وردنا قبل قليل| قوة عسكرية ضاربة من الوحدات الخاصة تصل إلى الحديدة.. والجهات المختصة تكشف عن السبب (تفاصيل+صور)
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
يمانيون/ الحديدة نفذت وحدة رمزية من الوحدات الخاصة بالقوات المسلحة مسير “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
وقطعت الوحدة المشاركة في المسير العسكري حوالي 200 كيلو متر ابتداء من العاصمة صنعاء مرورا بمحافظة المحويت وصولا إلى منصة العروض العسكرية بمحافظة الحديدة على ساحل البحر الأحمر.
واستمر المسير الذي يأتي في إطار رفع الجاهزية القتالية وتضامنا مع الشعب الفلسطيني، ستة أيام متواصلة، وبلغ وزن العتاد الفردي حوالي 35 كيلو جرام.
وجسد المسير العسكري المستوى المتطور الذي وصلت إليه القوة المشاركة وما تلقته من تدريب وتأهيل لتنفيذ المهام الملقاة على عاقتها.
وأكد المشاركون في المسير العسكري جهوزية الوحدات الخاصة لتنفيذ توجيهات القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى في أي خيارات لنصرة الشعب الفلسطيني والرد على العدوان الأمريكي البريطاني. # القوات المسلحة اليمنية#الحديدة#القوات الخاصة#مسير الفتح الموعود والجهاد المقدس#مسير عسكري#نصرة للشعب الفلسطينيالمحويتصنعاء
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
أصوات المصريين تزلزل رفح .. لا لتهجير الشعب الفلسطيني |صور
إحتشد آلاف المصريين في مدينة رفح المصرية ،مجتمعين على كلمة واحدة خلف قيادتهم السياسية، لا لتهجير الشعب الفلسطيني، رافضين كافة أشكال ترحيل أهالي غزة.
واصطف المصريون حاملين لافتات تحمل شعار لا للتهجير ، بالإضافة إلى الأعلام المصرية والفلسطينية ،معبرين عن غضبهم ورفضهم لما يحدث لأهالي غزة ، مفوضين وداعمين القيادة السياسية.
أخذت مدينة العريش درجات الاستعداد القصوي لإستقبال الجموع الغقيرة من المصريين ، متهافتين من جميع محافظت مصر ،كأنها ليلة عيد .
فيما توجه الرئيس السيسي مع نظيرة الفرنسي إيمانويل ماكرون، في زيارة تاريخية للعريش متفقدين مستشفي العريش والمصابين من أهالي غزة ،لتكون رسالة كاشفة للعالم عن حقيقة معاناتهم على أرض الواقع ، والمساعدات المتوقفة في مطار العريش التي لم تتمكن من الدخول لقطاع غزة منذ أكثر من 40 يوم بسبب إعاقة إسرائيل لدخول أى مساعدات وإحكامها لحصار القطاع.
من جانبه أشاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بالجهود المصرية المبذولة لاستقبال المرضى والجرحى الفلسطينيين ، والتى لاقت إهتمام بالغ بكافة المصابين .
و تلعب مصر دورًا كبيرًا سواء على الجانب السياسي أو الجانب الإنساني من خلال استقبال المرضى والمصابين والجرحى، أو من خلال إنفاذ المساعدات الإغاثية والإنسانية التي يحتاجها كل الشعب الفلسطيني داخل قطاع غزة.