موقع النيلين:
2025-02-07@15:16:50 GMT

قتل المزيد من الدعامة مقابل الخراب ! !

تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT


*فشل مشروع حميدتى فى الحكم رغم محاولاته سوق الناس بإدعاء محاربة دولة ٥٦ تارة والحرب لأجل الديمقراطية ومقاتلة الفلول تارة أخرى وسوف يفشل أي طرح جديد!*
*استمرار حرب الدعم السريع بعد فشل مشروع حميدتى يعني الاستمرار في استهداف المجتمع وتدمير الممتلكات العامة مقابل إمكانية الجيش والمحاربين معه قتل اكبر عدد من الدعامة بأقل الخسائر البشرية!*

*هي معادلة الحرب الجارية إذا إن حسمها الجيش في أيام معدودات أو كسبها بعد أعوام والمعادلة =تدمير الدعامة للمجتمع والدولة مقابل تقتيل الجيش للمزيد من الدعامة* !!
*هدف السلطة والدولة إنهاء التمرد يجب أن يظل قائما بالسلاح أو التفاوض ولكن على طرف ثالث – من حواضن الدعامة الاجتماعية -أن يتحرك الآن لإيقاف تدميرهم للمجتمع والدولة وإيقاف تقتيل الجيش والمحاربين معه للمزيد من أبنائهم في صفوف الدعم السريع !*

*جاء في الأخبار تحركا للشيخ موسى هلال في هذا الإطار وهذا مسعى جيد وحسب وزن الشيخ ومعرفتي القديمة به أظنه يحسن القول ويستطيع الفعل واجزم بأنه تأخر كثيرا ولكن خير له وللسودان أن يأت وان تأخر*!

*خطاب الفريق أول كباشي في النيل الأبيض -البندقية وغصن الزيتون أيضا خطاب مسؤول ولا غبار على شمس الدين أن التقى المتمردين في المنامة أو في (الصحيان) ما دام الهدف واحد والهدف واضح وهو إنهاء التمرد بالسلاح أو التفاوض*

بقلم بكرى المدنى

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

إعلان تحرير الخرطوم يبدأ الآن من مدينة الكاملين

■ دخول الجيش السوداني والتشكيلات العسكرية والأمنية الأخري إلي مدينة الكاملين صباح اليوم يعني عملياً تطهير كامل تراب ولاية الجزيرة من دنس ورجس مليشيات التمرد ..

تحرير الكاملين يقترب بالجيش من إنتصار رمزي آخر .. العودة الظافرة إلي مقر الفرقة الأولي بالباقير واستعادة مدينة جياد الصناعية والسيطرة علي كوبري سوبا من الناحية الغربية ..

ووضع المدينة الرياضية آخر نقاط قوة مليشيا التمرد داخل العاصمة في دائرة الخطر ..
■ إعلان تحرير الخرطوم يبدأ الآن من مدينة الكاملين ..
■ وتتوالي أفراح البشارة .. والحمد لله رب العالمين ..

عبد الماجد عبد الحميد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يقترب من إعلان ولاية الجزيرة خالية من التمرد
  • أخيراً.. انهيار القوّة الصّلبة لمليشيا التمرد في منطقة المقرن وسط الخرطوم
  • مرتكب المذبحة في السويد كان مدججا بالسلاح وضحاياه من جنسيات عدة
  • السلطات تمنع سفر مشجعي اتحاد طنجة إلى القنيطرة حيث يواجه الجيش الملكي
  • أيها الدعامة الجنجويد (الأغبياء) مش كان أحسن ليكم إتفاقية جدة ؟؟؟
  • راشد عبد الرحيم: جرد الحساب
  • عبد الرحيم علي: الوحدة الوطنية والاصطفاف خلف الرئيس والدولة واجب اللحظة
  • مصدر محلي: الخراب السياسي لنينوى من وراء أحزاب الحشد الشعبي
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [140]
  • إعلان تحرير الخرطوم يبدأ الآن من مدينة الكاملين