"قمبووز" منصة إلكترونية جديدة لتعليم اللغة العربية للأطفال
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أعلنت منصة "قمبووز" التعليمية والترفيهية عن إطلاقها الرسمي عبر الإنترنت، لتكون أحدث منصة إلكترونية تستهدف تعليم اللغة العربية للأطفال بطرق مبتكرة وجذابة. تهدف المنصة إلى تعزيز حب اللغة العربية لدى الأطفال وتطوير مهاراتهم اللغوية والفكرية من خلال محتوى متنوع وممتع، مدعوم بالرسوم المتحركة الحية والقصص التفاعلية.
يتضمن محتوى "قمبووز" دروسًا تعليمية تفاعلية تساعد الأطفال في تعلم الحروف والكلمات بشكل مبتكر، بالإضافة إلى قصص تفاعلية تحفز خيالهم وتطور مهاراتهم اللغوية. تقدم المنصة أيضًا أغاني جذابة ومقاطع فيديو تعليمية تشرح مفاهيم اللغة العربية بطرق مبسطة ومسلية.
تستخدم المنصة الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد لتوصيل الرسائل بشكل ممتع، وتقدم تجربة متنوعة بين العامية والفصحى في الأغاني والمحتوى لتجذب انتباه الأطفال وتحفز حبهم للغة العربية.
من المتوقع أن يتم إطلاق "قمبووز" رسميًا للجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بما في ذلك يوتيوب، إنستجرام، فيسبوك، وتيك توك، نهاية فبراير 2024. يأتي هذا الإطلاق ليلبي الحاجة الملحة لمنصات تعليمية تركز على تعليم اللغة العربية بشكل مبتكر وترفيهي للأطفال في جميع أنحاء العالم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منصة تعليمية اللغة العربیة
إقرأ أيضاً:
مصمم لحمايتهم من التهديدات الرقمية.. إطلاق «هاتف ذكي» آمن للأطفال
أطلقت شركة “HMD”، هاتف “Fusion X1″، الذكي الجديد، المصمم خصيصا لحماية الأطفال من التهديدات الرقمية، ومنع محاولات التواصل من قبل غرباء عبر الإنترنت.
وبحسب صحيفة “إندبندنت”، “زودت HMD هاتفها الجديد بميزات تتيح للآباء التحكم في أوقات استخدام التطبيقات والموافقة على جهات الاتصال المسموح بها للمراسلة والمكالمات، بالإضافة إلى نظام تتبع الموقع، الذي يرسل تنبيهات عند مغادرة الطفل لمناطق آمنة محددة مسبقا، كما يوفر الهاتف وضع “البقاء مركزا”، الذي يحجب التطبيقات أثناء أوقات الدراسة أو النوم، ما يساعد على تقليل عوامل التشتيت وتعزيز التركيز”.
ووفق الصحيفة، “تسعى HMD من خلال هاتف Fusion X1 إلى توفير حل رقمي آمن، بحيث لا يضطر الأهالي إلى الاختيار بين منح أطفالهم هواتف ذكية تقليدية ذات وصول غير مقيد إلى الإنترنت، أو حرمانهم تماما من الاتصال الرقمي”.
وأكدت الشركة “أنها ستكشف عن جهازين إضافيين في عام 2025، في إطار مشروع الهاتف الأفضل، الذي يعتمد على استشارات مكثفة مع الأهالي والخبراء لتصميم أجهزة مناسبة للأطفال”.
كما “أعلنت “HMD” عن تعاونها مع شركة الأمن السيبراني البريطانية SafeToNet لإطلاق ميزة الحماية من الضرر في الوقت الفعلي، التي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لرصد المحتوى الضار وحظره تلقائيا قبل أن يصل إلى الأطفال”.
وأكد لارس سيلبرباور، كبير مسؤولي التسويق في HMD: “الهواتف الذكية ليست مجرد أدوات تقنية، بل تلعب دورا أساسيا في تشكيل الطفولة والعلاقات الأسرية، وهناك عدد قليل من الشركات التي تصمم حلولا تأخذ في الاعتبار احتياجات الأطفال والأهالي معا، لكننا نعمل على تغيير ذلك عبر مشروع الهاتف الأفضل”.
وأضاف: “هذا مجرد بداية، فنحن نهدف إلى بناء مستقبل يتمكن فيه الأطفال من استخدام التكنولوجيا بأمان، بينما يحصل الأهالي على الأدوات اللازمة لحمايتهم ومنحهم راحة البال”.