أكبر مشروع مصري - إماراتي .. إليك مزايا مشروع رأس الحكمة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قالت الدولة المصرية أن مشروع رأس الحكمة ، عبارة عن شراكة مع الجانب الإماراتي ولاتبيع الدولة أصولها، ليهدف إلى تحسين مؤشرات الاقتصاد المصري وينهي السوق الموازي للعملة الأجنبية ، بالإضافة إلى توفير فرص العمل.
مشروع رأس الحكمةحضر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء بالحي الحكومي بالعاصمة الإدارية الجديدة، مراسم توقيع أكبر صفقة استثمار مباشر من خلال شراكة استثمارية، بين وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، ممثلة في هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، و"شركة أبو ظبي التنموية القابضة" بدولة الإمارات العربية المتحدة؛ لتنفيذ مشروع تطوير وتنمية مدينة رأس الحكمة على الساحل الشمالي الغربي، والتي تأتي في ضوء الجهود الحالية للدولة المصرية لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر.
ونستعرض المزيد من التفاصيل عن مزايا مشروع رأس الحكمة من خلال الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مشروع رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
شعبة المصدرين: الأسماك المصرية من أكبر السلع المتواجدة في أسواق أوروبا
أكد أحمد زكي، أمين عام شعبة المصدرين بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن الفترة الماضية، وتحديدًا بعد الحرب الروسية الأوكرانية، بدأت أوروبا تتجه نحو مصر واعتمدت عليها في المواد الغذائية والمواد الأولية والمواد الخام، خاصة خلال فترة كورونا عندما أغلقت المصانع أبوابها في أوروبا، بينما ظلت المصانع المصرية تعمل في وقت كانت فيه المصانع في معظم دول العالم متوقفة بشكل كبير.
وأفاد «زكي» في تصريحات صحفية، اليوم الثلاثاء، بأن الأسماك هي من السلع التي تتواجد بشكل كبير في أوروبا، حيث تصدر مصر أنواعًا عديدة منها الدنيس والقاروص واللوت، ويصدر لأفريقيا وكندا والدول العربية البلطي، ويصدر للصين الأستاكوزا النيلية.
التوسع في المزارع السمكيةوِأشار أمين عام شعبة المصدرين، إلى شروط التصدير لأوروبا، والتي تتضمن الحصول على شهادة من الهيئة العامة للخدمات البيطرية، كما يجب أن يتم اصطياد السمك بطريقة صحيحة وليس بالتفجير، وأن يكون مدرجًا في القائمة البيضاء بهيئة سلامة الغذاء، وأن يكون التغليف بجودة عالية لضمان سلامة الأسماك، كما أن درجة تجميد السمك لا تقل عن -18 درجة مئوية.
زيادة الصادرات المصريةوطالب بدراسة الأسواق بشكل أكبر لزيادة الصادرات المصرية والاستعانة بخبرات عالمية، مشيرًا إلى إمكانية التسويق للمنتجات المصرية عن طريق دولة ثالثة، مثل لندن التي تسوق للعديد من الدول في سوق السياراتـ كما طالب بالاستفادة من منظمي المعارض العالميين لتنظيم المعارض في مصر وتسويق منتجاتهم في الخارج، مشيرًا إلى إمكانية الاستعانة بمنظم معرض جلفود في دبي والاستفادة من البيانات التي يمتلكها.