ماكرون يهرب من المزارعين المحتجين في باريس (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
#سواليف
تمكن الرئيس الفرنسي إيمانويل #ماكرون من الهرب بحماية مرافقته من #هجوم #المزارعين المحتجين أثناء زيارته معرضا زراعيا جنوبي العاصمة #باريس، وانتشرت مقاطع فيديو غير معهودة تظهر ما حدث.
وأثناء تذوقه العسل الطبيعي هاجمه أحد المزارعين الغاضبين من سياسات حكومته إزاء القطاع الزراعي في البلاد، علما أن موجة من #احتجاجات #المزارعين تشهدها البلاد منذ أسابيع عديدة.
Macron arrives at the French Agricultural Fair… oh no, sorry, he flees from enraged farmers…..
???????????? pic.twitter.com/zGwAHQDuIj
???? LES CORDONS DE SÉCURITÉ SAUTENT !
Pendant qu'Emmanuel Macron goûte du miel, les collègues paysans tentent d'avancer vers lui et font face à l'importante bulle de sécurité mise en place par les CRS#SIA2024 pic.twitter.com/EoZ69r0uHI
❌ MACRON BLOQUÉ !
Les collègues paysans empêchent l'entrée du président qui a déployé les CRS dans le Salon. Emmanuel Macron est caché dans une salle.#RésistancePaysanne #AgriculteursEnColère pic.twitter.com/8Th1cHXNwa
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ماكرون هجوم المزارعين باريس احتجاجات المزارعين
إقرأ أيضاً:
ماكرون: ليس من حق روسيا اتخاذ قرار بشأن قوات حفظ سلام بأوكرانيا
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في مقابلة صحفية، إن تمركز قوات حفظ السلام في أوكرانيا، كما اقترحت بريطانيا وفرنسا كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار مع روسيا، مسألة تقررها كييف وليس موسكو.
ويُسارع ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى تعزيز الدعم العسكري لأوكرانيا، في الوقت الذي يُطالب فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باتفاق سلام مع روسيا.
واستضاف ستارمر اجتماعًا افتراضيًا يوم السبت مع ماكرون وحلفاء آخرين لأوكرانيا من غير الولايات المتحدة.
وقال ماكرون، في مقابلة مشتركة مع عدد من الصحف الفرنسية نُشرت في وقت متأخر من يوم السبت: "أوكرانيا دولة ذات سيادة. إذا طلبت وجود قوات من التحالف على أراضيها، فهذا أمر لا يمكن لروسيا قبوله أو رفضه".
ورفضت روسيا مرارًا فكرة تمركز جنود من دول أعضاء في حلف الناتو في أوكرانيا.
وقال ماكرون إن أي قوة لحفظ السلام ستتألف من "بضعة آلاف من الجنود من كل دولة" يتم نشرهم في مواقع رئيسية، مضيفًا أن عددًا من الدول الأوروبية وغير الأوروبية مهتمة بالمشاركة.
لكن، كما هو الحال مع جوانب أخرى من الهدنة المحتملة، لا يزال شكل أي قوة لحفظ السلام غير مؤكد.
أعلنت كل من بريطانيا وفرنسا أنهما قد ترسلان قوات حفظ سلام إلى أوكرانيا، بينما صرّح رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز بأن بلاده منفتحة أيضًا على ذلك.
وصرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه يؤيد مبدئيًا اقتراح واشنطن بوقف إطلاق النار لمدة 30 يومًا مع أوكرانيا، لكن قواته ستواصل القتال حتى يتم التوصل إلى شروط حاسمة.
وصرح مسئولون في ساعة مبكرة من صباح الأحد بأن روسيا وأوكرانيا واصلتا الهجمات الجوية على بعضهما البعض، ما تسبب في إصابات وأضرار.