مشهد رومانسي مؤثر في مسلسل ريفو.. كيف عبرت مريم عن حبها لمعصتم؟ هن
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
هن، مشهد رومانسي مؤثر في مسلسل ريفو كيف عبرت مريم عن حبها لمعصتم؟،علاقات و مجتمع إبداع اقشعرت له الأبدان، وم شاهد مختلطة من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مشهد رومانسي مؤثر في مسلسل ريفو.. كيف عبرت مريم عن حبها لمعصتم؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
إبداع اقشعرت له الأبدان، ومشاهد مختلطة من الحب والتأثر والحزن مر بها الجميع وتفاعلوا معها، خلال عرض مسلسل «ريفو»، الذي تدور أحداثه حول فرقة يرأسها «شادي»، تنتهي مع مرور الزمن، لكن لم يختف أثارها، لتعود أخته الدور الذي تؤديه الفنانة ركين سعد، لتبحث عن أحداث القصة من جديد، وكان هناك طرف خفي يساعدها دومًا، وظهر هذا في الكثير من الأحداث التي تفاعل معها الجمهور.
البحث عن سبب اختفاء الفرقة الموسيقية«مريم»، كان الدور الذي تؤديه الفنانة ركين سعد، وكان لها شريك حياتها وهو «معتصم»، الذي جسد دوره الفنان يوسف حشيش، وكان ملازمًا لها في خطوات حياتها، يحمل عنها الكثير ويساعدها، ما أثار إعجاب الجميع، إذ ظهر في العديد من المواقف معها منذ أولى رحلتها في البحث عن سبب اختفاء الفرقة الموسيقية، وموت أخيها وفقدان والدتها للذاكرة، وجعل ذاته متفرغ لها، وأجل سفره للخارج بعد أن كان يحضر للسفر معها منذ أولى حلقات مسلسل ريفو.
مشهد رومانسي حاز على إعجاب الجميعلقي مشهد كلمات الحب والتحمل بينهما، في أحداث مسلسل ريفو، تفاعلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي؛ إذ يعد من أبرز المواقف، خاصة أنه بين الرُقي المُغلف بالحب والصبر بينهما، بعد رحلة طويلة من البحث اتخذتها مريم، وكانت كلماتها عرفانًا وامتنانًا له عن كل ما قدمه لها من جعم ومساندة.
قالت مريم في حديثها معه: «معتصم أنا عوزاك تسافر، الخوف ده وهم جوايا كنت تاهية في متاهة مش عارفة أخرج منها، لكن أكتر حاجة كانت سنداني وبحبها إننا كل ما نعدي بحاجة صعبة ونبقى هناخد قرار صعب بيبقى كل إللي أنت بتفكر فيه هو إحنا، إحنا فعلًا مرينا بكل حاجة وإحنا زي ما إحنا، أنا بحبك»، ليبين لها حبه ويمسك يديها بقوة معبرًا عن شدة عشقه لها، مؤكدا أه بجانبها دومًا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هكذا عايدت مريم البسام فيروز عبر الجديد
وجهت محطة "الجديد" تحية لفيروز في عيدها ضمن تقرير في نشرة الاخبار المسائية بقلم مديرة الاخبار والبرامج السياسية مريم البسام. وجاء في التقرير: لصوتها، تسعون نافذةً على الصباح،.. من هنا من هذا البيت بديت القصة وعمْرِتْ الضيعة. زقاق البلاط حيثُ دندنت صبيةٌ بصمت.. فدوّى صوتُها ارجاءَ الدنيا .احببناها "بارهاب" كما وصفها اُنسي.. وعوضّنا الله بها عن دولة تشبه الكذبة. مسقَط ُ شبابِها هنا صار اقامةً دائمةً لنا، واصبح عاصمةً لجمهوريةٍ شيدت فيروز عِمارتَها مع الاخوين رحباني. عبَرَ صوتُها حروبا ونزاعاتٍ لبنانية، كنا نختلف على كل تفصيل الا على فيروز.. نناصبُ العِداء لبعضنا.. ونصادقُها وحدَها.. فهي السلام.. صبحية.. وكل ليلة عشية. قالوا انها اعادت اختراع الينابيع، وإن حضورَها يتردد كالبشارة، وعند سقوط الدولة.. نستعيدهُا كسلطة حرة، كدستور، كنصاب مكتمل.. نلتجأ الى صوتها للاختباء من اصوات النار. يرتفع مجدُها مع كل انهيار ودمار.. ومن بين كل الاغنيات لا نجد الاّها لنحتميَ بمجدِها. تسعون عاما وهي تعيدُ انتاجَ وجودِها بينَنا، رافضةً المغادرةَ حتى عندما "سكروا الشوارع وعتموا الشارات".. فهي "غربة " التي عادت الى جبال الصوان " لتوفي الندر" وتحاربَ فاتكاً متسلطا. ومع كل حرب اهلية وخارجية.. نغني اسمَها وندخل مدنَها طلبا للنجاة، فنجول في مدينة سيلينا ونزور دكانة هيفا وبوديب ونتنزه في كحلون وميس الريم ونطل على كفرغار ونضرب مواعيد الصبا في كفرحالا ونسهر تحت جسر القمر، ونقوم بزيارة رسمية الى مملكة سيرا قبل ان نعود عبر مفارق دارينا. عصفورة شمسنا وافيائنا، انتخبناها ناطورةً لمفاتيحنا و نجمةً للكتبِ ونحن المجمتع المعادي لعمليات الانتخاب. صوتها.. يَسمعُنا قبل ان نصغيَ اليه، لكأنها تعرف اننا في محنة فتمد يدها لتنتشلنا كما انتشلت ختماً من بئر ملك.في تسعينها.. كأنها ابصرت النور الان، لا فراغ معها وفي حضرتها، وعلى مسرحها نعيش الكذبة البيضاء.. ونصدق سحرَها ورجال الجان الطالعين من المحطة.. لا بل ونصدق ان تذكِرة السفر آتية. هي وطن عشناه.. وقمر سهرناه.. وسطَيحات حمرا روادهُا بنات وصبيان وحكايات الجيران.. وضيعة وبلاد لها قوانين ودساتير. رفضنا الحرب.. وصادقنا على شرعية فيروز التي يحكمها مختار وملك وامبراطور وخال يكبّر القصة ويحاكي الخيال.. اخترعت لنا الينابيع فمشينا بين جداولها.. صمدت فصمدنا.. تنقلت من الدبية الى زقاق البلاط فانطلياس والروشة وبكفيا.. فكنا نسترق شرفاتها وضوء قنديلها. وهي اليوم لاتزال على قيد البسمة والضحكة والروح المرحة.. ان سألتها: لو .. تجيب ارفض الرد على الاحتمالات واللو.. وتراقب من بعيدها القريب.. لبنانها الذي عمرته متل ما بدا. ومن زقاق البلاط حيث البدايات.. تمر حرب ونار.. وينام المختار بين رمادها.. ويطل من هذا البيت.. صوت يرفض الموت.. يتمسك بان يظل طائرا.. يجتاز اقدارا واعمار.