شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن روسيا نجري محادثات حول تصدير الأغذية للدول الأكثر احتياجا، روسيا ملتزمة بخططها لتعويض هذه الدول عن الحبوب التي لن تتسلمها الآن بعد انسحاب روسيا من الاتفاق الذي استمر عاما وضمنت فيه روسيا عبور سفن تصدير .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات روسيا: نجري محادثات حول تصدير الأغذية للدول الأكثر احتياجا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

روسيا: نجري محادثات حول تصدير الأغذية للدول الأكثر...

روسيا ملتزمة بخططها لتعويض هذه الدول عن الحبوب التي لن تتسلمها الآن بعد انسحاب روسيا من الاتفاق الذي استمر عاما وضمنت فيه روسيا عبور سفن تصدير الحبوب من أوكرانيا بأمان برغم الصراع الدائر بين البلدين.

وأضاف فيرشينين "لم تُوقع بعد على اتفاقات في هذا الشأن".

روسيا هذا الأسبوع عدم تمديد الاتفاق للسماح بتصدير الحبوب الأوكرانية.

فلاديمير بوتين الأربعاء استعداد موسكو للعودة إلى اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية في حال تمّت الاستجابة "الكاملة" لمطالبها، وإلا فإن تمديد هذا الاتفاق "لن يعود له معنى".

وقال بوتين خلال اجتماع حكومي نقل التلفزيون وقائعه "ندرس إمكان العودة إلى الاتفاق، ولكن بشرط: أن تؤخذ كل مبادئ مشاركة روسيا في هذا الاتفاق في الاعتبار، وتنفذ بالكامل ومن دون استثناء".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

"هدنة بحرية" واعتماد على واشنطن.. تفاصيل الاتفاق بين روسيا وأوكرانيا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

توصلت الولايات المتحدة، الثلاثاء، إلى اتفاقين منفصلين مع أوكرانيا وروسيا لوقف الهجمات البحرية واستهداف منشآت الطاقة.

ويعد هذان الاتفاقان المنفصلان أول التزامين رسميين من الطرفين اللذين يخوضان حربا دامية منذ فبراير 2022، وقد جاءا بعد عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير الماضي.

ويسعى ترامب جاهدا للإسراع بإنهاء الحرب، وهو ما أثار قلق كييف ودول أوروبية.

وأكدت روسيا وأوكرانيا أنهما "ستعتمدان على واشنطن" في تطبيق الاتفاقين.

ويأتي الاتفاقان اللذان جرى التوصل إليهما في السعودية عقب محادثات بدأها الرئيس الأمريكي.

وجاءت المحادثات عقب مكالمات هاتفية منفصلة الأسبوع الماضي بين ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي، ومع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وكانت واشنطن وكييف أعلنتا، الثلاثاء، نتائج مباحثات جرت بين خبراء من الجانبين في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، بين 23 و25 مارس 2025.

وجاء في بيان صادر عن البيت الأبيض أن الطرفين اتفقا على ضمان الملاحة الآمنة في البحر الأسود، ومنع استخدام القوة، وعدم استخدام السفن التجارية لأغراض عسكرية.

كما أكدا التزامهما بتطوير آليات لتبادل أسرى الحرب، وإطلاق سراح المعتقلين المدنيين، وإعادة الأطفال الأوكرانيين الذين تم نقلهم قسرًا.

ذكر تقرير نشرته وكالات المخابرات الأمريكية، الثلاثاء، أن الصين ما زالت تشكل أكبر تهديد عسكري وإلكتروني للولايات المتحدة، وأن بكين تحرز تقدما "مطردا لكن بتفاوت" في قدرات قد تستخدمها في الاستيلاء على تايوان.

البيان الأمريكي أكد أيضًا ترحيب واشنطن وكييف بالدور الذي قد تلعبه دول ثالثة للمساهمة في تنفيذ الاتفاقات المتعلقة بالطاقة والملاحة البحرية.

وشدد على التزام الولايات المتحدة بمواصلة الجهود الدبلوماسية لتحقيق تسوية سلمية دائمة للصراع.

ونقل عن ترامب تأكيده على ضرورة وقف القتال من جميع الأطراف كخطوة أساسية نحو السلام.

الرئيس الأوكراني زيلنسكي قال إن اتفاقي الهدنة سيدخلان حيز التنفيذ فورا، وإنه في حال انتهاك روسيا لهما، فسيطلب من ترامب فرض عقوبات إضافية على موسكو، وتزويد كييف بمزيد من الأسلحة.

بينما أوضح وزير الدفاع الأوكراني رستم أوميروف أن كييف ستعتبر أي تحرك للسفن العسكرية الروسية خارج الجزء الشرقي من البحر الأسود انتهاكا وتهديدا، وفي هذه الحالة سيكون لأوكرانيا الحق الكامل في الدفاع عن النفس.

وأضاف "ليس لدينا ثقة بالروس، لكننا سنكون بناءين".

في المقابل قال الكرملين الروسي إن مصافي النفط وأنابيب النفط والغاز والمحطات النووية من بين الأهداف التي اتفقت روسيا وأوكرانيا على تعليق استهدافها مؤقتا.

وتشمل القائمة أيضا مرافق تخزين الوقود ومحطات الضخ والبنية التحتية لتوليد ونقل الكهرباء، مثل محطات الطاقة والمحطات الفرعية والمحولات والموزعات والسدود الكهرومائية.

وذكر الكرملين في بيان أن الوقف المؤقت للضربات التي تستهدف البنية التحتية للطاقة يسري لمدة 30 يوما، مع إمكان تمديده باتفاق متبادل.

وقال إنه في حال انتهاك أحد الطرفين الاتفاق، يكون الطرف الآخر في حل من الالتزام به.

دعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، مستشاره للأمن القومي، مايكل والتز، بعد أن قال صحفي في إحدى المجلات، الاثنين، إن والتز أشركه عن طريق الخطأ في مناقشة خطط حرب شديدة الحساسية على تطبيق للرسائل.

وأشار الكرملين كذلك إلى أن التفاهمات المتعلقة بالبحر الأسود لن تدخل حيز التنفيذ "ما لم تُستأنف الروابط بين بعض البنوك الروسية والنظام المالي العالمي".

لكن زيلنسكي نفى صحة هذا، مؤكدا عدم وجود أي شرط لتخفيف العقوبات حتى يدخل الاتفاق حيز التنفيذ.

وقال الرئيس الأوكراني في خطابه المسائي المصور "للأسف، حتى الآن، حتى اليوم، وهو يوم المفاوضات نفسه، نرى كيف بدأ الروس التلاعب. إنهم يحاولون بالفعل تشويه الاتفاقين، بل ويخدعون وسطاءنا والعالم أجمع".

بينما قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف "سنحتاج إلى ضمانات واضحة. وبالنظر إلى التجربة المؤلمة للاتفاقات (السابقة) مع كييف وحدها، فإن الضمانات لا يمكن أن تكون إلا نتيجة أمر من واشنطن إلى زيلنسكي وفريقه بفعل شيء واحد محدد".

وتهاجم روسيا شبكة الكهرباء الأوكرانية بالصواريخ والطائرات المسيرة منذ بدء الحرب، قائلة إن البنية التحتية المدنية للطاقة هدف مشروع لأنها تعزز قدرة أوكرانيا على القتال.

وشنت أوكرانيا في الآونة الأخيرة ضربات بعيدة المدى على أهداف روسية بقطاع النفط والغاز تقول إنها توفر الوقود للقوات الروسية ودخلا لتمويل مجهودها الحربي.

وأعلن الكرملين أن وقف الهجمات على قطاع الطاقة سيستمر 30 يوما اعتبارا من 18 مارس، عندما ناقش بوتين الأمر لأول مرة مع ترامب.

وكانت أوكرانيا قد أعلنت الأسبوع الماضي أنها لن تقبل بهذا التوقف إلا بعد التوصل إلى اتفاق رسمي.

ويتناول اتفاق الهدنة البحرية قضية ذات أهمية بالغة منذ بداية الحرب، عندما فرضت روسيا حصارا بحريا فعليا على أوكرانيا، أحد أكبر مُصدري الحبوب في العالم، مما أدى إلى تفاقم أزمة الغذاء العالمية.

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس إن الولايات المتحدة ستوقع اتفاقية تتعلق بالمعادن والموارد طبيعية مع أوكرانيا قريبا، وإن جهوده للتوصل إلى اتفاق سلام في الحرب الأوكرانية تسير "بشكل جيد" بعد محادثاته هذا الأسبوع مع الزعيمين الروسي والأوكراني.

لكن المعارك البحرية لم تشكل سوى جزء صغير نسبيا من هذه الحرب في الآونة الأخيرة، وذلك بعد أن سحبت روسيا قواتها البحرية من شرق البحر الأسود بعد عدد من الهجمات الأوكرانية الناجحة.

وتمكنت كييف من معاودة فتح موانئها واستئناف الصادرات إلى مستويات قريبة مما كانت عليه قبل الحرب، على الرغم من انهيار اتفاق سابق بوساطة الأمم المتحدة، يتعلق بالشحن عبر البحر الأسود.

ويضغط ترامب على الجانبين لإنهاء الحرب سريعا، وهو الهدف الذي وعد بتحقيقه عندما ترشح للرئاسة العام الماضي.

مقالات مشابهة

  • سفير روسيا الجديد يقدم أوراق اعتماده لإدارة ترامب
  • بدء تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا
  • التليجراف: رفض الاتحاد الأوروبي رفع العقوبات عن روسيا يهدد بانهيار محادثات وقف إطلاق النار في أوكرانيا
  • الفاتورة الأكثر مرارة.. كيف ستغير موازنة المتدينين وجه الاقتصاد الإسرائيلي؟
  • السكرتير العام بأسوان يتفقد قافلة المواد الغذائية لتوزيعها على الأسر الأكثر احتياجاً
  • الجيش الأوكراني: إسقاط 56 مسيرة من أصل 117 أطلقتها روسيا ليلًا
  • "هدنة بحرية" واعتماد على واشنطن.. تفاصيل الاتفاق بين روسيا وأوكرانيا
  • بعد محادثات الرياض..أوكرانيا توافق على وقف إطلاق النار مع روسيا
  • مسؤول روسي: لا بيان مشترك عن محادثات روسيا وأمريكا في السعودية لهذا السبب
  • توزيع سلل إغاثية على العائلات الأكثر احتياجاً في حي الخالدية بحمص