ميتسوبيشي لانسر 2003 أوتوماتيك بأفضل سعر .. صور
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
ظهرت السيارة ميتسوبيشي لانسر موديل 2003، للبيع على صفحات الانترنت، بعد أن قطعت مسافة إجمالية قدرها 200 ألف كيلومترًا، بالاضافة إلى احتفاظها بحالة الفبريكا من الداخل، وحديثات خارجية، ولعل من ابرز مميزات هذه النسخة هي اعتمادها على ناقل سرعات أوتوماتيكي الاداء.
. كيا سيراتو 2011 فبريكا أوتوماتيك بهذا السعر.. أرخص مركبة من BMW في مصر
وبالاضافة إلى سمعة السيارة الطيبة، نسبة إلى انتمائها للصانع الياباني، صاحب الشعبية الكبيرة ناحية الاعتمادية وقلة الاعطال وسهولة الصيانة وتوافر قطع الغيار، وتضم السيارة التي نتحدث عنها في هذا الموضوع، عدد من التجهيزات منها مكيف هواء يدوي، عجلة قيادة باور، ريموت تحكم في فتح وغلق السيارة.
وتضم السيارة مرايات جانبية كهربائية، فرش جلد، نوافذ كهربائية التحكم بالناحية الأمامية والخلفية، جنوط رياضية، بلوتوث، نظام صوتي ترفيهي وعدد 4 مكبرات، بالاضافة إلى اضاءة داخلية، وجنوط رياضية، مع شبكة متعددة الفتحات الهوائية، وطلاء خارجي باللون الفضي، وتصميم السيدان الشهير.
وتحتوي السيارة ميتسوبيشي لانسر 2003 على محرك رباعي الاسطوانات، سعة 1300 سي سي، مع عدد 4 ابواب، ومساحة تخزين خلفية تتسع للعديد من الاغراض، ومقصورة داخلية تتسم بالرحابة، ومقاعد مغطاة بالجلد.
تباع السيارة ميتسوبيشي لانسر 2003 والتي نتحدث عنها في هذا الموضوع، بعد أن ظهرت على الانترنت بسعر يبلغ 330 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميتسوبيشي ميتسوبيشي لانسر سعر ميتسوبيشي سعر ميتسوبيشي لانسر
إقرأ أيضاً:
العليمي يكشف كواليس تفاهم سابق خلال 2003 و2010 مع الأمريكان حول إيران والحوثيين وموقف واشنطن حينها
كشف رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، عن كواليس تفاهم سابق مع الولايات المتحدة بشأن ارتباط جماعة الحوثي بإيران.
وقال العليمي -في جلسة حوارية حول أمن البحر الاحمر، على هامش أعمال مؤتمر ميونيخ للأمن الدولي أمس السبت رصدها "الموقع بوست"- إنهم أطلعوا واشنطن مطلع الألفية الثالثة، وتحديدا اثناء شن الجماعة حروبا ضد الدولة في صعدة بعهد نظام علي عبدالله صالح بشأن العلاقة بين إيران والحوثيين".
وأضاف "قلنا للأمريكان في عامي 2003 و2004 بالحرف الواحد هذه الجماعة التي تقود حروبا ضد الدولة مدعومة من طهران".
وبحسب العليمي فإن الرد الأمريكي كان دائما أنه لا يوجد دليل لدينا على هذه العلاقة، وقال "استمرينا هكذا لسنوات".
وأردف العليمي أنه "في 2009 وبداية 2010 حينما كان وزيرا للداخلية في عهد نظام صالح أعطيت مسؤولا أمريكيا كبيرا -لم يسمه- ملفا يثبت تورط إيران في دعم الحوثيين".
واستدرك "لكن للأسف هذا الملف تقريبا رقم 20، للذي نسلمه للوفود الأمريكية التي تأتينا، لكن الرد كان دائما بأن هذه الأدلة غير كافية".
وبحسب العليمي فإن رد المسؤول الأمريكي حينها كان شجاعا والذي قال له "لا تتعب نفسك، نحن في البنتاجون والسي ايه أي مقتنعين أن إيران هي التي زرعت هذه الجماعة". متابعا العليمي بالقول "لكن المشكلة في البيت البيض".