أجلت محكمة جنح اكتوبر السبت، محاكمة الفنانة شيرين عبد الوهاب بتهمة سب وقذف المنتج محمد الشاعر في القضية رقم 2070 لسنة 2023 لجلسة 2 مارس المقبل لإعادة المرافعة. كانت مباحث مكافحة تكنولوجيا المعلومات بوزارة الداخلية، تلقت بلاغًا من المنتج محمد الشاعر، يتهم فيه الفنانة شيرين عبدالوهاب بتعديها عليه بالسب والقذف والتشهير دون وجه حق، خلال مؤتمر صحفى مصور ومنشور بمواقع التواصل الاجتماعي، وقيام آخرين بسبه وقذفه عبر رسائل باستخدام منصة "إنستجرام" عقب انتشار ذلك الفيديو.



وكانت مباحث الإنترنت في مصر تلقت بلاغًا من محمد الشاعر يتهم شيرين عبدالوهاب بتعديها عليه بالسب والقذف والتشهير بغير وجه حق خلال مؤتمر صحفي مصور ومنشور على منصات التواصل الاجتماعي.

وتقدمت شيرين العام الماضي ببلاغ للنائب العام ضد الممثل القانوني لشركة "ذي بيسمنت للإنتاج الفني"، اتهمته بـ"السيطرة على القناة الخاصة بها على موقع يوتيوب، ونشر أغانِ مملوكة لها بالمخالفة للقانون".

وهذه ليست المرة التي تطرق فيها شيرين عبدالوهاب باب القضاء، فالمطربة المصرية خاضت العديد من المعارك والدعاوى القضائية في ساحات المحاكم، سواء في قضايا شخصية أو أخرى تتعلق بأعمالها.

وفي سبتمبر/أيلول 2022، مثلت شيرين أمام القضاء للاستماع إلى أقوالها في القضية التي تتّهم فيها طليقها المطرب حسام حبيب بالنصب عليها والاستيلاء على سيارتها، وبيعها دون علمها أو أخذ الإذن منها.

وحينها، أقامت شيرين دعوى ضد حسام حبيب اتهمته فيها بـ"السب والقذف منه ومن والده الذي تعرّض لها لفظيا أكثر من مرة"، وقالت حينها إنها "تعبت وملّت من الأزمات، وتريد أن تعود إلى جمهورها بلا مشاكل".

وفي فبراير/شباط 2023، نظرت المحكمة الاقتصادية في مصر دعوى شركة "روتانا" ضد شيرين عبدالوهاب، التي تطالب فيها بإلزام المطربة بسداد تعويض مالي قدره 10 ملايين جنيه لإخلالها بالتعاقد.

حينها، كشف حسام لطفي، محامي شيرين، تفاصيل خلافها القضائي مع "روتانا"، وقال في تصريحات سابقة: "الشركة رفعت قضية لأنها شيرين لم تسلم الألبوم، وبعض الأغاني طرحت في السوق ولم تُمنح للشركة".

وفي مارس/أذار التالي، قضت محكمة القاهرة الاقتصادية بإلزام شيرين بدفع 5 ملايين جنيه لعدم التزامها ببنود التعاقد الذي تم مع "روتانا" عام 2019، و5 ملايين أخرى على الشركة التي تولت مهام المنتج المنفذ.

وفي مايو/أيار 2018، قضت محكمة مصرية بقبول استئناف شيرين عبدالوهاب على حكم حبسها 6 أشهر، وكفالة 5 آلاف جنيه؛ بسبب تصريحاتها الساخرة من نهر النيل، المعروفة إعلاميا بـ"تصريحات البلهارسيا".

وطالب مقيم الدعوى بتطبيق نص مادة من قانون العقوبات تنص على "يعاقب بالحبس وبالغرامة كل من أذاع عمدًا أخبارًا أو بيانات أو بث دعايات مثيرة، كان من شأن ذلك تكدير الأمن العام والضرر بالمصلحة العامة".

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: شیرین عبدالوهاب

إقرأ أيضاً:

جبران: زمن التقاضي في المحاكم العمالية بقانون العمل الجديد لن يزيد عن 3 أشهر

أكد محمد جبران وزير العمل، أن زمن التقاضي في المحاكم العمالية بقانون العمل الجديد لن يزيد عن 3 أشهر .
 

إنقاذ الفلسطينيين من حماس.. الإعلام الإسرائيلي يصطاد في الماء العكر بنشر تصريحات العولقيأقوى آية بالقرآن لجلب الرزق في ثانية.. رددها الآن واستعد لغنى فاحش

ويجرى برنامج "بصراحة"، المذاع على قناة الحياة، وتقدمه الإعلامية رانيا هاشم، حوارا مع وزير العمل محمد جبران، اليوم الجمعة، وفتح النقاش حول قانون العمل الجديد وتفاصيله.

ويرد وزير العمل محمد جبران خلال حواره ببرنامج "بصراحة" على الأسئلة المتعلقة بقانون العمل الجديد لحماية العمال وحقوقهم وما الجديد الذي يقدمه القانون؟ وهل يزيل المعوقات؟ وما يحققه قانون العمل من توازن بين العامل وصاحب العمل.

 ويوضح وزير العمل كيف تحمي الدولة حقوق العامل، وما مصير العقود المؤقتة؟ وموقف قانون العمل الجديد من الفصل التعسفي للعامل والرؤية الجديدة لتدريب العمال في مصر.

طباعة شارك العمل قانون العمل محمد جبران

مقالات مشابهة

  • تفاصيل معركة الشجاعية التي قتل فيها ضابط وجندي إسرائيلي
  • تأجيل محاكمة 64 متهما بقضية خلية القاهرة الجديدة لجلسة 14 مايو
  • تأجيل محاكمة 35 متهما بقضية الاتجار فى العملة لجلسة 24 مايو لمرافعة الدفاع
  • تأجيل محاكمة 17 متهما بقضية خلية العجوزة الثانية لجلسة 14 مايو
  • في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر
  • شيرين عبدالوهاب تكشف عن رأيها في دراما رمضان 2025
  • جبران: زمن التقاضي في المحاكم العمالية بقانون العمل الجديد لن يزيد عن 3 أشهر
  • هنا الزاهد ضيفة شرف “المشروع X”.. زوجة كريم عبد العزيز
  • سفيرة الجامعة العربية أمام جثمان البابا فرانسيس: «تأثرت بشدة وذكرت اللحظة التي تحدثت فيها عن معاناة الفلسطينيين»
  • موقع عسكري: ما أنواع أهداف الضربات الأمريكية في اليمن التي تستخدم فيها صواريخ مضادة للإشعاع الثمينة؟