وكيل تعليم دمياط يتابع انتظام الدراسة في مدارس الفترتين
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
وجه محمد رمضان غريب وكيل وزارة التربية والتعليم بدمياط علي انتظام الدراسة فى المدارس التى تعمل بنظام الفترتين يوم السبت والتواصل المستمر مع الإدارات والمدارس لحظة بلحظة للاطمئنان على الطلبة والعاملين والتأكيد على مديرى العموم وقيادات المديرية بالمتابعات المكثفة وإرسال تقارير للمديرية.
وفى جوله تفقدية للعديد من المدارس بإدارة الزرقا التعليمية تفقد وكيل الوزارة مدرسة الاعدادية بنات ومدرسة علي الدين الإبتدائية ومدرسة الإمام ناصف الثانوية بادرة الزرقا.
وحضر غريب طابور الصباح واستمع للإذاعة المدرسية وتفقد الفصول الدراسية لمتابعة انتظام العملية التعليمية وناقش التلاميذ فيما يتم شرحه من المعلمين للوقوف على مستوى إدراك الطلاب العلمي وإجادة المعلمين لاستراتيجيات التعلم مشددا علي ضرورة وضع البرامج والخطط العلاجية السريعة لمشكلة ضعف مستوى القراءة والكتابة لدى بعضهم.
كما وجه وكيل الوزارة إدارات المدارس بعمل اليوم الرياضي علي مدار الأسبوع بالتبادل مع الفصول والمراحل الدراسية بالمدرسة وإقامة مسابقات ودورات ثقافية وفنية تجذب الطلاب للحضور والمشاركة بالتزامن مع العملية التعليمية.
جاء ذلك بحضور احمد طعيمة مدير عام الادارة ومجاهد الجزار وكيل الادارة.
وبناء على توجيهات الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والدكتورة منال عوض محافظ دمياط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دمياط التعليم وكيل الوزارة انتظام العمل بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
“يونيسيف” ووزارة التعليم تطلقان المرحلة الرابعة من الفصول العلاجية والمدارس الخضراء
ليبيا – “يونيسيف” ووزارة التربية والتعليم تطلقان المرحلة الرابعة من مبادرة “الفصول العلاجية والمدارس الخضراء”أطلق صندوق الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف” بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم بحكومة الوحدة الوطنية المرحلة الرابعة من مبادرة “الفصول العلاجية والمدارس الخضراء” للعام الدراسي 2024-2025، في إطار جهود متضافرة لتعزيز النتائج التعليمية وتعزيز الوعي البيئي بين الطلاب.
تعزيز مهارات اللغة العربية والتوعية البيئيةووفقًا لما أورده تقرير “يونيسيف”، تهدف هذه المبادرة إلى تحسين مهارات اللغة العربية الأساسية لدى طلاب المرحلة المبكرة، بالإضافة إلى تشجيع رعاية البيئة من خلال مفهوم “المدارس الخضراء”.
وشارك في المبادرة 7,857 طالبًا و776 معلمًا، حيث تم تصميم الفصول العلاجية لتحسين قدرات الطلاب في الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة باللغة العربية، مع التركيز بشكل خاص على النطق الصحيح وبناء أساس قوي للغة الأم، بما يضمن تطورهم الأكاديمي والشخصي.
تحسين البنية التحتية التعليمية والتفاعليةوأشار التقرير إلى تجهيز 22 مدرسة بفصول دراسية تفاعلية وزوايا قراءة متكاملة، تتضمن طاولات مستديرة، كتب قراءة، قصص تعليمية، ومواد رقمية، لتعزيز تجربة التعلم بأساليب حديثة.
تعزيز المسؤولية البيئية لدى الطلابوبالتوازي مع التركيز الأكاديمي، تسعى المبادرة إلى غرس ثقافة المسؤولية البيئية بين الطلاب، حيث زودت “يونيسيف” 88 مدرسة بأدوات التشجير والشتلات، بهدف تعزيز وعي الطلاب بالحفاظ على البيئة من خلال الأنشطة العملية، مما يعزز ارتباطهم بالبيئة وشعورهم بالمسؤولية المجتمعية.
دعم من مشروع “التعليم لا يستطيع الانتظار”واختتم التقرير بالتأكيد على أن المبادرة تحظى بدعم مشروع “التعليم لا يستطيع الانتظار”، مما يبرز أهمية الدمج بين التحسين الأكاديمي والتعليم البيئي، لضمان تجهيز الطلاب لمواجهة التحديات المستقبلية في المجالات التعليمية والبيئية.
ترجمة المرصد – خاص