قالت الدولة المصرية أن مشروع رأس الحكمة ، عبارة عن شراكة مع الجانب الإماراتي ولاتبيع الدولة أصولها، ليهدف إلى تحسين مؤشرات الاقتصاد المصري وينهي السوق الموازي للعملة الأجنبية ، بالإضافة إلى توفير فرص العمل.

مشروع رأس الحكمة 

حضر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء بالحي الحكومي بالعاصمة الإدارية الجديدة، مراسم توقيع أكبر صفقة استثمار مباشر من خلال شراكة استثمارية، بين وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، ممثلة في هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، و"شركة أبو ظبي التنموية القابضة" بدولة الإمارات العربية المتحدة؛ لتنفيذ مشروع تطوير وتنمية مدينة رأس الحكمة على الساحل الشمالي الغربي، والتي تأتي في ضوء الجهود الحالية للدولة المصرية لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر.

ونستعرض المزيد من التفاصيل عن مزايا مشروع رأس الحكمة من خلال الفيديوجراف التالي:

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مشروع رأس الحکمة

إقرأ أيضاً:

جمال شقرة: الدولة المصرية تواجه تحديات كثيرة بسبب الأوضاع الإقليمية.. فيديو

كشف الدكتور جمال شقرة، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر، أن فكرة تهجير الفلسطينيين جزء من عقيدة اليهود المعتمدة على تطهير الأرض.

وأضاف "شقرة"، خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج "صالة التحرير" المذاع عبر قناة “صدى البلد”، أن الدولة المصرية واجهت العديد من التحديات والصعوبات خلال الفترة الماضية نتيجة تدهور الأوضاع الإقليمية في المنطقة العربية.

وتابع “مصر تدرك تمامًا أن هناك أخطارا كبيرة تهددها خاصة بعد الأحداث الأخيرة في المنطقة والبحر الأحمر”.

مقالات مشابهة

  • نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية يتفقد مشروعات المرافق والكهرباء بمدينة العبور الجديدة
  • أمير قطر يصل دمشق للقاء المسؤولين بالإدارة السورية الجديدة
  • تعاون مصري إماراتي لتعزيز التبادل الثقافي والإعلامي
  • جمال شقرة: الدولة المصرية تواجه تحديات كثيرة بسبب الأوضاع الإقليمية.. فيديو
  • إطلاق أول برنامج «مصري-إماراتي» لصحة القلب
  • «أرب هيلث».. وزير الصحة يشهد فعاليات إطلاق أول برنامج «مصري-إماراتي» لصحة القلب
  • تفاصيل تدشين أول برنامج مصري إماراتي لصحة القلب «GE Healthcare»
  • وزير الصحة يشهد فعاليات إطلاق أول برنامج مصري-إماراتي لصحة القلب
  • عبد الغفار يشهد فعاليات إطلاق أول برنامج «مصري-إماراتي» لصحة القلب
  • لماذا تشكل قوات قسد أكبر تحد عسكري للإدارة السورية الجديدة؟