ﺗﺸﻜﻴﻞ ﻣﺠﻠﺲ إدارة ﻣﺆﺳﺴﺔ »اﻟﻮﻓﺪ« اﻹﻋﻼﻣﻴﺔ
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أصدر الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد، قراراً بتشكيل مجلس إدارة مؤسسة «الوفد» الإعلامية وفيما يلى نص القرار:
قرار رقم (21) صادر فى 24/2/2024
بعد الاطلاع على لائحة الحزب وعلى لائحة جريدة «الوفد»
الأستاذ الدكتور عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد
قرر
مادة (1) تشكيل مجلس إدارة صحيفة «الوفد» من السادة الآتية أسماؤهم:
1- النائب أيمن محسب، عضو الهيئة العليا، رئيساً لمجلس الإدارة مفوضاً من رئيس الحزب.
2- رئيس تحرير «الوفد»
3- السيد سكرتير عام الوفد
4- السيد أمين صندوق الوفد
5- اثنان من أعضاء الهيئة العليا تحدد أسماؤهم فى اجتماع الهيئة العليا القادم.
6- تكليف النائب أيمن محسب لإجراء انتخابات اثنين ممثلين للجريدة وفقاً للائحة.
7- من أجل تطوير وتنمية موارد الجريدة وبعد موافقة المكتب التنفيذى فى اجتماعه السابق بتعيين من يدعم الجريدة وبعد العرض على رئيس الحزب تقرر تعيين السادة الآتية أسماؤهم:
1- النائب حازم الجندى
2- النائبة أمل رمزى
3- المهندس حمدى قوطة
مادة (2) ينفذ هذا القرار من تاريخه ويلغى كل ما يخالف ذلك من قرارات.
رئيس حزب الوفد
أ. د. عبدالسند يمامة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجلس إدارة مؤسسة الوفد الاعلامية الدكتور عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد النائب أيمن محسب عضو الهيئة العليا
إقرأ أيضاً:
مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»: رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، إنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: «يا رب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني»، منوها بأغرب قول سمعه فى حياته من سيدة وهو (اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتنى كذا)، وفعلا كنت «بشحت كل حاجة فى أي ضيقة من ربنا».
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، على راديو 9090، : «رفضت تولي منصب رئيس تحرير (المصري اليوم)، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، جرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة.
وتابع : بعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روزاليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".