جمال رائف: العلاقات المصرية الإريترية تاريخية وتشهد طفرة كبيرة (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي جمال رائف، إن زيارة الرئيس الإريتري للقاهرة مهمة للغاية، وتأتي في إطار التنسيق المستمر بين القاهرة وأسمرة، مؤكدًا وجود تواصل دائم بين البلدين.
وأضاف رائف في مداخلة لقناة "إكسترا نيوز" أن هناك العديد من الاتصالات الهاتفية بين الرئيسين وزيارات مشتركة، مؤكدًا أن العلاقات المصرية الإريترية تاريخية تضرب بجذورها في أعماق التاريخ.
وأشار إلى أن العلاقات المصرية الإريترية شهدت بعد عام 2014 تحقيق طفرة كبيرة جدًا، والدولة المصرية تؤكد من خلال تنمية العلاقات مع إريتريا أنها تعمل طوال الوقت على دعم علاقاتها على المسارات كافة سواء كانت عربية أو إفريقية أو شرق أوسطية خصوصًا في هذا التوقيت المهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اريتريا العلاقات المصرية الإريترية شرق أوسطية الاتصالات الهاتفية زيارة الرئيس الإريتري الصحفي جمال رائف
إقرأ أيضاً:
باحث: كل 32 ثانية بتحصل حالة زواج في مصر .. فيديو
استعرض الباحث والمحلل عبدالناصر قنديل، إحصائيات مهمة عن حالات الزواج والطلاق فى المجتمع المصرى.
وقال عبدالناصر قنديل، خلال حواره مع برنامج "آخر النهار"، المذاع عبر قناة "النهار"، إنه تحدث 80 ألف حالة زواج كل شهر، و 2670 حالة زواج كل يوم، و112 حالة زواج كل ساعة، معقبا:" يعنى تقريبًا كل 32 ثانية بتحصل حالة زواج فى مصر".
وتابع عبد الناصر قنديل، أن الزواج العرفى لا توجد له إحصائيات لأنه غير موثق، ولكن يحدث ما يسمى الزواج "التصادق" بمعنى أنه كان زواجا عرفيا وتحول إلى زواج رسمى بعدد 112 ألف حالة سنويًا.
المفتي عن المساكنة: علاقة محرمة تجذب ضعاف النفوس الباحثين عن الشهواتزواج المساكنة متعة زائفة وزنا مُحرم.. والمفتي السابق: علاقة فاسدةغادة إبراهيم: أرفض المساكنة برغم أدوار «الدلوعة واللعوب».. إطلالات جريئةتعليق قوي من سماح أنور عن مصطلح المساكنةالمساكنة
وكان قد أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن الدعوات البائسة إلى ما يسمى بـ«المساكنة» تَنَكُّرٌ للدين والفطرة، وتزييفٌ للحقائق، ومسخٌ للهُوِيَّة، وتسمية للأشياء بغير مسمياتها، ودعوة صريحة إلى سلوكيات مشبوهة محرمة.
وقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، في بيان، إن الإسلام أحاط علاقة الرجل والمرأة بمنظومة من التشريعات الراقية، وحصر العلاقة الكاملة بينهما في الزواج؛ كي يحفظ قيمهما وقيم المجتمع، ويصونَ حقوقهما، وحقوق ما ينتج عن علاقتهما من أولاد، في شمول بديع لا نظير له.
وشدد على أن الإسلام يُحرِّم العلاقات الجنسية غير المشروعة، ويحرّم ما يوّصّل إليها، ويسميها باسمها «الزنا»، ومن صِورِها ما سمي بـ«المساكنة» التي تدخل ضمن هذه العلاقات المحرّمة في الإسلام، وفي سائر الأديان الإلهية والكتب السماوية.
وأشار إلى أن العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج وإن غلفت مسمياتها بأغلفة مُنمَّقة مضللة للشباب، كتسمية الزنا بالمساكنة، والشذوذ بالمثلية .. إلخ؛ -بمنتهى الوضوح- علاقات محرمة على الرجل والمرأة تأبى قيمنا الدينية والأخلاقية الترويج لها في إطار همجي منحرف، يسحق معاني الفضيلة والكرامة، ويستجيب لغرائز وشهوات شاذة، دون قيد من أخلاق، أو ضابط من دين، أو وازع من ضمير.