الأسهم الأمريكية : "S&P"و"داو جونز" يسجلان قمة جديدة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
حافظ المؤشران ستاندرد آند بورز وداو جونز على مكاسبهما فى أسواق الأسهم الأمريكية لينهي كل منهما التعاملات عند قمة غير مسبوقة مرة جديدة أمس الجمعة مع تحقيق المؤشرات الثلاثة في وول ستريت مكاسب أسبوعية مدفوعة بزخم أسهم شركات الذكاء الاصطناعي.
الأسهم الأمريكية
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي فى أسواق الأسهم الأمريكية بما يصل الى نحو 60.
وأغلق المؤشر ستاندرد آند بورز الذي يضم أكبر 500 شركة فى أسواق الأسهم الأمريكية مرتفعا بما يصل الى نحو 2.28 نقطة أو 0.04% ليصل إلى مستوى 5088.78 نقطة، ويعد هذا الإغلاق القياسي الـ13 له منذ بداية العام الحالي، فيما سجل مكاسب أسبوعية 1.65%.
الأسهم الأوروبية تغلق اليوم على ارتفاع طرح Reddit في البورصة والسماح للمستخدمين القدامى بشراء الأسهم
أسواق الأسهم الأمريكية
الأسهم الأمريكية
بينما خسر المؤشر ناسداك المجمع لشركات التكنولوجيا بما يصل الى نحو 44.80 نقطة أو بنسبة انخفاض تعادل 0.28% ليسجل 15996.82 نقطة، وبلغت مكاسب الأسبوع نحو 1.4%.
وشهدت التعاملات تجاوز القيمة السوقية لـ"إنفيديا" تريليوني دولار للمرة الأولى على الإطلاق، قبل أن يُقلص سهم صانعة الرقائق مكاسبه، وينهي مرتفعًا بنسبة 0.35% عند 788.17 دولار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم أسواق الأسهم الأمريكية أسواق الأسهم أسواق الأسهم الأمريكية المؤش ستاندرد آند بورز داو جونز وول ستريت مؤشر مؤشر داو جونز المؤشر ستاندرد اند بورز المؤشر ناسداك
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية مع تصاعد توترات حرب أوكرانيا
تتجه أسعار النفط لتحقيق أكبر مكاسب أسبوعية منذ أوائل أكتوبر مع تصاعد الأعمال العدائية بين روسيا وأوكرانيا.
تم تداول خام برنت فوق 74 دولاراً للبرميل، بارتفاع يزيد عن 4% خلال الأسبوع، وكان خام غرب تكساس الوسيط بالقرب من 70 دولاراً.
تصاعدت الحرب بسرعة بعد شهور من الاستنزاف الدموي، حيث أطلقت روسيا صاروخاً باليستياً، بعد الاستخدام المتزايد للأسلحة بعيدة المدى التي قدمتها الدول الغربية للقوات الأوكرانية.
تأرجحت أسعار النفط بين المكاسب والخسائر الأسبوعية منذ منتصف أكتوبر، تأثراً بعوامل متعددة مثل قوة الدولار والإمدادات الوفيرة. كما قام الكرملين بتحديث عقيدته النووية هذا الأسبوع، رغم أن وزير الخارجية الروسي حاول تهدئة المخاوف بشأن تصعيد نووي.
في الوقت نفسه، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على "جازبروم بنك" الروسي، مما أغلق ثغرة كانت واشنطن قد تركتها مفتوحة طوال فترة الحرب، نظراً لأن هذا البنك يعد أساسياً لأسواق الطاقة. وتزيد هذه العقوبات من خطر انقطاع بعض تدفقات الغاز الروسي المتبقية إلى عدد من دول وسط أوروبا.
مع ذلك، تواجه سوق النفط فائضاً كبيراً في الإمدادات بحلول عام 2025، مع مراقبة المستثمرين لقرار "أوبك+" بشأن خطط استئناف الإنتاج المتوقف. ومن المحتمل أن يتزامن ذلك مع الطلب الضعيف المستمر من الصين، حيث تكافح الدولة الآسيوية لإخراج اقتصادها من الأزمة المستمرة.