قيادي بـ«مستقبل وطن»: صفقة رأس الحكمة تاريخية في مسار الاصلاح الاقتصادي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قال عبدالله سعيد، أمين مساعد العمل الجماهيري بحزب مستقبل وطن، إنّ صفقة رأس الحكمة نقلة تاريخية ونوعية، في مسار الإصلاح الاقتصادي، وتحقيق طفرة تنموية شاملة.
أهمية صفقة رأس الحكمة:وأكّد «سعيد» في بيان، منذ قليل، أنّ المشروع يتوج جهود الدولة الساعية لتخفيف حدة الأزمة الاقتصادية، وجذب استثمارات جديدة تساهم في رفع معدلات النمو، وتزيد من متانة وصلابة الاقتصاد الوطني لمواجهة التحديات.
وأشار القيادي بحزب مستقبل وطن، إلى أنّ الشفافية في طرح كافة المعلومات المتعلقة بالصفقة ردت على كل الشائعات الخبيثة، التي حاولت الصيد في الماء العكر وترويج أكاذيب لا صحة لها، في محاولة للنيل من استقرار الوطن.
جذب المزيد من الاستثمارات:وتابع: «هذه الصفقة ستكون حافزًا لجذب المزيد من الاستثمارات، وخلق رواج اقتصادي كبير يساهم الدولة في الاستمرار بالوفاء بالتزاماتها، وكذلك تحقيق نمو مستدام».
وأضاف أن الدولة المصرية حريصة على تحقيق أقصى استفادة ممكنة من أصولها غير المستغلة، بصورة آمنة تساهم في خلق مستقبل مشرق للأجيال القادمة، وتوفير آلاف فرص العمل للشباب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: راس الحكمة صفقة رأس الحكمة الأزمة الاقتصادية مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: العفو الرئاسي عن 54 من المحكوم عليهم يعزز الاستقرار الاجتماعي
قال شريف النسيري، عضو هيئة مكتب أمانة العلاقات الخارجية المركزية بحزب مستقبل وطن، وعضو اتحاد شباب المصريين بالخارج، إن العفو الرئاسي عن 54 من المحكوم عليهم من أبناء سيناء يعكس قوة الدولة المصرية وتقديرها لتضحياتهم.
سيادة القانونوأضاف في تصريح صحفي، أن قرار العفو الرئاسي الذي أصدره الرئيس عبد الفتاح السيسي عن 54 من أبناء سيناء، جاء تأكيدًا على سيادة القانون واستخدام صلاحيات الرئيس الدستورية، وخطوة مهمة ضمن رؤية الدولة لتعزيز الاستقرار الاجتماعي والتنموي واهتمامها بملف حقوق الإنسان.
وأشار إلى أن قرار العفو يؤكد أن القيادة السياسية تثمن الدور المحوري الذي لعبه أبناء سيناء في دعم جهود الدولة خلال أصعب المراحل الأمنية، مضيفا أن أبناء سيناء كانوا جزءًا لا يتجزأ من معركة مصر ضد الإرهاب، حيث قدموا تضحيات كبيرة للحفاظ على أمن واستقرار الوطن.
استجابة الرئيس لطلب نواب ومشايخوأشار إلى أن قرار العفو عن 54 من أبناء سيناء، والذي جاء استجابة لطلب نواب ومشايخ وعواقل رفح والشيخ زويد بمحافظة شمال سيناء، يأتي ضمن الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، التي تسعى لتعزيز حقوق الإنسان في البلاد وتقدير تضحيات أبناء سيناء من أجل الوطن.