انخفاض أسعار المانجو الإسماعيلاوى.. الزبدية بـ15 جنيها والفونس بـ20.. صور
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن انخفاض أسعار المانجو الإسماعيلاوى الزبدية بـ15 جنيها والفونس بـ20 صور، انخفضت أسعار المانجو الإسماعيلاوي، في الأسواق بعد أيام من بدء طرحها، بسبب زيادة كميات المعروض في السوق، حيث وصل سعر المانجو السكري الأبيض من 15 .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انخفاض أسعار المانجو الإسماعيلاوى.
انخفضت أسعار المانجو الإسماعيلاوي، في الأسواق بعد أيام من بدء طرحها، بسبب زيادة كميات المعروض في السوق، حيث وصل سعر المانجو السكري الأبيض من 15 جنيها إلي 25 جنيها، والزبدة من 15 جنيها إلي 18 جنيها، والفونس من 20 إلي 25 والنعومى والصديقة من 25 إلي 30 جنيها والعويس من 30 جنيها إلي 60 جنيها، حسب الأسعار بسوق المستقبل بمدينة الإسماعيلية.
وقال المعلم غريب حسان، تاجر مانجو بسوق المستقبل بمدينة الإسماعيلية، إن أسعار المانجو يحددها جودتها ودرجة فرزها بالإضافة إلى كونها مانجو "سقط"، أي مستوية على الشجرة، أم قمر أو مانجو تم رشه بعد قطفه أخضر غير مستوي.
أضاف المعلم غريب حسان، عند وصول المانجو من المزارع إلي سوق المستقبل بالإسماعيلية من أجل بيعها لتجار التجزئة، بيتم البيع بالمزاد ببين التجار، ويتم تحديد سعر المانجو حسب، كونه "سقط" أو "كمر"، مشيرًا إلي أن السوق يستقبل المواطنين لشراء المانجو من المحافظات، بجانب التجار، مؤكدًا أن كل الأنواع من المانجو الإسماعيلاوي سوف تطرح بأكملها في السوق في الأول من الشهر المقبل.
وقال جلال الطاهر، رئيس شعبة الخضر والفاكهة بالغرفة التجارية بمحافظة الإسماعيلية، إنه من المتوقع انخفاض أسعار المانجو تنخفض كل يوم حسب زيادة الكميات في الأسواق.
وتتربع المانجو الإسمعيلاوى على عرش الفاكهة فى فصل الصيف فى مصر بلا منازع، وتدخل في تنافس مع المانجو الصعيدي، والتي تطرح في الأسواق قبل شهر من حصاد الإسمعلاوي، حيث يبدأ المزارعون فى الإسماعيلية فى جنى ثمار المانجو بداية من منتصف شهر يوليو، وحتى نهاية شهر أكتوبر، وتشتهر "عروس القنال" بإنتاج أنواع محلية، مثل، "السكرى، والزبدة، والعويص، والصديق، والهندى، والملوكى، وتيمور، والدبسة"، بالإضافة إلي الأصناف الأجنبية منها، "الكيت، وناعومي، وتومى أتكينز، وياسمينا وسنسيشن"، واشتهرت الإسماعيلية بإنتاج كميات كبيرة من المانجا، وبجودة عالية، نظرًا لأن المحافظة استوائية، والمانجو من الفواكه الاستوائية.
وتستقبل الإسماعيلية مئات الزائرين يوميًا لشراء المانجو الإسمعلاوى، الأشهر فى الوطن العربى، ومع بداية فترة طرح محصول المانجو بالإسماعيلية، يحرص العديد من الزائرين على شرائها من مزارع المانجو بنفسه للتأكد من أن حبات المانجو التى تم شرائها هي إسمعلاوي وتم قطفها بعد نضجها، وليس تم قطفها قبل نضجها وتخزين حتى تستوى، لأن المانجو الذى نضج قبل قطفه يكون سعره أغلى وجودته أفضل وطعمه أفضل بكثير من الأنواع التى يتم قطفها قبل نضجها ثم يتم "تكميرها"، حتى تستوى، أو تم رشها حتي تستوى.
وتستعد محافظة الإسماعيلية لإطلاق الدورة الثانية لمهرجان المانجو الإسمعلاوي علي مدار يومي الجمعة والسبت 18-19 أغسطس المقبل، والذي يضم أنشطة ترفيهية وتسويقية، حيث ينطلق الموكب الترفيهي من حدائق نمرة 6 وشارع محمد علي في مدينة الإسماعيلية، يوم الجمعة الساعة 5 مساء، بالإضافة إلي تنظيم حفل غنائي بالسوق المفتوح لشراء المانجو، بالإضافة إلي بازار يوم الجمعة في نادي الجولف "ملتقى تصديري"، وتختتم الفعاليات، في اليوم الثاني للمهرجان، السبت، بتنظيم حفل خاص من 6 مساءً الي 12 صباحا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الأسواق
إقرأ أيضاً:
خام البصرة يحقق مكاسب أسبوعية رغم تراجع الأسعار العالمية
ديسمبر 21, 2024آخر تحديث: ديسمبر 21, 2024
المستقلة/- على الرغم من التراجع في آخر جلسة تداول يوم الجمعة، سجل خام البصرة “الثقيل والمتوسط” مكاسب أسبوعية ملحوظة، متفوقًا بذلك على الأداء العام للخام العالمي.
وأغلقت تداولات يوم الجمعة على انخفاض طفيف لخام البصرة الثقيل، بمقدار 16 سنتًا، ليصل سعر البرميل إلى 69.02 دولارًا. ورغم هذا التراجع، حقق الخام مكاسب أسبوعية بلغت 71 سنتًا، أي ما يعادل زيادة نسبتها 1.04%، مما يعكس أداءً إيجابيًا مقارنة بالخسائر التي طالت السوق العالمي.
في المقابل، شهدت الخامات القياسية مثل “برنت” و”غرب تكساس الوسيط” خسائر أسبوعية كبيرة بلغت نحو 3%، نتيجة مخاوف متزايدة بشأن تباطؤ نمو الطلب العالمي على النفط في عام 2025. وتأتي هذه المخاوف بشكل خاص من الصين، أكبر مستورد عالمي للنفط، حيث أظهرت بيانات اقتصادية ضعيفة مؤخرًا تأثيرًا سلبيًا على توقعات الطلب.
ويعزى الأداء الإيجابي لخام البصرة إلى عوامل محلية وإقليمية ساهمت في تعزيز الطلب عليه، فضلًا عن مرونته في مواجهة تقلبات السوق. ويشير هذا الأداء إلى أهمية استمرار العراق في تعزيز تنافسيته في الأسواق العالمية، لا سيما في ظل الضغوط التي تواجهها أسواق الطاقة عالميًا.
ومع استمرار التوترات في الأسواق، يبقى السؤال المطروح هو قدرة السوق العراقي على الحفاظ على هذا الأداء الإيجابي وسط تقلبات الأسعار العالمية وتحديات الطلب المستقبلية.