حفرية تكشف عن ديناصور في معركة مع حيوان يشبه الغرير قبل 125 مليون سنة sayidaty
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
sayidaty، حفرية تكشف عن ديناصور في معركة مع حيوان يشبه الغرير قبل 125 مليون سنة،كشف أثري أظهر معركة حتى الموت،منذ 125 مليون عام؛ حيث تم الكشف عن تفاصيلها مؤخراً، .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حفرية تكشف عن ديناصور في معركة مع حيوان يشبه الغرير قبل 125 مليون سنة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشف أثري أظهر معركة حتى الموت،منذ 125 مليون عام؛ حيث تم الكشف عن تفاصيلها مؤخراً، بمعرفة علماء الآثار؛ حيث اكتشفوا حفرية لديناصور وحيوان ثديي يشبه الغرير أو “الكلب”، ظلا أسيرين في معركة بينهما حتى الموت.. وقد سجلت الحفرية البالغ عمرها 125 مليون عام، اللحظة الدرامية لهجوم أحد الثدييات آكلات اللحوم على ديناصور كبير آكل للنبات.
ووفقاً لموقع (dailymail): كشف العلماء عن حفرية لا تصدَّق لديناصور وثدييات شبيهة بالغرير محبوسين في معركة حتى الموت.. تلتقط الحفرية البالغة من العمر 125 مليون عام، اللحظة الدرامية في الوقت الذي هاجم فيه أحد الثدييات آكلة اللحوم ديناصوراً كبيراً آكلاً للنبات.. إنه من بين أول الأدلة التي تُظهر أن الثدييات هاجمت ديناصورات أكبر منها؛ بدلاً من استهداف صغارها فقط.. الديناصور الموجود في الحفرية المحفوظة جيداً، هو نوع من Psittacosaurus، كان بحجم كلب كبير تقريباً؛ حيث يبلغ طوله نحو 120 سم.. ويعني اسمه "سحلية الببغاء"، ويمثل الثدييات في الزوج الأحفوري حيوان شبيه بالغرير، يُدعى Repenomamus robustus، ويبلغ طوله حوالي 47 سم.
أكبر الثدييات خلال العصر الطباشيري حفرية لبقايا ديناصور - الصورة من shutterstockعلى الرغم من أنها ليست كبيرة وفقاً لمعايير الديناصورات، إلا أنها كانت من بين أكبر الثدييات خلال العصر الطباشيري، في وقت لم تكن فيه الثدييات قد هيمنت بعد على الأرض.. تم جمع الحفرية في مقاطعة لياونينغ الصينية، وكلا الهيكلين العظميين شبه مكتمل.. نظرة فاحصة تُظهر الثدييات جالسة فوق فريستها، ممسكة بفكي الديناصور الأكبر.. يمكن أيضاً رؤيته وهو يعض في أضلاع الديناصورات، بينما يستخدم قدمه الخلفية للإمساك بالساق الخلفية للديناصور.. يُعتقد أن الزوجين قد دفنوا فجأة بسبب الانهيارات الطينية والحطام بعد ثوران بركاني.
تابع المزيد: العثور على بقايا أضخم ديناصور آكل للحوم في أوروبا.
قتال مميت بين حيوانينقال الدكتور جوردان مالون، مؤلف مشارك في الدراسة من المتحف الكندي للطبيعة: "إن الحيوانين محبوسان في قتال مميت، متشابكان بشكل وثيق، وهو من بين الأدلة الأولى التي تُظهر السلوك المفترس الفعلي لحيوان ثديي على ديناصور.. إن التعايش بين هذين الحيوانين ليس جديداً، ولكن الجديد في العلم من خلال هذه الحفرية المذهلة، هو السلوك المفترس الذي يظهره.. ثقل الأدلة يشير إلى أن هجوماً نشطاً كان جارياً".
تابع المزيد :اكتشاف بقايا 4 ديناصورات في وادٍ بـ تشيلي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیون عام حتى الموت
إقرأ أيضاً:
حمدان من معركة: بري حريص على أن يمر الاستحقاق الرئاسي في ٩ كانون الثاني
أحيت حركة "أمل" وأهالي بلدة معركة ذكرى أسبوع علي عبد الله طراد وآمنة حسن معنى وشريف محمود جواد الحسيني في حضور فاعليات سياسية ودينية وبلدية ، تحدث خلاله عضو هيئة الرئاسة في حركة "امل" الدكتور خليل حمدان منوها بـ"الدور الكبير للراحلين الذين يجمعهم حب الأرض والتضحية في سبيل العيال في مواجهة المعاناة رغم قساوة الظروف ومرارة العيش وكانت الهجرة منٌ الحاج علي طراد الذي كافح وحمل هموم العائلة، والمرحومة آمنة معنى التي كانت المثال للمرأه العاملية، حيث حملت هموم العائله وشاركت في مواجهات معركة للعدو الصهيوني عام 1984، وكذلك سيرة شريف الحسيني بمواكبته مسيرة الإمام السيد موسى الصدر منذ البدايات والذي استمر متابعا بعد إخفاء الإمام الصدر".
وقال: "هي سيرة أبناء جبل عامل الذي عرف بالعلم والجهاد علماء وشهداء، وهنا لا بد إلا أن نحيي الشهداء الأبرار في بلدة معركة الأبية من الشهيد محمد سعد وخليل جرادي وحيدر خليل إلى الشهيد إسحاق شقيق الراحل علي طراد، وكذلك نحييي شهداء العدوان الاخير على بلدة معركه الذين قضوا في هذه البلدة على يد العدو الذي استهدف الأطفال والنساء والشيوخ، تحية لكل شهيد سواء كان من أفواج المقاومة اللبنانية أمل أو من حزب الله وسائر الانتماءات".
أضاف: "ان الإمام السيد موسى الصدر شكل خلفية نضالية وجهادية لدينا على قاعدة ان اسرائيل شر مطلق، و قال احذروا العصر الاسرائيلي عصر تهويد الأفكار والقيم، عصر قصف العقول بتبديل المفاهيم. ومن هنا نؤكد أن المقاومة قدمت الكثير والمطلوب تحسين الوضع الداخلي بوحدة وطنية تستشعر المخاطر، واستنهاض الدولة بمؤسساتها بدءا من انتخاب رئيس للجمهورية وهذا يحتاج إلى تغليب المصلحة الوطنية على مصلحة الطوائف، وذلك لن يكون إلا بالحوار الذي شكل علامة فارقة عند الرئيس نبيه بري الذي يعمل على تحصين لبنان بمزيد من الانفتاح ،وذلك بالتأكيد على ضمانة سيادة لبنان برفض جميع الخروق المتمثلة بالاعتداءات الصهيونية. وبالتالي فإن المجتمع الدولي واللجنة الخاصة للإشراف على تطبيق القرار 1701 كلهم معنيون بوضع حد لهذه الخروق أو الاعتداءات، وبالتالي فإن هذه اللجنة ليست عدادا للتجاوزات وهذه مهمة منوطة بالجيش اللبناني الذي يقف الجميع خلفه لأخذ دوره في الدفاع عن الأرض والإنسان".
ختم: "ان وحدتنا الداخلية أفضل وجوه الحرب مع العدو ولبنان يستحق أن نبذل ما بوسعنا لصيانة أرضه وتعافي مؤسساته ووحدة شعبه".
ثم قدم التعازي باسم الرئيس نبيه بري وحركة "أمل" وكشافة الرسالة الإسلامية، واختتم بمجلس عزاء حسيني.