تحليل أسعار الذرة الصفراء في مصر.. الاتجاهات اليومية وتأثيرها على الزراعة والأعلاف
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
يوم السبت 24 فبراير 2024، ينصب اهتمام العديد من السكان وأصحاب الأعمال على معرفة سعر طن الذرة الصفراء، حيث تعتبر هذه الحبوب من العناصر الرئيسية في صناعة العلف الحيواني.
سعر طن الذرة الصفراء اليوم (السبت 24-2-2024):بعد تقلبات الأسعار، نتابع أحدث الأسعار لطن الذرة الصفراء وفقًا لبحثنا:
1. ارتفع سعر طن الذرة الصفراء إلى نحو 16 ألف جنيه اليوم.
2. ارتفع سعر طن الذرة الرومانية إلى ما يقرب من 15 ألف جنيه.
3. ارتفعت تكلفة طن بذور الصويا المستوردة إلى نحو 26 ألف جنيه.
4. ارتفع سعر طن قشر الصويا إلى ما يقرب من 15 ألف جنيه.
5. وصل سعر الكورن فلاك الأرجنتيني والذرة الصفراء في مصر إلى ما يقرب من 18 ألف جنيه للطن.
6. ارتفع سعر طن الذرة الصفراء الأرجنتينية إلى ما يقرب من 16 ألف جنيه.
7. ارتفع سعر طن الذرة الروسية إلى ما يقرب من 15 ألف جنيه. تكلفة طن الذرة البيضاء اليوم:
1. وصل سعر الطن من الذرة البيضاء محليًا إلى نحو 17 ألف جنيه.
2. ارتفعت تكلفة طن الذرة الرفيعة إلى ما يقرب من 18 ألف جنيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الذرة سعر طن الذرة الصفراء إلى ما یقرب من ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
ندوة عن الاتجاهات العالمية الجديدة لنظم الحماية الاجتماعية المرنة بمعهد التخطيط القومي
عقد معهد التخطيط القومي أولى حلقات سلسة المحاضرات المتميزة للعام الأكاديمي 2024/2025 حول "الاتجاهات العالمية الجديدة لنظم الحماية الاجتماعية المرنة"، ألقتها ناتاليا ويندر روسي، ممثلة منظمة يونيسف في مصر، وأدار الحلقة الدكتور خالد زكريا، مدير مركز السياسات الاقتصادية الكلية بمعهد التخطيط القومي، بحضور الدكتور أشرف العربي، رئيس المعهد، والدكتور أشرف صلاح الدين، نائب رئيس المعهد لشؤون التدريب والاستشارات وخدمة المجتمع، والدكتور خالد عطية، نائب رئيس المعهد لشؤون البحوث والدراسات العليا، ونخبة من الخبراء والباحثين والمهتمين بهذا الشأن.
في مستهل الحلقة، أشار الدكتور خالد زكريا إلى أن المحاضرة تهدف إلى تسليط الضوء على أهمية تطوير نظم حماية اجتماعية شاملة، مع التركيز على رفاهية الأطفال والحد من الفقر باعتبارهما المحركين الرئيسيين للرفاه الاجتماعي والاقتصادي، واستعراض التحديات العالمية التي تواجه أنظمة الحماية الاجتماعية، وأبرزها الفجوات التمويلية، لا سيما في الإنفاق الاجتماعي، وضيق الحيز المالي الناجم عن الديون والصراعات وتباطؤ النمو الاقتصادي، والتأكيد على الدور المحوري لليونيسف في جعل الأنظمة المالية تعمل لصالح الأطفال.
وفي سياق متصل، أكدت ناتاليا ويندر روسي أن السنوات الأخيرة شهدت تحولًا جوهريًا في توجهات الحماية الاجتماعية من التوجه الإغاثي، الذي كان يقتصر على مساعدة الفئات الأكثر احتياجًا، إلى التوجه الحقوقي الذي يعتبر الحماية الاجتماعية جزءًا لا يتجزأ من الحق في التنمية، خصوصًا في ظل الأزمات العالمية المتتالية التي أدت إلى التباطؤ الاقتصادي وزيادة معدلات الفقر، وهو ما يستدعي ضرورة تطوير سياسات حماية اجتماعية تستجيب للصدمات.
وأشارت ممثلة اليونيسف إلى أن الحماية الاجتماعية هي مجموعة من السياسات والبرامج التي تهدف إلى وقاية جميع الناس من الفقر والضعف والإقصاء الاجتماعي أو حمايتهم منه طوال حياتهم، مع التركيز بشكل خاص على الفئات المستضعفة، خاصة في البيئات الهشة والمعرضة للنزاعات، حيث يعيش حوالي 50% من الأطفال الذين يعانون من الفقر المدقع عالميًا. وأكدت على ضرورة دمج الحماية الاجتماعية ضمن استراتيجيات التنمية الشاملة.
ولفتت ناتاليا ويندر روسي إلى أن اليونيسف تدعم أكثر من 150 دولة لتعزيز أنظمة الحماية الاجتماعية واستدامتها على المدى الطويل، في مختلف السياقات القطرية. مشيرة إلى أن أولوياتها الأساسية ترتكز على توسيع نطاق التغطية المتعلقة بإعانات الأطفال الشاملة، وسياسات الدخل والرعاية والدعم، وبناء أنظمة حماية اجتماعية شاملة ومستدامة تمويليًا.
وبشأن التزام اليونيسف بجعل أنظمة التمويل تعمل لصالح الأطفال، أشارت ويندر روسي إلى ضرورة إعادة النظر في مساعي الإدماج الاجتماعي، بما يعزز كفاءة وشفافية وإنصاف الإنفاق والاستثمار الاجتماعي الحالي. كما أكدت على أهمية العمل على توفير خيارات تمويل جديدة، مثل المساعدة الإنمائية الرسمية، وتخفيف أعباء الديون، والتمويل المختلط، والدعم المباشر للحكومات، إضافة إلى الشراكات مع المؤسسات المالية الدولية.