بعد قرارها برفع العقوبات على النيجر.. 9 معلومات عن مجموعة «إيكواس»
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
رفعت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، المعروفة باسم «إيكواس»، عقوياتها التي فرضتها على النيجر بأثر فوري، والتي كانت تشمل إغلاق الحدود، ووقف المعاملات المالية، على خلفية الأحداث التي شهدتها الدولة الواقعة في غرب القارة الأفريقية، في شهر يوليو الماضي، وفقاً لما ذكرته قناة «سي إن بي سي عربية».
جاء قرار رفع العقوبات على النيجر لأسباب إنسانية بحتة، وفق لما أعلنه رئيس مفوضية «إيكواس»، عمر أليو توراي، بعد قمة للمجموعة في العاصمة النيجيرية أبوجا، وأشار إلى أنه ستتم إعادة فتح الحدود والمجال الجوي، حسبما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية.
وفي وقت سابق اليوم السبت، ناقش أعضاء المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا «إيكواس»، في قمة استضافتها أبوجا، خطر تفكك المجموعة، مع إعلان 3 دول قرارها بالانسحاب من الكتلة الاقتصادية، وهي مالي وبوركينا فاسو والنيجر، بسبب العقوبات، وفقأً لشبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
وترصد «الوطن» في السطور التالية، أهم المعلومات عن المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا «إيكواس»:
- تأسست مجموعة «إيكواس» في عام 1975.
- تأسست مجموعة «إيكواس» بهدف تعزيز التنمية الاقتصادية بين أعضائها، وفقاً لما ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي».
15 دول عضواً في مجموعة «إيكواس»- تتكون «إيكواس» من 15 دولة.
- مقر مجموعة «إيكواس» مدينة أبوجا النيجيرية.
- يبلغ مجموع سكان مجموعة «إيكواس» نحو 350 مليون نسمة، حسب إحصاءات 2021.
- تبلغ مساحة دول أعضاء «إيكواس» الإجمالية، 5 ملايين كيلومتر مربع، أي حوالي 17% من إجمالي مساحة قارة أفريقيا.
- موريتانيا كانت البلد العربي الوحيد في «إيكواس»، قبل انسحابها من المجموعة عام 2001.
- تضم مجموعة «إيكواس»، إلى جانب نيجيريا، كلاً من بنين وغينيا وساحل العاج والسنغال وتوجو وجامبيا وغانا وليبيريا وسيراليون والرأس الأخضر وغينيا بيساو.
- تتكون مجموعة «إيكواس» من عدة مؤسسات، بينها مجلس رؤساء الدول والحكومات، المجلس الوزاري، برلمان المجموعة، المجلس الاقتصادي والاجتماعي، محكمة المجموعة، لجنة المجموعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيكواس مجموعة إيكواس النيجر منظمة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا
إقرأ أيضاً:
أكثر من 100 دعوى فضائية باختراق هواتف ضد مجموعة ميرور البريطانية
تواجه مجموعة صحف ميرور (إم.جي.إن) 101 دعوى قضائية تتعلق باختراق هواتف شخصيات عامة بما في ذلك نجوم السينما كيت وينسلت وشون بين وجيليان أندرسون، حسبما ورد في جلسة استماع بالمحكمة العليا في لندن الأربعاء.
ووفقا لرويترز، فإن المجموعة الناشرة لصحف ديلي ميرور وصنداي ميرور وصنداي بيبول، وهي جميعا من صحف التابلويد الشعبية ومملوكة لشركة ريتش، متورطة في دعاوى قضائية منذ أكثر من عقد بشأن اختراق لهواتف وجمع معلومات بطرق غير قانونية أخرى.
واعترفت (إم.جي.إن) بأن بعض عمليات جمع المعلومات غير القانونية حدثت في صحفها في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، قبل المحاكمة المتعلقة بالأمير هاري وثلاثة آخرين العام الماضي.
وحصل هاري، الابن الأصغر للملك تشارلز، على 140600 جنيه إسترليني (حوالي 178000 دولار) بعد أن قضت المحكمة العليا في لندن بأن الأمير كان مستهدفا من قبل صحفيي المجموعة وهو أكبر انتصار حتى الآن في "مهمته لتطهير الصحافة البريطانية".
وذكرت رويترز، ان الأمير قبل تعويضات كبيرة من المجموعة لتسوية ما تبقى من دعواه القضائية، لكنه تعهد بمواصلة مهمته ومن المقرر أن تبدأ المحاكمة في قضيته المنفصلة ضد مؤسسة نيوز جروب نيوزبيبرز التي يملكها روبرت مردوك في يناير كانون الثاني.
وعقب فوز هاري بقضيته في كانون الأول/ ديسمبر 2023، ادعت ريتش أيضا النصر حيث تم رفض قضيتين أخريين للمدعين لأنهما رفعتا بعد المهلة القانونية المسموح بها.
وقالت الشركة إن الحكم يعني أن القضايا المرفوعة بعد تشرين الأول/ أكتوبر 2020 "من المرجح أن يتم رفضها بخلاف الحالات التي تنطبق عليها ظروف استثنائية".
وتواجه المجموعة حاليا ما مجموعه 101 دعوى قضائية رفعها عدد من الأشخاص، بما في ذلك حبيبة الأمير هاري السابقة تشيلسي ديفي، حسبما قال محامو المدعين في جلسة الاستماع الأربعاء.
وطلب الناشر إجراء محاكمة في أواخر عام 2025 لتقرير ما إذا كانت عينة من هذه القضايا قد تجاوزت المهلة القانونية، بذريعة أن ذلك سيؤدي على الأرجح إلى تسوية الدعاوى.