أثنى مدرب نادي ليل الفرنسي، باولو دي فونيسكا، على امكانيات لاعبه الدولي الجزائري آدم أوناس، مؤكدا قدرة هذا الأخير على تحقيق أشياء جميلة.

وصرح المدرب دي فونيسكا، في ندوته الصحفية الخاصة بمواجهة تولوز: “أوناس في الـ27 من عمره، وعليه ان يختار ما يريده في باقي مسيرته”.

كما أضاف مدرب نادي ليل: “هو لاعب مختلف مع امكانيات رهيبة جدا، ولا يزال شابا لتحقيق أشياء جميلة”.

وختم مدرب نادي ليل، باولو دي فونيسكا: ” على أوناس، أن يمتلك سلوك جيد مثلما هو عليه الحال اليوم”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

أشياء بسيطة تحقق لك السعادة وتحسن صحتك

كيف يمكنك أن تحقق السعادة بأبسط الأشياء؟
أوضح خبراء أنّ بعض الأشياء البسيطة للغاية التي نمارسها تساعد في إطلاق هرمونات السعادة، وتحافظ على مستويات السعادة لدينا.
و”هرمونات السعادة” مصطلح يطلق على مجموعة مواد كيميائية يفرزها الجسم في مواقف معينة، وهي هرمونات الدوبامين والسيروتونين والإندورفين والأوكسيتوسين، وكل منها يطلق نتيجة مواقف بعينها.
ويتم إطلاق الدوبامين عندما تحقق هدفًا أو تفعل شيئًا تحبه، مما يمنحك شعورًا بالمتعة والرضا.

مسكن الألم الطبيعي
الإندورفين هو مسكن الألم الطبيعي في الجسم. عندما نمارس الرياضة أو نضحك، يتم إطلاق هرمون الإندورفين، مما يقلل الألم ويجعلنا نشعر بالبهجة.
يتم إطلاق الأوكسيتوسين، الذي يُطلق عليه غالبًا “هرمون الحب”، عندما نتواصل مع الآخرين، أو نعانق الأحباء، أو نجري تفاعلات اجتماعية إيجابية.

كيف نحفز هرمونات السعادة؟
نصح موقع indianexpress بإجراء بعض الحيل وممارسة أشياء يوميًا لحياة أكثر سعادة، مثل ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تحفز إطلاق الإندورفين والدوبامين والسيروتونين، ما يحسن مزاجك.
أيضاً ممارسة الامتنان الذي يزيد من مستويات السيروتونين وتعزز مشاعر السعادة، والانخراط في الأنشطة التي تستمتع بها يؤدي إلى إطلاق الدوبامين، ما يوفر إحساسًا بالمكافأة.
كما نصح بقضاء الوقت مع الأحبة يطلق الأوكسيتوسين، ما يعزز السعادة والرفاهية، والحصول على قسط كاف من النوم حيث يحافظ على توازن مستويات الهرمونات، بما في ذلك السيروتونين والدوبامين.

ودعا أيضاً لتناول نظام غذائي متوازن غني بالتريبتوفان ما يدعم إنتاج السيروتونين، وممارسة اليقظة الذهنية والتأمل تقلل من التوتر وتعزز إفراز الإندورفين والسيروتونين، وأخيرًا، الضحك والابتسامة اللذان يطلقان مادة الإندورفين ويحفزان حلقة ردود فعل إيجابية في الدماغ.

السعادة والصحة
تترجم السعادة في أغلب الأحوال إلى حياة صحية. ومن الواضح أنه إذا تم تجاهل كل العوامل والظروف السلبية، يمكن للمرء الاستمتاع بحياة هادئة، فالسعادة قرار. ويمكن أن يقوم الشخص بتدريب عقله على التركيز على كل الجوانب الإيجابية، والبحث عن الأمور الجيدة في حياته وعدم النظر إلى كل الأخطاء أو العيوب في كل ما يفعله أو يصادفه.
كما أن التفاؤل بشأن المستقبل قدر الإمكان وبشكل موضوعي، يمكن أن يجعل المرء في نهاية المطاف أكثر سعادة وصحة، وفقا لتقرير نشره موقع “هيلث شوتس” HealthShots.
وعن السعادة، يقول دكتور ريشي غوتام، خبير الصحة العقلية ويعمل كمرشد طب نفسي في كلية الطب بـ”جامعة جونز هوبكنز” في بالتيمور: “يركز علم النفس الإيجابي على قوتك الداخلية وسماتك الشخصية التي تعزز السعادة والصحة. إن ممارسة الرياضة والضحك والترابط وإجراء الاتصالات الاجتماعية والحب والاهتمام بشخص ما هي أنشطة تزيد من إفراز الإندورفين في الدماغ. إنها نواقل عصبية داخلية تعزز السعادة، وتشتهر باسم “الهرمونات السعيدة”.
ويساعد امتلاك نظرة متفائلة في الحياة والبهجة والسعادة على تحسين صحة القلب وتقليل خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية وتحسين النوم ومنع بداية فقدان الذاكرة وتعزيز الأكل الصحي والوقاية من السمنة ومشاكل الألم المزمن والتهاب المفاصل من بين أمور أخرى.
وتعزز السعادة نهج حل المشكلات، وتزيد الحافز لإكمال الأهداف، وتساعد في التواصل مع الأشخاص ذوي التفكير المماثل، وتحسن الأداء المناعي، وتؤدي بشكل عام إلى فترات حياة أطول.

اخبار الآن

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • سعد الشهري يقترب من النصر
  • انطلاق فعاليات نادي “رؤوم الصيفي” في رفحاء
  •   رسميا.. نادي ليل يعلن رحيل آدم أوناس
  • أمير الشرقية يهنئ نادي القرية العليا الرياضي لتحقيق عددًا من الميداليات
  • أشياء بسيطة تحقق لك السعادة وتحسن صحتك
  • “الاتحاد لحقوق الإنسان” تؤكد أهمية سيادة القانون لتحقيق العدالة الدولية
  • الشارقة الرياضي يدشن “عطلتنا غير” بالإثنين بمشاركة 16 نادي
  • اليمن ينضم إلى نادي الدول القليلة المصنعة للصواريخ الفرط صوتية: رسالة “حاطم 2” الإقليمية
  • المهندس “بالقاسم خليفة” يستقبل حجاج بيت الله الحرام في درنة
  • مساعد مدرب النصر يعلن رحيله