 نقاط في المركز الثالث بفارق الأهداف خلف سيمبا التنزاني الثاني في حين يتصدّر أسيك ميموزا الإيفواري، الذي ضمن بطاقة العبور إلى ربع نهائي أمجد الكؤوس الإفريقية في المرتبة الأولى، المجموعة الثانية برصيد 11 نقطة.
أمّا جوانينغ غالاكسي فقد تجمّد رصيده عند 4 نقاط في المرتبة الرابعة والأخيرة.
الوداد ينتصر على جوانينج جالاكسي خارج الديار بفضل هدف بدر كدارين. ⚽️#TotalEnergiesCAFCL | #JFCWAC pic.twitter.com/q1s8Zb2oAa
— دوري أبطال إفريقيا وكأس الكونفدرالية ???? (@CAFCLCC_ar) February 24, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية الوداد المغربي دوري أبطال أفريقيا كرة القدم دوري أبطال أفريقيا الوداد المغرب رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ظاهرة كونية.. كواكب خارج المجموعة الشمسية "تتفكك"
في اكتشاف علمي غير مسبوق، اكتشف الفلكيون كوكبين خارج المجموعة الشمسية يتفككان بشكل درامي بسبب حرارة نجومهما القاتلة.
الكواكب، التي تدور حول نجومها بسرعة هائلة، تترك وراءها ذيولًا من الحطام، مشابهة لتلك التي نراها في المذنبات. هذا الحدث الفلكي يتيح للعلماء فرصة فريدة لدراسة المواد التي تتكون منها هذه الكواكب المتفككة، وهو أمر لم يكن متاحًا من قبل. بحسب تقرير نشره موقع "sciencealert" للأبحاث العلمية.
تعتبر هذه الكواكب جزءًا من فئة نادرة تسمى "الكواكب ذات الفترة المدارية القصيرة جداً" (USPs)، التي تدور حول نجومها في فترة زمنية قصيرة جدًا، قد تصل إلى بضع ساعات فقط.
ونظراً لقربها الشديد من النجوم، تتعرض هذه الكواكب لدرجات حرارة عالية، إشعاع قوي، وجاذبية شديدة، مما يؤدي إلى تفككها بشكل كارثي.
بفضل التلسكوبات الحديثة، مثل "TESS" و"JWST"، استطاع العلماء رصد هذا التفكك بشكل مباشر، مما يوفر لهم فرصة غير مسبوقة لدراسة تكوين هذه الكواكب عن كثب.
ووفقًا للباحثين، فإن الكوكب BD+054868Ab هو الأكثر وضوحًا من حيث الحطام المتناثر، حيث يفرغ كميات ضخمة من المادة بشكل مستمر في الفضاء، في مشهد يشبه المذنبات.
وتقدم هذه الاكتشافات للعلماء فرصًا جديدة لفهم كيفية تشكل الكواكب وتفككها في الأنظمة الشمسية الأخرى، مما قد يساعد في توسيع معرفتنا حول الحياة الكونية.
المزيد من الدراسات المستقبلية، خاصة باستخدام تلسكوب "JWST"، قد تكشف المزيد من الأسرار حول هذه الظواهر الفلكية النادرة، وتفتح أبوابًا جديدة لفهم تكوين الكواكب وتطورها في الكون.