أوكرانيا تتعرض لموجة من الضربات الصاروخية والطائرات المسيرة الروسية
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أعلن الجيش الأوكراني، في بيان اليوم السبت، إن القوات الروسية قصفت أهدافا في أنحاء البلاد خلال الليل باستخدام صواريخ وطائرات بدون طيار (مسيرات)، بحسب ما ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية.
وخلال الهجوم، أسقطت القوات الأوكرانية صاروخين موجهين من طراز "X-59"و 12 مسيرة تحلق فوق مناطق كيروفوهراد وأوديسا وميكولايف.
وقالت الشرطة الأوكرانية إن شخصا قتل بعد استهداف مبنى سكني في أوديسا. ونقل ثلاثة اشخاص الى المستشفى فيما تم انقاذ اخر من تحت الانقاض.
وفي بيان منفصل، أعرب ميكولا أوليشوك قائد سلاح الجو الأوكراني، عن امتنانه للقوات الأوكرانية على "عملها القتالي الممتاز" خلال الهجمات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجيش الأوكراني القوات الروسية صواريخ مسيرات
إقرأ أيضاً:
الجهاد الاسلامي تبارك الضربات الصاروخية التي نفذها الحرس الثوري ضد الكيان الغاصب
الثورة نت/..
باركت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، الضربات الصاروخية التي نفذها الحرس الثوري في الجمهورية الإسلامية في إيران ضد الكيان المجرم، على امتداد فلسطين المحتلة.
وأكدت الحركة، في بيان صحفي لها، أن هذه الضربات المؤلمة هي بعض ما يستحق هذا الكيان المجرم الذي تغطرس وتجبر وبغى في الأرض.. مشيرة إلى أنها السبيل الوحيد لردعه بعد أن صمت العالم أجمع على جرائمه.
ولفتت إلى أن ضربات اليوم أثلجت بعضاً من قلوب مئات الآلاف من الأسر الفلسطينية واللبنانية التي اكتوت بإجرام العصابة الحاكمة في تل أبيب، ومن ورائها إدارة بايدن المجرمة التي تدير هذا العدوان بوقاحة منقطعة النظير ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني وشعوب المنطقة.
وتابعت في بيانها: “نبارك الأيدي التي صنعت تلك الصواريخ وأطلقتها، ونبارك للقادة الشجعان الذين اتخذوا هذا القرار الشجاع، ووجهوا ضربة هي الأولى من نوعها لهذا الكيان الغاصب، الذي بات مكشوفاً ولا يستطيع الاستمرار لساعات لولا الدعم الغربي المطلق، وفي مقدمته الإدارة الأمريكية”.
وأهابت حركة الجهاد الاسلامي، بشعوب الأمة العربية والإسلامية أن تثق بقدراتها، والتحرك نصرة للشعبين اللبناني والفلسطيني وتنتفض في وجه الطغيان الأمريكي، لوضع حد لهذا الاستكبار الغاشم.
ووجهت الحركة “التحية إلى قائد الثورة الإسلامية في إيران، السيد علي الخامنئي، وإلى قادة الحرس الثوري في إيران، على قرارهم الجريء والشجاع في دك حصون الكيان الصهيوني، الذي أخذ يتباكى على المستوطنين المدنيين، وهو الذي لم يرع حرمة طفل ولا امرأة ولا مدني في فلسطين ولبنان”.