أعلن مركز الإعلام الرقمي DMC، وصول مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة في العراق إلى 31.95 مليون مستخدم، وهي ما يعادل 69.4% من إجمالي عدد سكانه. جاء ذلك في أحدث إحصائية لهذا العام والتي صدرت في يوم 23 من شهر شباط الحالي.

وأوضح المركز وجود زيادة واضحة في عدد المستخدمين عن آخر إحصائية في العام الماضي طبقا لمؤسستي “وي آر سوشيال” We are social و ”ميلت ووتر” Meltwater المتخصصتين في هذا المجال.



وأشار المركز إلى أن عدد مستخدمي المنصات قد تباين في درجة الزيادة والنقصان بالنسبة لمستخدمي المنصات عن العام الماضي، وكما هو موضح:

تيك توك:
أصبح العدد 31.95 مليون مستخدم هذا العام بزيادة كبيرة عن العام الماضي، الذي بلغ 23.88 مليون مستخدم.

فيسبوك:
ازداد العدد وأصبح 19.30 مليون ، في حين كان العام الماضي 17.95 مليون مستخدم.

يوتيوب:
عدد مستخدمي المنصة أصبح 22.80 مليون مستخدم بعد أن كان 24.30 مليون مستخدم العام الماضي.

انستغرام:
أصبح العدد 18.25 مليون هذا العام، بعد أن كان 14 مليون العام الماضي.

فيسبوك ماسنجر:
أصبح العدد 15.70 مليون مستخدم بعد أن كان 15.10 مليون مستخدم العام الماضي.

سناب شات:
أصبح العدد 17.74 مليون مستخدم بعد أن كان 16.10 مليون مستخدم.

اكس:
أصبح عدد المستخدمين 2.55 مليون بعد أن كان 2.50 مليون مستخدم.

لينكد ان:
اصبح عددهم 1.90 مليون بعد أن كان عدد المستخدمين 1.70 مليون مستخدم.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: العام الماضی ملیون مستخدم بعد أن کان

إقرأ أيضاً:

حامل أختام الملك!

كان يا ما كان فى سالف العصر والأوان.. كان لدى الملوك وظيفة مهمة جداً، وهى وظيفة «حامل الأختام»، ويُعتبر هذا الشخص من أخلص الرجال لدى الملك ويثق فيه ثقة عمياء، لأنه يختم على الأوامر الملكية بختم الملك الذى يعلمه جميع العاملين فى جميع الدواوين فيقومون بتنفيذها فوراً. وربما كثيراً منهم لم ير الملك فى حياته ولكنه يعلم الختم. من هنا أصبح هذا الشخص من ذوى الوظائف العُليا القريبة جداً من الملك، ومحل احترام وتقدير من الجميع، ولكن مع الوقت أصبح اللقب مجرد اصطلاح يُطلق على هؤلاء الذين يُدافعون عن كل القرارات الصادرة من السُلطة التنفيذية حتى لو كانت خطأ، وينشرون عن أنفسهم أنهم من المقربين من السُلطة، وأنهم داخل مطبخ صُنع القرار، وأن المسئولين يبيحون له بكل أسرار الدولة، والرجل الذى يحمل هذه الصفة يُذيع هذه الأسرار للعامة على قنوات التواصل المباشرة من قنوات تليفزيونية أو «بوستات» إلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعى، معتقداً أن السُلطة غبية، ولكنها تستخدمه كبلونة اختبار، يُقاس بها رد فعل الناس على بعض الأشياء التى يمكن أن تكون محل غضب منهم، والرجل يقوم بدوره معتقداً أنه حامل الأختام، ولمَ لا وهو الذى حصل على ما لم يحصل عليه زملاؤه الذين أتوا معه، وأصبح صاحب قصور وفيلات وخلافه.
لم نقصد أحداً!       

مقالات مشابهة

  • هيفاء وهبي تشعل مواقع التواصل الاجتماعي وشوارع باريس
  • 2 مليون و100 ألف لايك.. تقرير فحص فيديو منى فاروق المحرض على الفسق
  • 90 ألف زيارة منزلية للمرضى نفذها "القصيم الصحي" خلال العام الماضي
  • ياسين شيوكو حارس ميسي حديث مواقع التواصل الاجتماعي
  • المسلسلات التركية تحقق عائدات تتجاوز  «500 مليون دولار» العام الماضي
  • الصبيحي: 850 مليون دينار كلفة كورونا على الضمان الاجتماعي
  • حامل أختام الملك!
  • الآثار السلبية لإدمان مواقع التواصل الاجتماعي وكيفية علاجها
  • إدمان «مواقع التواصل الاجتماعي».. تأثيرات كبيرة على صحتنا العقلية والسلوكية
  • الذوق العام في قطار الرياض يثير جدلاً واسعًا على مواقع التواصل.. فيديو