استمرار حبس سيدتين لاتهامهما بالنصب والاحتيال
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قرر قاضي المعارضات، بمحكمة شمال الجيزة، استمرار حبس سيدتين، لاتهامهما بالنصب والاحتيال على سيدة وابنتها وسرقة المشغولات الذهبية عن طريق أعمال الدجل في إمبابة.
باشرت نيابة شمال الجيزة، التحقيق مع سيدتين، لاتهامهما بالنصب والاحتيال على سيدة وابنتها وسرقة المشغولات الذهبية عن طريق أعمال الدجل في إمبابة.
كشفت الداخلية ملابسات ما تم تداوله بأحد البرامج عبر إحدى القنوات الفضائية متضمنًا تضرر (أحد الأشخاص – مقيم بدائرة قسم شرطة إمبابة بالجيزة) من قيام سيدتين بالنصب والإحتيال على (زوجته وكريمته) والاستيلاء على مشغولاتهما الذهبية عن طريق أعمال الدجل ولم يقم بتحرير محضر بالواقعة.
بالفحص وإجراء التحريات أمكن تحديد وضبط مرتكبتا الواقعة (سيدتين "لإحداهما معلومات جنائية" - مقيمتان بمحافظة الجيزة)، وتم بإرشادهما ضبط المسروقات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قاضي المعارضات حبس سيدتين سرقة المشغولات أعمال الدجل لاتهامهما بالنصب شرطة إمبابة المشغولات الذهبية الجيزة إمبابة
إقرأ أيضاً:
تطورات وقف إطلاق النار في غزة: صفقة تبادل أسرى وترقب لعودة النازحين
في اليوم السابع من سريان اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، تشهد المنطقة أجواء من الترقب مع اقتراب تنفيذ المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل. يأتي ذلك في ظل تحذيرات إسرائيلية مستمرة لسكان القطاع، وسط دعوات دولية لاستمرار الهدنة ومعالجة الوضع الإنساني.
صفقة تبادل الأسرى: أسماء المجندات وتفاصيل الإفراجأعلنت كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، عن إطلاق سراح أربع مجندات إسرائيليات اليوم السبت ضمن المرحلة الثانية من صفقة "طوفان الأقصى". وشملت القائمة:
المجندة كارينا أرئيفالمجندة دانييل جلبوعالمجندة نعمة ليفيالمجندة ليري إلباجبالمقابل، أكدت مصادر فلسطينية أن إسرائيل ستفرج عن 200 أسير فلسطيني، منهم 120 محكومًا بالسجن المؤبد و80 من ذوي الأحكام العالية. عملية الإفراج هذه تعد جزءًا أساسيًا من الاتفاق الذي يهدف إلى تعزيز الثقة بين الطرفين.
عودة النازحين إلى شمال غزة: بين الأمل والتحذيراتتتجه الأنظار إلى معبر رفح، حيث من المتوقع أن يبدأ النازحون الفلسطينيون بالعودة إلى منازلهم شمال القطاع لأول مرة منذ بدء العدوان. ومع ذلك، حذر جيش الاحتلال الإسرائيلي سكان القطاع من التحرك شمالًا، مشيرًا إلى أن الأوضاع هناك لا تزال "خطرة"، خاصة في منطقة نتساريم ومحور فيلادلفيا.
وأشار الجيش أيضًا إلى استمرار منع الصيد والدخول إلى البحر، مما يضع تحديات إضافية أمام السكان الراغبين في استعادة حياتهم الطبيعية.
على الرغم من الالتزام النسبي بالهدنة، سجلت بعض الخروقات من الجانب الإسرائيلي، وسط دعوات فلسطينية لضبط النفس. في المقابل، أكدت الأمم المتحدة أن نحو 339 شاحنة مساعدات دخلت القطاع يوم الجمعة الماضي، وسط تحذيرات من تفاقم الأزمة الإنسانية، خصوصًا مع اقتراب دخول قانون حظر "أونروا" في القدس حيز التنفيذ.
كما أشار المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، إلى ضرورة استمرار عمل الوكالة في جميع الأراضي الفلسطينية لمساعدة ما يقارب 1.9 مليون نازح داخل غزة.