صحيفة الاتحاد:
2024-11-17@15:53:27 GMT

«الإمبراطور» يكرر اصطياد «الصقور» بـ«ثنائية»

تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT

 
معتصم عبدالله (دبي)

أخبار ذات صلة خورفكان يتذوق طعم الفوز الأول خارج ملعبه اللجنة المنظمة العليا تحتفي بوفود «مونديال الشاطئية»


احتفل الوصل بإكمال «بدر» انتصاراته، في المواجهات أمام الإمارات، في «دوري المحترفين»، بالفوز رقم 14 في تاريخ لقاءات الفريقين، بنتيجة 2-0 في المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب «الصقور»، في انطلاق «الجولة الـ14» من «دوري أدنوك للمحترفين».


وسجل لـ«الإمبراطور» فابيو ليما في الدقيقة 38، والمدافع الكوري الجنوبي سيونج هيون في الدقيقة 55، ليرفع «الأصفر» رصيده إلى 36 نقطة، معززاً موقعه في صدارة الترتيب من دون خسارة، فيما تأزم موقف «الصقور»، بعدما بقي في مركزه الأخير برصيد 5 نقاط.
وكان الوصل تفوق السبت الماضي على ضيفه «الصقور» 7-1 في ثمن نهائي كأس صاحب السمو رئيس الدولة، قبل أن يعود ويؤكد تفوقه في المواجهات المباشرة أمام نفس المنافس، بالفوز الثامن على التوالي، والـ14 في تاريخ لقاءات الفريقين في «دوري المحترفين».
وشهدت التشكيلة الأساسية لـ«الصقور» غياب النجم الإسباني إنييستا، مقابل الظهور الأول لثنائي «الميركاتو الشتوي» طارق أحمد المنتقل من شباب الأهلي على سبيل الإعارة، والدولي الأردني نزار الرشدان، والذي جرى قيده بديلاً للمدافع الياباني ليو أوساكي المنضم أيضاً في الشتوية، قبل الاستغناء عن خدماته، بعدما اكتفى بخوض 90 دقيقة فقط مع فريقه في المواجهة أمام الوصل 1-7 في ثمن نهائي الكأس.
ولاحت الفرصة الأولى للوصل من تسديدة من سياكا سيديبي من خارج المنطقة اعتلت مرمى «الصقور» في الدقيقة 12، وجاءت المحاولة الثانية من عرضية من علي صالح من الجهة اليسرى، حاول المهاجم هاريس سيفيروفيتش معالجتها بتسديدة مباشرة مرت قريبة من مرمى الحارس سعود حسن، والذي شارك في مباراته الأولى في الدوري مع «الصقور»، في ظل غياب الحارس الأساسي سهيل المطوع المنتقل من الوصل بداعي «شرط الإعارة».
ونجح فابيو ليما في كسر صمود دفاعات «الصقور» بالهدف الأول في الدقيقة 38، مستفيداً من التمريرة الدقيقة للسويسري هاريس داخل المنطقة، وهو الهدف الافتتاحي الـ12 للوصل في الموسم الحالي، ليكون أكثر الفرق نجاحاً في «المبادرة التهديفية»، في الوقت الذي احتفل فيه ليما بهدفه الـ11 في مرمى «الصقور»، معززاً موقعه في صدارة هدافي مواجهات الفريقين.
وأضاف سيونج هيون الهدف الثاني للوصل في الشوط الثاني، بعدما تابع كرة رأسية من زميله المدافع سفيان بوفتيني، بعد ركلة ركنية نفذها خيمنيز في الدقيقة 55، وهي المباراة الثانية على التوالي في الدوري التي يسجل فيها المدافع الكوري الجنوبي، بعدما حسم مباراة «الديربي» أمام النصر 1-0 في الجولة الماضية، وهو الهدف الخامس لمدافعي «الأصفر» في الدوري.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين الوصل الإمارات فابيو ليما إنييستا

إقرأ أيضاً:

مارجرجس الروماني.. أشهر القديسين في تاريخ المسيحية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وُلد مارجرجس حوالي عام 280 م في كبادوكيا (تركيا حاليًا) لأسرة مسيحية نبيلة وغنية ،و  كان والده أميرًا وقائدًا في الجيش الروماني، لكنه رحل بسبب إيمانه بالمسيح، ما دفع والدة مارجرجس لتربيته في الإيمان المسيحي.

-الحياة العسكرية:
انضم مارجرجس إلى الجيش الروماني بفضل شجاعته وكفاءته، وتدرج في المناصب حتى أصبح قائدًا عسكريًا كبيرًا في عهد الإمبراطور دقلديانوس.

وعُرف بقوته الجسدية وذكائه، مما جعله محط إعجاب الإمبراطور.

-شهادة الإيمان:
في عام 303 م، أصدر الإمبراطور دقلديانوس أمرًا باضطهاد المسيحيين وإجبارهم على عبادة الأوثان ،ورفض مارجرجس الامتثال للأوامر وأعلن إيمانه بالمسيح أمام الجميع، مما أثار غضب الإمبراطور.

-التعذيب والشهادة:
تعرض مارجرجس لأشد أنواع التعذيب، منها الجلد، ووضعه على عجلة مسننة، وحرقه بالنار، إلا أن الله كان يشفيه بمعجزات علنية، مما زاد من إيمان الناس به وتحول الكثيرون إلى المسيحية.

وبعد عدة محاولات لإجباره على ترك إيمانه، أمر دقلديانوس بقطع رأسه في 23 أبريل 303 م، لينال إكليل الشهادة.

-ألقابه ومكانته:
يُلقب مارجرجس بـ"أميرالشهداء"و"مارجرجس المظفر"نظرًا لشجاعته وثباته في الإيمان ،و  يُعتبر شفيعًا للعديد من البلدان والكنائس حول العالم، منها إنجلترا، حيث يُعرف بـ"القديس جورج".

 

-رمزية التنين:
يرتبط مارجرجس في الأيقونات برمز قتل التنين، الذي يمثل انتصاره على الشر والوثنية، وهو مستوحى من المعاني الروحية لنضاله ضد قوى الظلام.

-تكريمه:
يُحتفل به في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية يوم 23 أبريل ، ويُعد شفيعًا للجنود والمحاربين والمظلومين ،و  تُقام له صلوات خاصة وزيارات للأماكن المقدسة المرتبطة به.

مارجرجس هو رمز للإيمان القوي والتضحية من أجل المسيح، ما جعله أحد أشهر القديسين في تاريخ المسيحية.

والمكان الذي سُجن فيه الشهيد مارجرجس الروماني: شاهد على الإيمان والثبات

في مدينة اللد بفلسطين، يقع المكان الذي شهد احتجاز الشهيد مارجرجس الروماني، أحد أعظم الشهداء في التاريخ المسيحي. هذا الموقع يحمل بين جدرانه قصص الإيمان والتضحية التي سطرها مارجرجس خلال فترة سجنه، حيث واجه التعذيب والاضطهاد بثبات على عقيدته المسيحية.

مارجرجس، الذي كان جنديًا رومانيًا ذو مكانة رفيعة، رفض التخلي عن إيمانه بالمسيح رغم الضغوط الرهيبة من الإمبراطور الروماني. ويُعتقد أن هذا السجن كان واحدًا من المواقع التي تعرض فيها لأقسى أنواع التعذيب بهدف إجباره على عبادة الأوثان، لكنه ظل ثابتًا حتى نال إكليل الشهادة.

اليوم، أصبح هذا المكان مقصدًا روحيًا للزوار والحجاج من مختلف بقاع العالم، حيث يأتي المؤمنون للصلاة والتأمل واستلهام القوة الروحية من قصة شهيد تحدى الطغيان بإيمانه الراسخ.

مقالات مشابهة

  • مارجرجس الروماني.. أشهر القديسين في تاريخ المسيحية
  • انطلاق أعمال المؤتمر الدولي الثالث للغة العربية بجامعة الوصل
  • تايسون: لم أخسر أمام بول بل ربحت بعدما كدت أن أفقد حياتي
  • لونين أول حارس يفعلها في ريال مدريد بالقرن 21
  • بعد تأكد غياب الشناوي .. إعلامي يكشف الأقرب لحراسة مرمى المنتخب أمام بتسوانا
  • عواد الأقرب لحراسة مرمى الفراعنة أمام بوتسوانا
  • بني ياس يعبر الجزيرة في انطلاقة «دوري الطائرة»
  • بعد العودة في سن 58.. مايك تايسون يخسر أمام جيل بول
  • إبراهيم دياز يسجل ثنائية رفقة الأسود ويبعث برسائل قوية لمدرب ريال مدريد حول الرسمية
  • احترافية/إلمام بالتفاصيل الدقيقة/صمود لساعات طوال/ لقجع نجم فوق العادة في ماراطون مناقشة مشروع قانون المالية