جمال رائف: العلاقات المصرية الإريترية تاريخية وتشهد طفرة كبيرة (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي جمال رائف، إن زيارة الرئيس الإريتري للقاهرة مهمة للغاية، وتأتي في إطار التنسيق المستمر بين القاهرة وأسمرة، مؤكدًا وجود تواصل دائم بين البلدين.
وأضاف رائف في مداخلة لقناة "إكسترا نيوز" أن هناك العديد من الاتصالات الهاتفية بين الرئيسين وزيارات مشتركة، مؤكدًا أن العلاقات المصرية الإريترية تاريخية تضرب بجذورها في أعماق التاريخ.
وأشار إلى أن العلاقات المصرية الإريترية شهدت بعد عام 2014 تحقيق طفرة كبيرة جدًا، والدولة المصرية تؤكد من خلال تنمية العلاقات مع إريتريا أنها تعمل طوال الوقت على دعم علاقاتها على المسارات كافة سواء كانت عربية أو إفريقية أو شرق أوسطية خصوصًا في هذا التوقيت المهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اريتريا العلاقات المصرية الإريترية شرق أوسطية الاتصالات الهاتفية زيارة الرئيس الإريتري الصحفي جمال رائف
إقرأ أيضاً:
النائب سامي سوس: تنامي العلاقات المصرية الأمريكية يسهم في تهدئة النزاعات
أكد النائب سامي سوس، عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، أن تهنئة الرئيس عبد الفتاح السيسي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمناسبة فوزه في انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024، تأتي في إطار التأكيد على تنامي العلاقات بين القاهرة وواشنطن، والتي تجمعهما شراكات وثيقة في قضايا ومجالات مختلفة.
وقال «سوس»، في بيان له اليوم، إن الرئيس السيسي أكد في خطاب تهنئته تطلع مصر إلى العمل مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بهدف الوصول إلى حلول جذرية للقضايا والتحديات التي تشهدها المنطقة، مشددا على أن مصر حريصة على إحلال السلام الشامل والعادل والحفاظ على السلم والاستقرار الإقليمي وتعزيز علاقات الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
علاقات وثيقة وشراكات استراتيجية متنوعةوأشار عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، إلى أن مصر والولايات المتحدة الأمريكية تربطهما علاقات وثيقة وشراكات استراتيجية متنوعة، مما يجعلها نموذجا ناجحا للتعاون المشترك في تحقيق مصالح البلدين الصديقين، لاسيما وأن مصر لها دورها المحوري في الشرق الأوسط وأفريقيا والوطن العربي، موضحا أن القاهرة وواشنطن رفعا شعار مكافحة الإرهاب، وكلاهما قوة قادرة على إحداث تأثير كبير في تهدئة النزاعات وتعزيز السلام المستدام.
تعظيم المصالح المتبادلة سياسيًا واقتصاديا وثقافيًاولفت «سوس» إلى أن حرص البلدين على تعزيز العلاقات المشتركة يسهم في دعم الاستقرار والرخاء والازدهار في المنطقة، خاصة وأن العلاقات المصرية الأمريكية التي بدأت منذ مائة عام شاهد على ما لدى البلدين من عزم وإرادة سياسية لتعظيم المصالح المتبادلة سياسيًا واقتصاديا وثقافيًا، وهي الأهداف المشتركة التي يتطلع كلا البلدين إلى تحقيقها وتعزيزها.